محمود البنا حكمًا لمباراة الزمالك والمصري في الدوري
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
اختارت لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم، الحكم محمود البنا لإدارة مباراة الزمالك أمام المصري المقرر لها، غدًا الخميس، ضمن منافسات الجولة التاسعة لبطولة الدوري الممتاز.
ويعاون محمود البنا في إدارة اللقاء، كل من محمود أبو الرجال وهاني عبد الفتاح، والحكم الرابع حمادة القلاوي، بالإضافة إلى ثنائي تقنية الفيديو "فار" محمد عادل وأحمد حسام طه.
كما اختارت اللجنة، الحكم صبحي العمراوي لإدارة مباراة بيراميدز أمام بلدية المحلة التي ستقام غدا أيضا ضمن الجولة ذاتها بالدوري.
ويعاون العمراوي في إدارة المباراة، كل من وائل شعبان وإسلام أبو العطا، والحكم الرابع مصطفى الشهدي، وثنائي "فار" محمد الحنفي والسيد شعبان.
كما يدير لقاء فيوتشر وسيراميكا كليوباترا، الحكم السيد منير، فيما يتولى إدارة مباراة البنك الأهلي مع الجونة، الحكم حسني سلطان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصري الزمالك نادي الزمالك الدوري المصري الزمالك اليوم اخبار الزمالك محمود البنا الزمالك والمصري الزمالك ضد المصري موعد مباراة الزمالك القادمة مباراة الزمالك والمصري الزمالك المصري الزمالك و المصري المصري والزمالك الزمالك والمصري البورسعيدي حكم مباراة الزمالك والمصري
إقرأ أيضاً:
نجم الزمالك يعلن تضامنه مع الحكم محمد عادل
انتقد تامر عبدالحميد نجم الزمالك السابق ما يحدث حاليا في أزمة الحكام بعد تسريب محادثة الحكم محمد عادل مع طاقم الفار خلال مباراة الزمالك والبنك الأهلي في الدوري المصري.
وقال تامر عبدالحميد في تصريحات تلفزيونية "أنا ضد أي اغتيال معنوي ونفسي لأي إنسان يعمل في المنظومة الكروية والأخطاء واردة في أي مجال لإننا في النهاية بشر ولا يصح أن يتم تشويه سمعة أو التشهير بأي إنسان لمجرد أنه ارتكب خطأ وارد حدوثه في مجال عمله".
وتابع "أنا متضامن تمامًا مع الكابتن محمد عادل ومع أي شخص في موقف مشابه لموقفه من الذين يتم اغتيالهم معنويًا لمجرد أخطاء واردة في عملهم".
وانتقد تسريب المحادثة بين محمد عادل وحكم الفار، قائلًا: "كيف لمحادثة بهذه السرية أن تخرج للإعلام ويتم تسريبها بهذا الشكل؟، هذه جريمة وإذا صدق إدعاء الحكم محمد عادل بأن التسريب المنسوب له مفبرك فهذه جريمة أخرى".
وأضاف: "اتحاد الكرة المصري على مر العصور لا يقدم الدعم الكامل والدفاع القوي والأجواء المناسبة للحكام ولهذا نجدهم دائمآ في بؤرة الانتقادات لأنهم الحلقة الأضعف في المنظومة وأيضًا الحكام أنفسهم ألوم عليهم لأنهم قصروا في حق أنفسهم ولم يبذلوا الجهد الكافي لتطوير أنفسهم وإعادة تأهيلهم".
واختتم: "الصراعات الداخلية بين الحكام أيضًا سواء القدامي أو الحاليين أثرت بالسلب على المنظومة ككل وأظهرتها بهذا المظهر السئ الهش".