ما هو مرض نقص الانتباه وفرط الحركة (تعرف على كل المعلومات عن "ADHD")
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
ما هو مرض ADHD؟…مرض ADHD هو اضطراب عصبي يتميز بنقص الانتباه وفرط النشاط والسلوك الاندفاعي. يؤثر هذا الاضطراب على القدرة على التركيز والانتباه والتحكم في السلوك.
ما هو مرض اضطراب قصور الانتباه وفرط الحركة ( تعرف على كل المعلومات عن "ADHD" )أسباب مرض ADHD
لا تزال أسباب مرض ADHD غير مفهومة تمامًا، ولكن يعتقد أن هناك عوامل وراثية وبيئية تلعب دورًا في تطوره.
تختلف أعراض مرض ADHD من شخص لآخر، ولكن بشكل عام تشمل ما يلي:
نقص الانتباه: صعوبة الانتباه للتفاصيل، وعدم القدرة على متابعة التعليمات، وعدم إكمال المهام، والنسيان.
فرط النشاط: صعوبة البقاء في مكان واحد، والحركة المستمرة، والتحدث بشكل مفرط.
السلوك الاندفاعي: اتخاذ القرارات دون التفكير، والتحدث دون التفكير، والتدخل في أنشطة الآخرين.
تشخيص مرض ADHD
يتم تشخيص مرض ADHD من خلال تقييم سلوك الطفل من قبل الطبيب أو أخصائي الصحة العقلية. يشمل التقييم عادة ما يلي:
التاريخ الطبي والعائلي: يسأل الطبيب عن تاريخ الطفل الطبي وعائلته.
التقييم النفسي: يقوم الأخصائي النفسي بتقييم سلوك الطفل ومهاراته الاجتماعية.
اختبارات الذكاء: قد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الذكاء لتقييم ذكاء الطفل.
طرق الوقاية من مرض ADHD
لا يوجد علاج وقائي محدد لمرض ADHD، ولكن هناك بعض الأمور التي يمكن القيام بها لتقليل خطر الإصابة بالاضطراب، ومن أبرز هذه الأمور ما يأتي:
الامتناع عن التدخين أثناء الحمل: يمكن أن يؤدي التدخين أثناء الحمل إلى زيادة خطر إصابة الطفل بمرض ADHD.
الحصول على التغذية السليمة: يمكن أن تساعد التغذية السليمة على تحسين صحة الدماغ، مما قد يقلل من خطر الإصابة بمرض ADHD.
الحصول على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم على تحسين صحة الدماغ، مما قد يقلل من خطر الإصابة بمرض ADHD.
مرض ADHD هو اضطراب عصبي يمكن أن يؤثر على حياة الطفل بشكل كبير. يتمثل العلاج في مزيج من العلاج الدوائي والعلاج السلوكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض قصور الانتباه فرط الحركة
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك
الطوفان قادم لا محالة
الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك، فهو يضع الخطط وفقاً للمتغيرات الميدانية ويؤمن الإمداد والقوة اللازمة قبل أي هجوم، ولديه “ساعة صفر” يضبط عليها مواقيت التحرك وينضبط بها القادة والجنود عادة،
وقد تم اتهامه من قبل بأنه تخلى عن سنار فأعدّ العُدة وحررها بالكامل، ثم أصابته كذلك سهام اللوم بأنه باع الجزيرة للجنجويد، ليفاجئنا بالزحف المبارك، ويدخل مدني عنوة دخول الفاتحين، ويحرر مصفاة الجيلي بأقل الخسائر، وهى منشأة حساسة قابلة للحريق، دعك من ملحمة تحرير الجسور والقصر الرئاسي والخرطوم عموم بكل تضحياتها وبطولاتها العظيمة،
ولذلك من المهم، قبل محاولات التشكيك قصيرة النظر، أن نفهم الطريقة التي تعمل بها القوات المسلحة، فهى لا تحاكي المليشيات في الغدر والهروب، ولا تقتحم معسكرات النزوح، ولا تبحث عن انتصارت صغيرة لخداع الكفيل المتأمر، وإنما تتحرك وفقاً لخطة شاملة مدروسة للقضاء على العدو، وهو عدو متعدد الوجوه والأطراف والحيل، يقاتل الآن بآلاف المرتزقة والدعم الخارجي_ غير المنقطع_ للحصول على دارفور، وفي سبيل ذلك يقوم بكل الأفعال العنصرية القبيحة، يهدد ويقتل ويغتصب ويدفع الرشاوي ويمنع وصول الغذاء والدواء،
لكنه أيضاً جبان، لن يصمد أمام مواجهة قواتنا، فالطوفان قادم لا محالة، ولن تنفع معه المناورات المكشوفة، ولا المسيرّات الاستراتيجية التي تهاجم من وراء الحدود. كما أنه سوف تشارك في معركة “كسر العظم” كافة التشكيلات العسكرية وجميع القوات المساندة، وذلك بالضرورة يحتاج لصبر وتدابير، ففي العجلة الندامة، وعلام خوف المرء أن يغشى الوغى، قالها الشاعر عبد الله البنا “الحرب صبـــــــرًُ واللقاء ثبات”، فالصبر مفتاح النصر في الحروب، والله مع الصابرين.
عزمي عبد الرازق
أسعار الدواجن والبيض اليوم.. الثلاثاء 15 أبريل 2025