وأظهر الفيديو -الذي أعده الصحفي أنس الشريف للجزيرة- إخراج بعض المصابين من تحت الركام، في وقت يقوم فيه بعض الشباب بجمع المصاحف من تحت الأنقاض.

 

13/12/2023مقاطع حول هذه القصةأوضاع مأساوية لآلاف النازحين في دير البلح وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 04 seconds 06:04مجزرة جديدة.. قصف إسرائيلي عنيف لمدرسة تابعة لأونروا تؤوي نازحينplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 26 seconds 06:26قوات الاحتلال الإسرائيلي توسّع عملياتها العسكرية في مدينة ومخيم جنينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف المخبز الوحيد في جبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 46 seconds 04:46شهادات عن القصف الإسرائيلي لمنزل في منطقة المشروع بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21بعد استهداف الاحتلال لمنزله.

. طواقم الدفاع المدني تنقذ طفلا من تحت الأنقاض في رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37بعد ضجة معاداة السامية.. إدارة جامعة هارفارد تدعم كلودين غايplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 22 seconds 04:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

الأسيرة المحررة هديل شطارة: ثمن الحرية سُدد بدماء أهل غزة ودمار منازلهم

يمن مونيتور/قسم الأخبار

عقب الإفراج عنها من السجون الإسرائيلية، عبّرت الأسيرة المحررة هديل شطارة عن مشاعر مختلطة بين الفرح بالحرية والألم إزاء الثمن الباهظ الذي دفعه أهالي قطاع غزة لأجل ذلك من دمائهم ومنازلهم.

وقالت شطارة (33 عامًا)، وهي أكاديمية في جامعة بيرزيت، القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية: “ثمن الحرية كان غاليًا جدًا، سُدد بدماء أهل غزة وبدمار منازلهم”.

واعتقلت شطارة من بلدة المزرعة الشرقية، شرق رام الله، في 1 يوليو/تموز الماضي، فيما صدر بحقها قرار بالاعتقال الإداري (دون تهمة). وأضافت: “اليوم الفرحة منقوصة؛ أولًا وضع أهلنا في غزة، ولكن نحن على ثقة أن غزة قادرة على أن تنهض، وستعود أقوى من قبل ويرجع لها أهلها ويتم إعادة بناء ما دمره الاحتلال”.

واستكملت: “غزة ستعمر بأهلها وناسها، ونحن على ثقة بأن غزة ولاّدة وراح ترجع قوية وترفع رأسها”.

وعن الأوضاع داخل السجون الإسرائيلية، تقول شطارة إنها “صعبة وسيئة للغاية، حيث سُحِب كل شيء من الغرف، خرجنا لا نمتلك سوى ملابسنا”.

وتشير إلى أن أوضاع الأسيرات والأسرى متشابهة، فهم محرومون من كل شيء داخل السجون، مستدركة: “لكن ذلك لم يزدنا إلا قوة وتحديًا وثباتًا”.

وتتمنى شطارة الحرية لكل فئات الأسرى، خاصة الرجال، وذلك لما يعانونه من مصاعب كبيرة داخل السجن.

وختمت بتوجيه رسالة للعالم قائلة: “حريتنا كانت بأثمان كبيرة، ونحن شعب مستعد لدفع هذه الأثمان، ولا ننتظر من يحررنا. نحن نحرر أنفسنا بأنفسنا، ولكن ننتظر من العالم موقفًا عادلًا تجاه قضيتنا ليس أكثر”.

وأفرجت السلطات الإسرائيلية، ليلة الأحد/الإثنين، عن عشرات الأسرى الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من سجن عوفر، غرب مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل بوساطة دولية وإقليمية.

في الوقت نفسه، أفرجت إسرائيل عن عدد من الأسرى المقدسيين تم ترحيلهم مباشرة إلى منازلهم في مدينة القدس.

وشمل اليوم الأول من المرحلة الأولى من الاتفاق، الإفراج عن 90 أسيرًا، بينهم 20 طفلًا وفتى نشرت أسماءهم مؤسسات حقوقية فلسطينية، مقابل الإفراج عن 3 أسيرات إسرائيليات مدنيات من غزة.

وتحتجز إسرائيل أكثر من 10 آلاف و400 أسير فلسطيني في سجونها، وتقدر حاليًا وجود نحو 96 أسيرًا إسرائيليًا بغزة، فيما أعلنت “حماس” مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات إسرائيلية عشوائية.

وصباح الأحد، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل، يستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يومًا، ويتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة.

ومن المقرر أن تطلق “حماس” في المرحلة الأولى سراح 33 أسيرًا وأسيرة إسرائيليين، مقابل أسرى فلسطينيين يتوقف عددهم على صفة كل أسير إسرائيلي إن كان عسكريًا أم “مدنيًا”.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم، حتى الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري.

(الأناضول)

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني بغزة يكشف عن توقعاته بشأن عدد جثامين الشهداء تحت الأنقاض
  • الدفاع المدني بغزة: لدينا مهمة صعبة في البحث عن 10 آلاف شهيد تحت الأنقاض
  • الأسيرة المحررة هديل شطارة: ثمن الحرية سُدد بدماء أهل غزة ودمار منازلهم
  • استشهاد طفل في الضفة واستخراج عشرات الجثامين من تحت الأنقاض بغزة
  • مشروعات التطوير تعيد الحياة للقاهرة التاريخية والخديوية.. شاهد
  • استشهاد فلسطيني بقصف العدو شرق خان يونس
  • شهيد بقصف الاحتلال شرق خان يونس
  • شاهد بالفيديو.. منسوبو شرطة مرور ولاية الجزيرة الملحقين بمرور البحر الأحمر يغادرون إلى ود مدني
  • شاهد| إقبال وتفاعل كبير مع فعاليات احتفال موسم شتاء جازان
  • شاهد: غزة – 3 شهداء بقصف مجموعة مواطنين بحي التفاح