«العربية لحقوق الإنسان» تثمن نزاهة الانتخابات الرئاسية المصرية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
ثمنت المنظمة العربية لحقوق الإنسان، في تقريرها الصادر اليوم، نزاهة وكفاءة الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، مؤكدة أن مجريات التصويت تمت بشكل سلس، بالرغم من وجود بعض الملاحظات التي رصدتها المنظمة من خلال متابعتها الميدانية وغرفتها المركزية.
وأوضحت المنظمة، أن هذه الملاحظات، مثل وجود بعض حالات التأخير في فتح اللجان الانتخابية، أو وجود بعض المخالفات البسيطة في عملية التصويت، لم تؤثر على سير العملية الانتخابية بشكل عام.
وتوجهت المنظمة بالشكر إلى الهيئة الوطنية للانتخابات التي عملت على تسهيل دور المتابعة الدولية والمحلية للانتخابات الرئاسية 2024، والتفاعل الإيجابي مع الملاحظات التي تم توثيقها من قبل المنظمة ورفعها إلى الهيئة.
وأشادت المنظمة بالإشراف القضائي على الانتخابات الرئاسية، مؤكدة أن هذا الإشراف ساهم في شفافية العملية الانتخابية، ودعم استمرار الثقة والطمأنينة العامة لدى الناخبين حول العملية الانتخابية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العربية لحقوق الإنسان المنظمة العربية لحقوق الإنسان الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية الشعب الكونغولي ومنظمات المجتمع المدني إلى الإبلاغ عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع.
وأعربت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان - في بيان اوردت وكالة الانباء الكونغولية مقتطفات منه -،عن قلقها إزاء تدهور الوضع الأمني والإنساني في شرق البلاد، وخاصة في شمال وجنوب كيفو. وتشير بأصابع الاتهام إلى عدوان حركة "23 مارس المتمردة"، الذي تسبب في تدفق أعداد كبيرة من النازحين داخليا، فضلا عن وقوع انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.
واعربت اللجنة عن اسفها لتسجيل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من قبل حركة 23 مارس. وتقدمت بتعازيها لأسر جنود حفظ السلام وعناصر بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (سادك) الذين لقوا مصرعهم خلال عمليات لحماية المدنيين. وتقدمت أيضًا بتعازيها لأسر الضحايا المدنيين، وكذلك اسر ضحايا القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تسبب قصف المواقع المأهولة بالسكان في مينوفا وساكي وجوما في خسائر كبيرة في الأرواح، لا سيما بين النساء والأطفال.
ودعا ديدو كيمبومبو، مقرر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية "السكان ومنظمات المجتمع المدني إلى إبلاغ مكاتب اللجنة التمثيلية عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع".
كما ادانت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الهجوم بالقنابل على مستشفى شاريتيه ماتيرنيل في جوما، والذي أدى إلى مصرع العديد من الأطفال حديثي الولادة، مشيرة الى ان مثل هذه الأفعال تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما حثت المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذه الانتهاكات في شمال وجنوب كيفو. وطالبت أيضًا بفتح ممر إنساني لمساعدة المتضررين.
وبحسب أحدث التقديرات، فإن الصراع المستمر في شمال وجنوب كيفو تسبب في نزوح أكثر من 400 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، مما أدى إلى تشبع مواقع النزوح في جوما.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش