دول الشمال تتعهد بمواصلة الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تعهدت الدنمارك والنرويج وفنلندا والسويد وأيسلندا بمواصلة تقديم المساعدات الشاملة لأوكرانيا، بما فيها الدعم الاقتصادي والعسكري.
إقرأ المزيد بايدن وزيلينسكي "تعانقا كزوج من الثعابين واستمر العراك في الظلام"جاء ذلك في رسالة مشتركة من زعماء دول الشمال، حملت توقيع رئيس وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء النرويج، إيوناس غار ستور، ورئيس فنلندا، ساولي نينيستو، ورئيس وزراء السويد، أولف كريسترسون، ورئيسة وزراء أيسلندا كاترين جاكوبسدوتير، ونشرتها "فاينانشال تايمز".
وجاء في الرسالة: "ستواصل دول الشمال تقديم المساعدة الشاملة لأوكرانيا، بما في ذلك ما يتعلق بالدعم الاقتصادي والعسكري والمساعدات الإنسانية ذات الأولوية للمدنيين، وكذلك الدعم المالي، بغية إعانتها على إعادة بناء المجتمع الأوكراني عندما تسمح الظروف بذلك".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدنمارك النرويج فنلندا السويد أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يبحث في بلجيكا الدعم العسكري لأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر اليوم "الثلاثاء" أن الوزير أنتوني بلينكن سوف يتوجه إلى بلجيكا لعقد اجتماعات على مدار اليوم وغدا مع نظرائه في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي لمناقشة الدعم المقدم لأوكرانيا في دفاعها ضد القوات الروسية.
وأوضح المتحدث - في بيان صحفي - أنه بعد زيارته لبروكسل، سوف يتوجه بلينكن إلى بيرو والبرازيل للانضمام إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن في حضور أسبوع القادة الاقتصاديين السنوي لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ وقمة قادة مجموعة العشرين في الفترة من 14 إلى 19 نوفمبر الجاري.
وفي ليما ببيور، سيتواصل الوزير بلينكن والممثلة التجارية الأمريكية كاثرين تاي مع نظرائهم من اقتصادات الدول الأعضاء في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ في الاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ تحت شعار "تمكين. إدماج. نمو" كما سيؤكد الرئيس بايدن والوزير بلينكن التزام الولايات المتحدة بتعزيز النمو المستدام والشامل وتمكين المجتمعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وبعد أسبوع قادة الاقتصاد في منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، سيسافر الرئيس بايدن والوزير بلينكن إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية لحضور قمة قادة مجموعة العشرين، حيث سيناقش القادة مكافحة الجوع والفقر، والتحول في مجال الطاقة والتنمية المستدامة، وإصلاح مؤسسات الحوكمة العالمية.
وستجمع قمة قادة مجموعة العشرين قيادات من أكبر 20 اقتصادًا، ودول أخرى مدعوة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والمنظمات الدولية، والمؤسسات المالية المتعددة الأطراف.