أكد السفير محمد حجازى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن إسرائيل أدارت الموقف في غزة بشكل سيئ، مشيرا إلى أنه نتيجة لذلك يجب التخلص من حكومة اليمين المتطرف، وهو ما أكد عليه الرئيس الأمريكي جو بايدن.

 

وقال محمد حجازي، خلال مداخلة هاتفية لفضائية “اكسترا نيوز”، أن  المشهد  الحالي في غزة لا يمكن استمراره على النواحى الإنسانية، مؤكدا أنه لذلك لا بد من التوجه الفوري نحو وقف إطلاق النار.

 قطاع غزة

وتابع  مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن خسائر إسرائيل في غزة كبيرة،  سواء على المستوى الدبلوماسى أوالدولي، مؤكدا أن هناك تغيرا في موقف العديد من الدول تجاه ما تمارسه إسرائيل من مجازر في قطاع غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل غزة السفير محمد حجازي حكومة اليمين المتطرف وقف إطلاق النار فی غزة

إقرأ أيضاً:

شغال في قهوة .. قصة مفاجأة عن لاعب منتخب مصر الأسبق

يعيش العديد من نجوم كرة القدم المصرية السابقين أوضاعًا صعبة بعد ابتعادهم عن الملاعب، حيث أدت الأزمات المالية والظروف الشخصية إلى ابتعادهم عن المشهد الرياضي ودفعتهم إلى العمل في مجالات أخرى بعيدة عن كرة القدم. 

من بين هؤلاء اللاعبين، يبرز اسم محمد صبحي، لاعب خط وسط منتخب مصر الأولمبي السابق ونادي إنبي، الذي كان محط أنظار الأندية الكبرى مثل الأهلي والزمالك، لكنه واجه تحديات كبيرة قادته إلى العمل في وظائف بسيطة.

قصة محمد صبحي:

في تصريحات صحفية"، كشف محمد صبحي عن تفاصيل مسيرته الكروية والصعوبات التي واجهها، قائلًا:

"بدأت مسيرتي مع نادي بلقاس، وتلقيت عروضًا من الأهلي والزمالك وإنبي في مرحلة الناشئين، واخترت الانضمام إلى إنبي.""لعبت مع فريق 91 و90 رغم أنني من مواليد 92، وتم تصعيدي إلى الفريق الأول وأنا في سن الـ16 تحت قيادة كابتن أنور سلامة.""انضممت إلى منتخب الناشئين وكنت قائد الفريق، وشاركت في بطولات مثل كأس أفريقيا وكأس العالم للشباب، كما خضت تجربة احترافية في النمسا."

وأضاف صبحي:

"تلقيت عروضًا من الأهلي والزمالك، لكن إنبي رفض الانتقال، كما جاءتني عروض من أندية في البرتغال والنمسا، لكن النادي لم يوافق.""كنت أعمل في عدة وظائف لتوفير المال لمساعدة أمي -رحمها الله- التي عانت كثيرًا من أجلي.""بعد ابتعادي عن الكرة، توقف الجميع عن التواصل معي، حتى اللاعبين الذين كنت قائدًا لهم في المنتخب. الآن أعمل في قهوة وأتقاضى 120 جنيهًا في اليوم."

أزمات نجوم كرة القدم:
قصة محمد صبحي ليست فريدة، حيث يعاني العديد من اللاعبين السابقين من أزمات مالية واجتماعية بعد اعتزالهم، بسبب عدم وجود دعم كافٍ أو برامج تأهيلية تساعدهم على الاندماج في الحياة العملية بعد الاعتزال. وتسلط هذه القصص الضوء على أهمية إنشاء برامج رعاية للاعبين بعد انتهاء مسيرتهم الكروية.

مقالات مشابهة

  • وفاة محمد بنعيسى وزير الخارجية المغربي الأسبق
  • وفاة وزير الخارجية السابق محمد بنعيسى
  • العنصر وزير الداخلية الأسبق ينفي مغادرته المغرب: "أنا سعيد في بلدي.. وليست لدي إقامة في إسبانيا"
  • وزير المجاهدين يشارك في مراسم تأبين الرئيس الأسبق لناميبيا
  • شغال في قهوة .. قصة مفاجأة عن لاعب منتخب مصر الأسبق
  • وزير الخارجية: لن نستطيع إخراج إسرائيل بالقوة!
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: إسرائيل أصبحت دولة عدوانية تهدد الدول المحيطة بها
  • يونامي: عملنا في العراق سينتهي نهاية العام الحالي
  • 13 عاما على رحيل وزير الثقافة الأسبق ثروت عكاشة.. مسيرة حافلة بالعطاء
  • وزير الخارجية الأسبق: القضية الفلسطينية تواجه أكبر هجمة في تاريخها وتصفيتها مرفوضة