بلوك شعبي.. طرح الإعلان التشويقي لأولى بطولات نور النبوي السينمائية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
يستعد النجم الصاعد نور النبوي لطرح أولى بطولاته السينمائية “الحريفة”، والمقرر عرضه في 4 يناير المقبل لينافس في شباك التذاكر وسط نجوم السينما خلال الموسم الشتوي، وذلك بعد النجاحات المتعددة التي حققها من خلال مشاركته في الدراما والسينما.
وطرح لـ خالد النبوي منذ قليل الإعلان التشويقي لـ “الحريفة”، وظهر خلال البرومو التلقائية والطاقة الشبابية، بالإضافة لظهور أغنية برازيل لـ مروان موسى وعفروتو، التي تتناسب مع أحداث العمل وطاقته الشبابية.
كما ظهر نور النبوي خلال البرومو بلوك شعبي لأول مرة، بالإضافة لظهور بعض من الأحياء الشعبية أبرزهم حي “شبرا الخيمة”.
نور النبوي يروج لأول بطولاته السينمائية
وكان قد روج نور النبوي لفيلمه الجديد حيث نشر البوستر الرسمي لفيلم الحريفة، إستعدادًا لطرحه قريبًا في دور العرض السينمائية، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.
أحداث فيلم “الحريفة”
تدور أحداث فيلم الحرّيفة في إطار من الدراما والأكشن حول ماجد لاعب كرة القدم الخماسية الذي يخوض معركة مع أقرانه من محترفي كرة القدم من الطبقتين؛ العليا التي كان ينتمي إليها، والدنيا التي أصبح فردًا منها.
أبطال فيلم “الحريفة”
يضم فيلم “الحريفة” نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة نور النبوي، في أولى بطولاته السينمائية، ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، والنجم الصاعد أحمد غزي، ونور إيهاب، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني الراب كزبرة والذي يعد أول عمل سينمائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد النبوي موسم الشتوي نور النبوي الموسم الشتوي نور النبوی
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. كيف أثرت أحداث 2011 وكورونا على ظهور سفاح التجمع؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت ريهام الهواري، لايف كوتش، أن الشباب والمراهقين في وضع لا يحسدوا عليه منذ 2011 ثم أزمة فيروس كورونا، التي أجبرت الطلاب على البقاء في منازلهم.
وتابعت خلال لقائها مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، مقدمتا برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه الظروف صعبة على الكبار والصغار.
وأردفت أن السوشيال ميديا والإنترنت فرضت نفسها على الأولاد وأهاليهم، وباتت جزءا من الحياة للهروب من اكتئاب العزلة بحسب ما نصح به علماء النفس في ذلك الوقت.
وأشارت إلى أن ما قام به الأهالي على التيك توك من تقديم مضامين غير جادة أو هادفة وربما غير أخلاقية انعكس بالسلب على أخلاق وسلوكيات أطفالهم، حتى أن بعض الأسر تستغل صغارهم في محتوى السوشيال ميديا.
وأكدت أنه يتم استغلال الأولاد والبنات الصغار من قبل النشطاء على تيك توك من خلال التواصل معهم لايف وانتشر التعارف بينهم حتى وصلنا لمرحلة لا يمكن عمل فيها فلتر على أطفالنا في المنزل ما أدى إلى وجود سلوكيات مرعبة مثل حالة سفاح التجمع وغيره.