الصحة تكشف أعراض الإصابة بالإجهاد الحراري وطرق علاجه
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الصحة تكشف أعراض الإصابة بالإجهاد الحراري وطرق علاجه، 01 23 م الخميس 13 يوليو 2023 كتب أحمد جمعة قدمت وزارة الصحة والسكان عدد من الإرشادات حول أعراض .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة تكشف أعراض الإصابة بالإجهاد الحراري وطرق علاجه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
01:23 م الخميس 13 يوليو 2023
كتب- أحمد جمعة:
قدمت وزارة الصحة والسكان عدد من الإرشادات حول أعراض الإصابة بالإجهاد الحراري وطرق علاجه، تزامنًا مع تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية بشأن الموجة الحارة التى ستشهدها مصر اليوم وتستمر حتى الأيام المقبلة.
وقالت الوزارة فى منشور لها؛ إن الإجهاد الحرارى غالبًا ما يصيب الأشخاص المعرضون للشمس أو الحرارة فترة طويلة.
وأوضحت أن أعراض الإجهاد الحراري تتمثل فى؛ ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى قرابة 39 درجة، فقدان سوائل الجسم، اضطراب الوعى، الإغماء، القىء، المغص.
طرق علاج الإجهاد الحرارى وأشارت الوزارة إلى أن هناك عدة طرق لعلاج الإجهاد الحرارى تتمثل فى:
- خفض درجة حرارة الجسم بتبريد الجسم أو تعريضه للهواء البارد أو استخدام كمادات الثلج.
- تبريد داخلى عن طريق غسل المعدة والأمعاء بالماء البارد من خلال المستقيم.
- الحالات شديدة الإصابة قد تحتاج للحجز بقسم الطوارئ بالمستشفيات واستعمال المحاليل الوريدية وأخذ خافض الحرارة عن طريق الوريد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل