هاكرز أردنيون يخترقون الموقع الرسمي لجيش الاحتلال ويبثون رسالة داعمة لغزة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
اخترق هاكرز أردنيون الموقع الرسمي لجيش الاحتلال، وبثوا رسالة داعمة لغزة وفلسطين، وقالت الرسالة: "بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا المجاهد الشهيد وعلى آله وصحبه ومن جاهد جهاده بعده، السلام عليكم ورحمة الله، لن تنالوا من عجرفتكم وظلمكم هذا لأهلنا في غزة.
وأضاف الهاكرز الأردنيون: "إلا رعبا وقتلا وحربا، أن كان برا وجوا أو إلكترونيا، ما هذا الا استجابتا لأفعالكم وهمجيتكم القذرة وقتل أهلنا المستضعفين في غزة، انها البداية فقط ومن هنا نخبركم بأننا لن نقبل الا بتحرير أرضنا ولو دامت حربنا معكم دهرا، لن تجدوا منا إلا القتل والرعب، من أخوانكم في الأردجن إلى أهلنا في غزة وفلسطين نحن معكم قلبا وفعلا، وهذه قضيتنا وقضية كل مسلم حرا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هاكرز اردنيون يخترقون الموقع الرسمي لجيش الاحتلال ويبثون رسالة داعمة لغزة
إقرأ أيضاً:
تامر الحبال : كل حملة تشويه أو تهديد لن تزيد مصر إلا قوة وثباتًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس تامر الحبال القيادي بحزب مستقبل وطن، أن الهجوم الإعلامي الإسرائيلي على مصر والرئيس عبدالفتاح السيسي عقب الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، مرفرض، قائلا إن كل حملة تشويه أو تهديد لن تزيد مصر إلا قوة وثباتًا، فهذه الأرض التي صمدت أمام الغزاة عبر العصور، لن تخضع لحملات إعلامية مغرضة.
وأضاف الحبال في تصريحات صحفية له اليوم، أن مواقف مصر ليست للبيع، وكرامتها ليست محل تفاوض، وستظل داعمة للحق الفلسطيني وحامية لأمنها القومي بكل حزم وعزيمة.
وأوضح أن مصر ليست دولة تُهدَّد، بل هي من تصنع التاريخ وتقود المواقف بشرف وقوة. مهما علت أصوات الإعلام المغرض، ستظل مصر ثابتة على مبادئها، داعمة للحق، ورافضة لأي ضغوط أو إملاءات، كانت وستظل رقمًا صعبًا في معادلة الشرق الأوسط، لا تهتز بالتهديدات ولا تنحني أمام الضغوط. مواقفها ثابتة، وقرارها مستقل، وإرادتها لا تُكسر، ومن يراهن على تراجعها يجهل تاريخها.
وأشار الحبال إلى ان تاريخ مصر شاهد على أنها لا تخضع لابتزاز، ولا تنحني أمام التهديدات، ومن يظن أنه قادر على ليّ ذراعها، فهو لا يعرف قوة إرادتها وصلابة موقفها، وستظل داعمة للقضية الفلسطينية، حامية لأمنها القومي، وفية لمبادئها الراسخة.
ولفت إلى أن مصر ليست ساحة للضغوط ولا هدفًا للتهديدات، بل هي درع الأمة وحصنها المنيع، تاريخها مليء بالمواقف المشرفة التي تثبت أنها لا تساوم على حقوقها ولا ترضخ لأي قوى خارجية، ومن يظن أن بإمكانه إخضاعها فهو واهم، فإرادة المصريين لا تُكسر، وقرارهم ينبع من مصلحتهم الوطنية وقيمهم الراسخة.