يواصل مجلس الدولة، غدَا استقبال ملفات المتقدمين لوظيفة مندوب مساعد، من خريجي كليات الحقوق، والشريعة والقانون، والشرطة.

وكان مجلس الدولة قد بدأ استقبال الملفات منذ صباح  يوم السبت الموافق 2 ديسمبر الجاري.

شروط التقديم في وظيفة مندوب مساعد: 

1- التقدم للذكور والإناث.

2- ألا يقل التقدير التراكمي عن جيد.

3- ألا يزيد عمر المتقدم على 30 سنة في تاريخ آخر موعد لسحب الملفات.

4- توافر الأهلية والصلاحية والكفاءة، لشغل تلك الوظيفة القضائية، طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة بمجلس الدولة.

5- اجتياز المقابلة والاختبارات التي يحددها مجلس الدولة.

ونوه المجلس عبر صفحته الشخصية على «فيس بوك»، إلى عدم أحقية أي دفعة سابقة بخلاف دفعة 2023، في التقديم على وظيفة مندوب مساعد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مجلس الدولة كليات الحقوق وظيفة مندوب مساعد الشريعة والقانون مندوب مساعد مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

للسينما وظيفة أخرى!

فى عام 2022 رفضت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لحفل الأوسكار السينمائى، طلب الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، إلقاء كلمة فى حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام الثانى على التوالى.. وكان من رأى منظمى الحفل أن فى العالم حروبا كثيرة ونزاعات أكثر فلماذا نتحدث عن أوكرانيا فقط؟!

ولا شك أن القضية الفلسطينية هى قضية مصرية قبل أن تكون عربية، ولا شك أن الدولة المصرية مدركة بخطورة القضية وكانت، ومازالت لها أولوية بين كل قضاياها المصيرية، كجزء من مسئولياتها القومية والوطنية وللحفاظ على أمنها القومى، ومن أجل ذلك بذل الشعب المصرى من دماء أبنائه الكثير والكثير منذ بداية الصراع قبل أكثر من 70 عامًا.. ولكن هل يعنى ذلك أن نأكل ونشرب ونصحو وننام من أجل القضية الفلسطينية؟!

وأعتقد أن حشر القضية فى كل حياتنا حتى مهرجان القاهرة السينمائى ليس مفيدًا لا سياسيا ولا سينمائيًا.. لأن سياسيا الدولة المصرية والشعب المصرى لا يحتاجون إلى تقديم برهان عملى على تأكيد الاهتمام الرسمى والشعبى بالقضية.. لا على المستوى الإقليمى ولا الدولى، ومن جهة سينمائية فإن المهرجان عندما أصبح دوليًا فقد أصبح واقعياً هو ملك الدول التى تشارك فيه، وليس من أملاك الجهة المنظمة.. هذه حقيقة لا بد أن ندركها، والدول المشاركة منها ما هو مع القضية ومنها ضدها.. ومنها لا تريد أن تتورط بالمشاركة فى مظاهرة سياسية وهى جاءت بالأساس للمشاركة فى مظاهرة سينمائية!

المهرجانات الفنية الدولية، ومن أبرزها مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، مثلها مثل آثار الدولة هى ملك للسياح ولا تستطيع منعهم من زيارتها، ولا يجب استخدامها سياسيا طالما تستقبل ملايين السياح من كل دول العالم!

ولهذا لم يكن من المناسب ولا من الضرورى أن تتحول الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائى حول القضية الفلسطينية.. صحيح الشعب الفلسطينى فى غزة يتعرض لأكبر إبادة جماعية فى العالم ولكن الدولة بكل أجهزتها المعنية تعمل الكثير والكثير.. فهل يعنى كذلك تجييش وتجنيد الشعب كله؟!

والحقيقة أن القضية الفلسطينية تمت المتاجرة بها واستغلالها وابتذالها من كثرة استخدامها عمال على بطال، والشعب الفلسطينى كان الضحية.. سواء من بعض الدول أو بعض القادة وحتى قادة الداخل الفلسطينى والخارج وكذلك الجماعات المتطرفة والإرهابية.. فمثلا الحوثيون فى اليمن يدعون أنهم يناصرون القضية الفلسطينية بضرب السفن الإسرائيلية فى البحر الأحمر، وبسبب ذلك تخسر مصر مليارات الدولارات من إيرادات قناة السويس.. فهل نحن معهم لأنهم يناصرون فلسطين أم ضدهم لأننا نخسر أهم مواردنا وقوت شعبنا؟.. ولذلك اتركوا السياسة للسياسيين.. والسينما للسينمائيين!

[email protected]

 

 

مقالات مشابهة

  • التنظيم والإدارة يعلن خبرا مهمًا للمتقدمين لمسابقة وظيفة معلم مساعد لغة عربية
  • شركة الاتصالات تعلن عن 14 وظيفة شاغرة
  • والي المبادرة الوطنية للتنمية البشرية يحل بالحوز لحلحلة ملفات متضرري الزلزال
  • 100 وظيفة شاغرة في التسويق العقاري لخريجي الجامعات.. رابط التقديم
  • للسينما وظيفة أخرى!
  • 153 وظيفة للمهندسين بالأزهر الشريف.. الشروط وكيفية التقديم
  • إتاحة وظيفة معلم بالحصة في الأزهر الشريف.. الشروط ومواعيد التقديم
  • مندوب مصر أمام مجلس الأمن: السلام العادل ضمان الأمن لجميع دول المنطقة
  • بالفيديو.. علي عبد الحليم: المتحف المصري يواصل استقبال زواره من مختلف أنحاء العالم
  • 70 وظيفة خالية لحديثي التخرج في المبيعات بشركة ألبان شهيرة.. إليك رابط التقديم