توجه للسعودية قبل إسرائيل.. تفاصيل لقاء مستشار الأمن القومي الأمريكي وولي العهد
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، توجه إلى المملكة العربية السعودية، اليوم الأربعاء، والتقى بولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وقال مسئولان أمريكيان، إن سوليفان سافر إلى الرياض، والتقى مع ولي العهد السعودي؛ لبحث أزمة غزة، والجهود المبذولة لمنع نشوب حرب أوسع، والحفاظ على الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة.
وذكر مسئول أمريكي، أن إحدى القضايا التي أراد سوليفان مناقشتها في السعودية، هي الجهود المبذولة لردع هجمات الحوثيين المستمرة من اليمن ضد السفن التجارية الدولية في البحر الأحمر.
وأضاف أن سوليفان يعتزم أيضًا، مناقشة كيفية البناء على المحادثات الأمريكية السعودية بشأن الصفقة الضخمة التي تمت قبل الحرب؛ من أجل إحراز تقدم نحو سلام مستدام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
ومن المقرر أن يصل مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إلى إسرائيل، ما بين يومي الخميس أو الجمعة، 14 أو 15 ديسمبر 2023، في زيارة هي الأولى منذ اندلاع الحرب.
وقال البيت الأبيض، الثلاثاء، إن سوليفان، سيناقش مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، دور جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة بعد انتهاء الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي جيك سوليفان إسرائيل الأمير محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش مع مسئولي قطاع الاتصالات دعم تعزيز الحماية ضد الهجمات السيبرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقش مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان مع مسؤولي شركات الاتصالات، حملة "التجسس السيبراني الكبيرة التي تستهدف القطاع"، وذلك خلال اجتماع عقد في البيت الأبيض، بحضور آن نيوبيرجر نائبة مستشار الأمن القومي لشؤون الأمن السيبراني والتكنولوجيا الناشئة.
وذكر البيت الأبيض - في بيان أوردته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم /السبت/ - "أن الاجتماع كان فرصة للاستماع إلى مسئولي قطاع الاتصالات حول كيفية تعاون الحكومة الأمريكية مع القطاع الخاص ودعمه لتعزيز الحماية ضد الهجمات المتقدمة من دول قومية".
ولم يكشف البيت الأبيض عن أسماء شركات الاتصالات أو المسؤولين التنفيذيين الذين حضروا الاجتماع.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت السلطات الأمريكية أن قراصنة مرتبطين بالصين تمكنوا من اعتراض بيانات مراقبة كانت موجهة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية، بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
من جهتها، نفت بكين مرارا الاتهامات الموجهة إليها من قبل الحكومة الأمريكية وأطراف أخرى باستخدام قراصنة لاختراق أنظمة الحواسيب الأجنبية.