ابنة أحمد راتب تُحيي ذكرى وفاة والدها: «رجل لن تجود الحياة بمثله»
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أحيت لمياء راتب، الذكرى السابعة لوفاة والدها الفنان أحمد راتب، التي تحل غدًا الخميس، قائلة: «أثقل أيام بتمر عليا في السنة»، في إشارة إلى آلام الفقد التي تملكت منها، منذ رحيل والدها.
سنوات تمر ثقيلة على لمياء راتبوكتبت لمياء راتب، عبر حسابها على «فيس بوك»: «مرَت السنوات.. مُتلكئة كقطار مُهترئ، بطيئة يجبرك مرورها المتأني على رؤية تفاصيلها الموحشة.
أضافت ابنة الفنان أحمد راتب: «كما لا نملك مكابح لمرور الزمن.. لا أقوى على كبح شوق أشعل في روحي جحيمًا يستعر كل يوم ولكن لا يهدئ من روعي إلا يقيني بأنك مُنَعَّم في الفردوس الأبدي.. رحمك الله يا رَجُلاً لن تجود الحياة بمثله مجددًا.. 2016/12/13 آخر يوم كان حبيبي معايا في نفس الدنيا».
ما يقارب 500 عمل فني، قدّمها الفنان أحمد راتب خلال مسيرته الفنية، تنوعت بين السينما والمسرح والدراما التليفزيونية والإذاعية، ورحل عن عالمنا في 14 ديسمبر عام 2016، عن عمر ناهز 67 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد راتب أحمد راتب
إقرأ أيضاً:
خالد منتصر يُحيي ذكرى حماه الفنان أبو بكر عزت: كان اليد الحانية والحضن الدافئ
أحيا الدكتور والإعلامي خالد منتصر الذكرى الـ19 على رحيل حماه الفنان الراحل أبوبكر عزت، والذي توفي في مثل هذا اليوم عام 2006، مشيرا إلى إلى الجوانب الإنسانية التي كان يتمتع بها الراحل، وطبيعة العلاقة بينهما.
آخر أورد فني صوره الفنان الراحلونشر «منتصر» مجموعة من الصور للفنان الراحل، وجزء مما كتبه عنه السيناريست أسامة أنور عكاشة بخصوص دوره في مسلسل «أرابيسك» الذي لعب فيه أبو بكر شخصية «عمارة»، إلى جانب صورة آخر أورد فني صوره الفنان الراحل.
منتصر: أبو بكر عزت كان اليد الحانية والحضن الدافئوأضاف خالد منتصر «اليوم ذكرى رحيل حمايا وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت أسطى الفن الذي لن يعوض رحمة الله عليه، وكأنه رحل أمس، كان اليد الحانية والحضن الدافئ والابتسامة المبهجة والبصيرة الكاشفة والدمعة القريبة والفن الصادق والقلب الذي يسع الجميع».
وأكمل: «في ذكراه هذا آخر أوردر للفنان أبوبكر عزت في يوم احتفاله بعيد زواجه المشهد عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة وأن قارب العزاء سيحول دفته من الاستوديو إلى بيته وأن بطل المشهد الذي سيستقبل المعزين سيكون هو نفسه المسجي في سريره مغمض العينين تشيعه دموعنا رحمه الله فقد كان الأب والأخ والصديق، وما كتبه عنه صديقه أسامه أنور عكاشة بعنوان «آه يا عمارة».