ساكنة مراكش بدون مسابح عمومية في عز الصيف الحارق
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن ساكنة مراكش بدون مسابح عمومية في عز الصيف الحارق، زنقة 20 ا محمد المفرك تزامنا مع موجة الحرارة التي تعرفها حاليا مراكش في فترة الصيف طالبت أصوات جمعوية بفتح المسبح البلدي بسيدي يوسف بن .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساكنة مراكش بدون مسابح عمومية في عز الصيف الحارق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 ا محمد المفرك
تزامنا مع موجة الحرارة التي تعرفها حاليا مراكش في فترة الصيف طالبت أصوات جمعوية بفتح المسبح البلدي بسيدي يوسف بن علي مراكش، الذي لا يزال مغلقا في وجه أبناء المقاطعة وباقي الزوار.
وقد طالبت فعاليات جمعوية بتسريع فتح المسبح البلدي الوحيد بمقاطعة سيدي يوسف بن علي في وجه أبنائها، نظرا لارتفاع درجة الحرارة التي تشهدها المدينة الحمراء ككل لكن بكل أسف لا يزال المرفق مغلقا.
وأضاف الفاعلون، أن المسبح البلدي الذي كلّف ميزانية مهمة لإعادة تأهيله لا يزال مغلقا في وجه أبناء مقاطعة سيدي يوسف بن علي الذين يلجؤون إلى الأحواض المائية وقنوات الري بالرغم مما تشكله من خطورة لكن هذا العام، وبسبب الجفاف أمسى الوضع مقلقا.
وطالب الفعاليات باتخاذ المبادرة والإسراع بفتح المسبح البلدي مقابل مبلغ مقبول ليستفيد منه الجميع مشيرة إلى أن هذا المسبح يعدُّ المتنفس الوحيد لأبناء الساكنة من الفئات الهشة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مراكش.. السياح يقبلون على أكل الشارع في رمضان
زنقة 20 | مراكش
تشهد مدينة مراكش خلال أيام رمضان إقبالا كبيرا للسياح لعيش تجربة استثنائية وسط دروب و أسواق المدينة الحمراء.
وتتحول أشهر الأماكن السياحية بمراكش إلى مطاعم مفتوحة وهو ما يجلب أعدادا متزايدة من السياح لتذوق أكل الشارع نهارا خاصة بالمناطق المحيطة بساحة جامع الفنا.
وتبدأ الأسواق الشعبية في الإكتظاظ مع حلول آذان العصر ، وهو الموعد الذي يستغله السياح للإقبال على الأكلات التي يحضرها المراكشيون على مائدة الإفطار.
و تعتبر مراكش من المدن المتميزة لقضاء عطلة عائلية خلال شهر رمضان، وقد استعدت لذلك الأسواق التي تزينت بعرض المنتوجات التقليدية، مما يساعد الزوار على التعرف على التقاليد العريقة للمغاربة عامة وسكان المدينة الحمراء خاصة.
وبعد صلاة العشاء، تكتظ المناطق المحاذية لمسجد الكتبية بوفود سياحية تراقب أداء المصلين صلاة التراويح، كما تمتلئ مطاعم الهواء الطلق بساحة جامع الفنا بمجموعات تبحث عن تذوق المأكولات التراثية، كالطنجية والأطباق المتنوعة.