تجارية الإسكندرية تستقبل وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تجارية الإسكندرية تستقبل وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، استقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية برئاسة أحمد الوكيل، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة سها الجندي، وذلك بحضور اللواء محمد .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجارية الإسكندرية تستقبل وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية برئاسة أحمد الوكيل، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة سها الجندي، وذلك بحضور اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية و قنصل عام دولة ليبيا صالح خطاب الساعدي، والقنصل السعودي مزيد بن محمد الهويشان، والقنصل العام الصيني بالإسكندرية يانغ يي، والأستاذ أحمد حسن نائب رئيس غرفة الإسكندرية، والدكتور ياسر المناويشي أمين صندوق الغرفة، وأعضاء مجلس الإدارة المهندس شريف الجزيري والمهندس محمد فتح الله، والأستاذ محمود مرعي، والأستاذ هشام حلمي، والأستاذ عمرو مصيلحي والمهندس البديوي السيد، ورئيس الشعبة العامة للحاسبات المهندس خليل حسن خليل، والأستاذة ريم صيام رئيس المجلس الاقتصادي لسيدات الأعمال.
في بداية اللقاء أوضح أحمد الوكيل رئيس "غرفة الإسكندرية" أن وزيرة الهجرة كانت دائمًا داعمة للغرف التجارية ومجتمع الأعمال سواء بالتعاون مع اتحاد الغرف المصرية أو الغرف العربية المشتركة أو اتحاد الغرف الأفريقية الذي تشرف مصر برئاسته، ومشاركة فاعلة في فاعليتها خلال رحلتها الطويلة في وزارة الخارجية.
وأكد أن وزارة الهجرة دعمت غرفة الإسكندرية بشكل أساسي خاصة في مبادرة جزور التي شرفت بحضور فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى ورؤساء اليونان وقبرص ومنتدى الاعمال المصاحب، وكذا مبادرات مصر تستطيع التي كان اخرهم "بالصناعة"، واقترح ان تكون القادمة "بتصدير العمالة" أكبر مورد للعملة الصعبة لمصر والتي تتجاوز 32 مليار دولار سنويًا، من سواعد وعقول أبناء مصر الأوفياء.
و أضاف أن دور القطاع الخاص في مجابهة الهجرة غير الشرعية لا جدال فيه، من خلال خلق فرص عمل كريمة لأبنائنا من الشباب في أرض مصر حيث يمثل القطاع الخاص أكثر من 75% من الناتج المحلى الاجمالى والتوظيف والذي تسعى الحكومة بمختلف الآليات لزيادة تلك النسبة، وكذلك بالخارج من خلال فتح أسواق أفريقيا ودول الجوار خاصة في الإنشاءات والبنية التحتية وإعادة الإعمار، وتوفير فرص عمل شرعية للعمالة المصرية بتلك المشاريع.
واستكمل أننا سنتجاوز ذلك من خلال حملات للتوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية سواء للمهاجر أو لمصر، كما سنتجاوز ذلك بدعم الهجرة الشرعية من خلال العديد من المبادرات مثل، مبادرة نائب رئيس المفوضية الأوروبية مارجريتيس شيناس وسفير الاتحاد الأوروبي كريستيان بيرجر من خلال إرساء أسس لتوجه مستدام موحد للهجرة الشرعية التي تلبى احتياجات الاتحاد الأوروبي طويلة الأمد من مهارات محددة، والتى لها تأثير إيجابي من جميع النواحي: فهي تمنح الذين يرغبون في الهجرة فرصة لتحسين ظروفهم المعيشية بالتوازى مع توفير المزيد من العمال المهرة للبلدان المضيفة، والتي بدورها تعزز الاقتصاد للجميع، حيث سنعمل معًا على مكافحة الهجرة غير الشرعية من دول البحر الأبيض المتوسط، سواء كمصدر للهجرة او كمنطقة عبور".
وأفاد بأنه سيتم إنشاء آليات لتحديد الاحتياجات القطاعية للاتحاد الأوروبي، وبرامج تدريب العمالة المطلوبة من خلال مختلف مبادرات الاتحاد الأوروبي ودول الأعضاء Team Europe في مجال التدريب والتعليم المهنى والفنى مع ادراج اللغات والمهارات الشخصية لتسهيل اندماجهم في المجتمعات المضيفة، كما سيتم إنشاء نظام اعتماد دولى لشهادات التدريب والذى لن يكون فقط اداه هامة لضمان الجودة، ولكن سيكون أداة أساسية لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر ودعم الشركات المصرية وخلق وظائف ذات رواتب عالية، فضلاً عن زيادة دخل العمال المصريين فى دول خارج الاتحاد الأوروبي مثل دول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد أنه يجرى العمل على برن
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی من خلال
إقرأ أيضاً:
أردوغان يكشف أعداد السوريين العائدين بعد سقوط الأسد.. الهجرة شرف
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، أن نحو 200 ألف لاجئ سوري عادوا إلى بلدهم منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر 2024.
وجاء ذلك خلال كلمة له في فعالية "برنامج إدارة الهجرة في تركيا خلال مئوية الجمهورية"، والتي أقيمت في مركز أتاتورك الثقافي بمدينة إسطنبول.
وأوضح أردوغان أن سوريا "تمضي نحو التعافي رغم الصعوبات وأعمال التخريب"، مشيرًا إلى أن "عدد اللاجئين المقيمين في تركيا يبلغ حاليا 4 ملايين و34 ألفا، من بينهم مليونان و768 ألف سوري تحت بند الحماية المؤقتة"، مضيفًا أن هذا الرقم يشهد تراجعًا مع السياسات الجديدة التي تنفذها السلطات التركية لتسهيل العودة الطوعية.
وانتقد أردوغان مواقف المعارضة السابقة، قائلًا إن "رئيس حزب الشعب الجمهوري السابق، كمال كيليتشدار أوغلو، كان قد وعد بإعادة السوريين قسرا، بينما نحن اعتبرنا الهجرة شرفا، كما هاجر النبي محمد من مكة إلى المدينة"، مؤكدًا أن سياسة حكومته ترتكز على الرؤية الإنسانية في التعامل مع قضية اللاجئين.
وأشار الرئيس التركي إلى السياق العالمي للأزمة، مبرزًا أن "عدد المهاجرين حول العالم تجاوز 281 مليون شخص، بينهم 165 مليون عامل مهاجر"، بينما ارتفع عدد اللاجئين إلى أكثر من 120 مليونًا وفق بيانات الأمم المتحدة.
كما أوضح أن "20 شخصًا يضطرون لمغادرة بلادهم كل دقيقة بسبب النزاعات المسلحة، وأن 6 بالمئة من سكان العالم يعيشون حاليًا كلاجئين أو مهاجرين"، مضيفًا أن "أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أثناء محاولاتهم الهروب، وغالبًا غرقًا في البحر الأبيض المتوسط" المصدر: المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين - UNHCR.
وأكد أردوغان أن تركيا، عبر تاريخها، كانت "ملاذًا لكل المظلومين"، مشيرًا إلى أن "الأناضول ظلت ميناءً آمنا للمهاجرين"، منتقدًا في الوقت نفسه القوى الغربية التي "تدفع الناس للهجرة ولا تتحمل مسؤولياتها في تقاسم الأعباء".
وتأتي تصريحات أردوغان في ظل تحولات ميدانية كبرى في سوريا بعد الإطاحة بنظام الأسد، مما عزز فرص العودة الطوعية لبعض اللاجئين، رغم استمرار التحذيرات من تحديات أمنية وإنسانية تواجه العائدين