بوابة الفجر:
2025-03-31@18:23:52 GMT

صحة الأسنان..كيفية تنظيف الأسنان بطريقة سليمة

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

 

يعتبر تنظيف الأسنان من أهم العادات اليومية التي يجب أن يحافظ عليها كل شخص، وذلك للحفاظ على صحة الفم والأسنان ومنع الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.

ولكن كثيرًا ما ننسى أهمية تنظيف جميع أجزاء الفم، وخاصة المناطق التي يصعب الوصول إليها، مثل: المناطق الموجودة بين الأسنان.

صحة الأسنان..كيفية تنظيف الأسنان بطريقة سليمةأهمية تنظيف الأسنان

 

يساعد تنظيف الأسنان على إزالة طبقة البلاك التي تتكون على أسطح الأسنان، وهي طبقة من البكتيريا التي يمكن أن تؤدي إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة.

كما يساعد تنظيف الأسنان على إزالة الطعام والشراب المتبقيين في الفم، والذي يمكن أن يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة.

كيفية تنظيف الأسنان بطريقة سليمة

 

للحصول على أفضل النتائج من تنظيف الأسنان، يجب اتباع الخطوات التالية:

اختيار فرشاة أسنان ذات رأس صغير وناعم الشعيرات.
وضع معجون أسنان يحتوي على الفلورايد.
تنظيف الأسنان لمدة دقيقتين على الأقل مرتين في اليوم.
استخدام فرشاة أسنان جديدة كل ثلاثة أشهر.

ما هو مرض نقص الانتباه وفرط الحركة (تعرف على كل المعلومات عن "ADHD") علاج مرض "ADHD"..تعرف على طرق العلاج لمرض اضطراب قصور الانتباه وفرط الحركة تقويم الأسنان..أنواعه وفوائده وكيفية اختياره ( تفاصيل ) أسباب عدم القدرة على النوم رغم النعاس وطرق العلاج
خطوات تنظيف الأسنان

 

فيما يلي خطوات تنظيف الأسنان بالتفصيل:

تنظيف الأسطح الخارجية للأسنان:
ضع الفرشاة بزاوية 45 درجة على سطح السن، وابدأ بالفرشاة من اللثة باتجاه الطرف الخارجي للسن.

كرر هذه الحركات في حركات دائرية صغيرة لمدة 30 ثانية لكل سن.

تنظيف الأسطح الداخلية للأسنان:
اقلب الفرشاة رأسًا على عقب، وابدأ بالفرشاة من اللثة باتجاه الطرف الداخلي للسن.

كرر هذه الحركات في حركات دائرية صغيرة لمدة 30 ثانية لكل سن.

تنظيف الأسطح المضغية للأسنان:
ضع الفرشاة بزاوية 45 درجة على سطح السن، وابدأ بالفرشاة من اللثة باتجاه الطرف الخارجي للسن.

استخدم حركات عمودية أو دائرية في هذه المنطقة.

تنظيف المناطق الموجودة بين الأسنان:
استخدم خيط الأسنان أو فرشاة ما بين الأسنان لتنظيف المناطق الموجودة بين الأسنان.

احرص على إدخال الخيط أو الفرشاة بين الأسنان بزاوية 45 درجة، وحركه للأمام والخلف برفق.

تنظيف اللسان:
استخدم فرشاة الأسنان أو فرشاة لسان خاصة لتنظيف اللسان.

ابدأ من الخلف إلى الأمام، واحرص على تنظيف كل جزء من اللسان.

صحة الأسنان..كيفية تنظيف الأسنان بطريقة سليمةأدوات تنظيف الأسنان المساعدة

 

بالإضافة إلى فرشاة الأسنان، هناك بعض الأدوات المساعدة التي يمكن استخدامها لتنظيف الأسنان، مثل:

خيط الأسنان:
وهو شريط رفيع من النايلون يستخدم لإزالة الطعام والبلاك من المناطق الموجودة بين الأسنان.

مسواك الأسنان:
وهو عبارة عن أداة صغيرة مصنوعة من الخشب أو البلاستيك بها طرف مدبب يستخدم لتنظيف المناطق الموجودة بين الأسنان.

فرشاة ما بين الأسنان:
وهي فرشاة صغيرة ذات شعيرات رفيعة تستخدم لتنظيف المناطق الموجودة بين الأسنان.

غسول الفم:
وهو سائل مطهر يستخدم لشطف الفم بعد تنظيف الأسنان.

 

نصائح للحفاظ على صحة الفم والأسنان

 

بالإضافة إلى تنظيف الأسنان بشكل صحيح، هناك بعض النصائح الأخرى التي يمكن اتباعها للحفاظ على صحة الفم والأسنان، مثل:

زيارة طبيب الأسنان بانتظام:
يجب زيارة طبيب الأسنان مرة كل ستة أشهر لفحص الأسنان وتنظيفها بالفرشاة.

تجنب الأطعمة السكرية:
تؤدي الأطعمة السكرية إلى تسوس الأسنان، لذلك يجب الحد من تناولها.

شرب الكثير من الماء:
يساعد الماء على ترطيب الفم وتقليل خطر الإصابة بتسوس الأسنان.

الإقلاع عن التدخين:
يزيد التدخين من خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأسنان تنظيف الأسنان طرق تنظيف الاسنان

إقرأ أيضاً:

ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان

ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.

وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.

وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.

وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.

وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".

الليمونين

ويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة. 

وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".

وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".

فوائد علاجية

وأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".

ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • بغداد.. اندلاع حريق أعلى بناية لطب الأسنان
  • إهمال تنظيف الأسنان قد يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية
  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
  • مقدار زكاة الفطر.. الإفتاء توضح كيفية تقدير قيمتها بطريقة بسيطة
  • زي المحلات.. طريقة تنظيف الرنجة بكل سهولة
  • أسباب آلام الأسنان في فترة الصيام
  • هل ارتجاع الطعام إلى الحلق بعد الفجر يبطل الصوم؟.. أمين الفتوى يوضح
  • إهمال التنظيف اليومي للأسنان يهدد بالنوبة القلبية
  • تبديد عُهدة.. سامح حسين: فلوسك وصحتك أمانة لازم تعدي بيها سليمة| شاهد
  • كيفية إنشاء صور بأسلوب Ghibli باستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة سهلة