القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفاً لنظام البيئة لارتكابه مخالفة التخييم دون ترخيص بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
المناطق_واس
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة لارتكابه مخالفة التخييم دون ترخيص بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية بمنطقة الرياض.
وأوضحت القوات أنه تم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه، مؤكدةً أن عقوبة التخييم في الغابات والمتنزهات الوطنية دون ترخيص غرامة تصل إلى (3000) ريال.
أخبار قد تهمك القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لنظام البيئة لدخوله بمركبته في الفياض والروضات في محمية الملك عبدالعزيز الملكية بمنطقة الرياض 10 ديسمبر 2023 - 3:37 مساءً الأمن البيئي: عقوبة صيد الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض غرامة تصل إلى 30 مليون ريال والسجن مدة تصل إلى 10 سنوات أو بإحدى هاتين العقوبتين 10 ديسمبر 2023 - 3:22 مساءًوحثت القوات على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي محمية الملك عبدالعزيز الملكية
إقرأ أيضاً:
جراحة دقيقة تُنقذ معتمرًا مصريًا من إعاقة دائمة بمستشفى الملك عبدالعزيز بمكة
أنقذ فريق طبي من قسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك عبدالعزيز، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، حياة معتمر مصري بعد تعرضه لإصابة خطيرة في الرأس نتيجة سقوطه أثناء توجهه إلى المسجد الحرام، كادت أن تُفضي إلى إعاقة دائمة.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن المريض نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إثر إصابته بنزيف داخلي وتجمع دموي ضاغط على مركزَي الوعي والحركة في الدماغ. وعلى الفور، أُجريت الفحوصات والأشعة اللازمة التي كشفت عن ضرورة التدخل الجراحي العاجل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); جراحة ناجحةوخلال العملية، التي أُجريت تحت التخدير الموضعي، طُلب من المريض تنفيذ أوامر بالكلام وتحريك اليدين لمراقبة وظائف الدماغ الحركية والعصبية.
وقد بدأت علامات التحسن بالظهور أثناء العملية، حيث استعاد المريض القدرة على النطق وتحريك الأطراف، قبل أن تُستكمل الجراحة بنجاح.
وبيّن التجمع الصحي أن المريض استعاد وعيه بالكامل بعد العملية، وتمكّن من المشي والكلام بشكل طبيعي، ويستعد حاليًا للخروج من المستشفى وهو بصحة جيدة، بفضل الله ثم سرعة التدخل الطبي.
يُذكر أن التدخل السريع في مثل هذه الحالات يُعد عاملًا حاسمًا في إنقاذ الأرواح ومنع المضاعفات، لا سيما أن نوعية النزيف الذي تعرض له المريض قد تؤدي – في حال التأخر – إلى مضاعفات خطيرة وإعاقات دائمة.