مصطفى بكري: سقوط عشرات الجنود الإسرائيليون كالذباب أمام أبطال القسام
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أكد الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، أن أبطال القسام سطروا ملحمة اليوم في معركة الشجاعية التي حولت الكيان الصهيوني إلى مأتم كبير.
وعلق الإعلامي مصطفى بكري على معركة الشجاعية التي كبدت فيها كتائب القسام العدو الإسرائيلي خسائر فادحة قائلا "مستشفي سوروكا الإسرائيلي يعلن وصول ٤٩ ضابطا وجنديا إسرائيليا من المصابين خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية، هذا بخلاف عشرات القتلى، والأخطر، هم هؤلاء الذين سقطوا من لواء جولاني الذي تتفاخر به إسرائيل".
وقال"لقد سقطوا كالذباب أمام أبطال القسام، وسرايا القدس في معركة الشجاعية التي حولت الكيان الصهيوني إلى مأتم كبير، وجعلت قادة الكيان يبدون الألم والوجع أمام الكاميرات.
وأضاف مصطفى بكري "بالصبر والإيمان سينسحب الصهاينة من غزة، كما انسحبوا في أوقات سابقة، وسيسقط معهم كل (المتصهيونون من الأعراب الذين يطعنون المقاومة في الظهر"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحرب في غزة حي الشجاعية غزة كتائب القسام مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
أبرز المشاهير الذين تأثروا بالأزياء والأناقة في التسعينات بشكل كبير (تقرير)
تأثرت الأزياء والأناقة في فترات الستينات والسبعينيات والتسعينات بشكل كبير بالفنون والثقافة، مما ساهم في تشكيل هوية تلك الحقبات.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز الفنانون الذين تأثروا الموضة
التأثير المتبادل:
الفنون البصرية: تأثرت الأزياء بحركات فنية مثل البوب آرت، حيث استخدمت الألوان الزاهية والرسوم البيانية. المصممون مثل أندي وارهول أثروا في تصاميم الأزياء من خلال استخدام الصور الشائعة.
الموسيقى: كانت موسيقى الروك والهيب هوب تعكس أسلوب الحياة والأزياء في ذلك الوقت. فنانون مثل ديفيد بوي وذا بيتلز أثروا على أسلوب الملابس، مما جعل الأزياء تعكس روح التمرد والتجديد.
رمزية الأزياء:
التعبير عن الهوية: كانت الأزياء تعكس التوجهات الاجتماعية والسياسية، مثل حركة الحقوق المدنية ومناهضة الحرب، حيث استخدم الناس الملابس كوسيلة للتعبير عن آرائهم ومواقفهم.
الأنماط العصرية:
الأسلوب البوهيمي: تميزت تلك الحقبات بالأسلوب البوهيمي الذي استخدم الأقمشة الطبيعية والألوان الدافئة، مما خلق شعورًا بالحرية والراحة.
الملابس الضيقة والألوان الزاهية: كانت الملابس الضيقة والألوان الجريئة جزءًا أساسيًا من ثقافة الشباب، مما ساعد في إعادة تعريف الأناقة.
إعادة إحياء الأنماط:
لإعادة إحياء أنماط الستينات والسبعينيات، يمكن اتباع بعض الخطوات:
اختيار الألوان الجريئة: استخدام الألوان الزاهية والنقوش الجريئة في الملابس.
التجريب بالتصاميم: دمج عناصر من الفترات المختلفة، مثل الجينز الضيق مع القمصان المنقوشة.
الاهتمام بالتفاصيل: إضافة إكسسوارات مستوحاة من تلك الفترات، مثل النظارات الشمسية الكبيرة والأحذية المنصات.
سيمون:
التأثير الموسيقي: كانت سيمون واحدة من أبرز الفنانات في تلك الفترة، حيث دمجت بين الأنماط الموسيقية المختلفة مثل البوب والروك. كانت أزياءها تعكس روح التسعينيات من خلال استخدام الألوان الجريئة والتصاميم الجذابة.
الأسلوب الشخصي: اعتمدت سيمون على أسلوب يجمع بين الأناقة والجرأة، مما جعلها رمزًا للموضة في تلك الحقبة.
غوين ستيفاني: كانت مغنية فرقة "No Doubt" رمزًا لثقافة التسعينيات، حيث استخدمت أسلوبًا فريدًا يجمع بين البانك والبوب.
تينا تيرنر: تأثرت أزياؤها بالأناقة القوية والعصرية التي كانت سائدة في التسعينيات، حيث كانت تمثل قوة المرأة في تلك الفترة.