أسباب مشاركة المصريين بكثافة في الانتخابات الرئاسية 2024.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
استعرض الكاتب الصحفي أحمد رفعت، أسباب مشاركة المصريين بكثافة في الانتخابات الرئاسية 2024 وأبرز المكاسب التي حققتها.
وقال أحمد رفعت خلال استضافته مع الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من برنامج على مسئوليتي لتحليل المشهد الانتخابي ودور الأحزاب في الانتخابات الرئاسية، إن نسبة التصويت في انتخابات 2014 بلغت أكثر من 47% فيما سجلت انتخابات 2018، 41.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن الدولة المصرية استطاعت خلال 9 سنوات القضاء على الموروث السلبي والسلبيات خلال الانتخابات وأصبحت من الماضي وفي ذمة التاريخ، موضحا أن الدولة أنهت جملة من السلبيات كانت معتادة في الانتخابات السابقة، لعل أبرزها نهاية مصطلح التسويق والورقة الدوارة وتصويت الموتى وتصويت المصريين في الخارج داخل البلاد.
وأضاف أحمد رفعت: كما اختفى المشهد السلبي في استغلال مرافق الدولة لمرشح معين وعزل القضاء داخل اللجان في الانتخابات الرئاسية 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أحمد موسى صدى البلد انتخابات الرئاسة 2024 فی الانتخابات الرئاسیة الرئاسیة 2024
إقرأ أيضاً:
ترقب في الأسواق المالية قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يرى خبراء الاقتصاد أنه بعد إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة بعد غد /الثلاثاء/، وأيًا كان المرشح الذي سيفوز؛ فإن المستثمرين سيشعرن بالارتياح بعد التخلص من حالة عدم اليقين المتعلقة بأنواع السياسات المتوقعة خلال الفترة المقبلة.
وأشاروا إلى أن العوامل الاقتصادية الكلية مثل خفض معدل الفائدة والتوترات الجيوسياسية ستكون لها تأثيرات على الأسواق خلال العام المقبل أكبر من نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ورصدت وكالة أنباء "بلومبيرج" الأمريكية بعض آراء المحللين وتوقعاتهم بشأن الفترة الاقتصادية المقبلة، حيث قالت مديرة الثروات في بنك "ريمون جيمس فاينانشال" الاستثماري الأمريكي، بريان جاردنر، إن ما يترقبونه هو أي من المرشحين يمكنه لعب دور أكثر أهمية في تشكيل النمو الاقتصادي، موضحة أن وعود المرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، تركز على القدرة التنافسية المحلية، خاصة بين مصادر الطاقة المتجددة وأشباه الموصلات والبنية التحتية.
وأضافت جاردنر أنه من المرجح أن تحافظ هاريس على سياسات التجارة الحالية والاستقرار، وقد يؤدي ذلك إلى أرباح أكثر استقرارًا للشركات، ومع ذلك، هناك بعض الكلام عن ضعف محتمل للدولار الأمريكي في عهد هاريس، والذي قد يؤدي إلى بعض التضخم في الأمد القريب، وفقًا لجاردنر.
فيما أشارت المحللة الاقتصادية إلى أنه من المحتمل أن يخفض المرشح الجمهوري، دونالد ترامب - في حال فوزه - الضرائب خاصة معدلات ضريبة الشركات؛ ما سيعزز الأرباح، لافتة إلى أن قطاعات مثل النفط والغاز أو البنوك من المحتمل أن تحقق أداءً جيدًا في عهده بفضل التخفيضات الضريبية وإلغاء القيود التنظيمية.
كما أن ترامب قد صرح بأنه سيزيد التعريفات الجمركية على نطاق واسع، حيث إن هناك معدلا مقترحا بنسبة 60 في المائة على السلع الواردة من الصين وتعريفة تصل إلى 20 % على جميع الواردات الأخرى.
أما المستشارة المالية البارزة في اتحاد "بلوشور فاينانشال" الائتماني في كندا، منى حيدري، فأوضحت أنه بينما ترامب قد يكون مؤيدًا للأعمال ويركز على خفض البيروقراطية والضرائب، حيث تمتعت الأسواق بأداء جيد خلال فترة رئاسته الأخيرة، فإن هاريس تمثل مصدر قلق أقل عندما يتعلق الأمر بالمخاطر الجيوسياسية.
ونوهت أن ذلك يسهم في تعزيز معنويات المستثمرين وثقتهم في الاستثمار في سوق الأسهم.
وفيما يتعلق بالرسوم الجمركية، قال الرئيس التنفيذي لشركة "جيلدان" الكندية لتصنيع للملابس، جلين شاماندي، إنه تلك الرسوم تؤثر على التكاليف ويمكن أن تؤدي إلى التضخم، لكن لا يزال من غير الواضح ما سيكون تأثيرها الإجمالي.
كما أفاد بنك "تي دي إيكينوميكس" الأمريكي - في تقرير الشهر الماضي - أن الديمقراطيين لديهم ميزة تاريخية عندما يتعلق الأمر بأداء سوق الأوراق المالية، لكن من المرجح أن يكون هذا انعكاسًا لحالة الاقتصاد عندما يتولون مناصبهم.