الشيخ فواز العظمي وحسان علي العظمي وأمين الكعير العظمي والأستاذ خالد عبدالهادي باعتوان يبعثون رسالة شكر وتقدير
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
شبوة (عدن الغد) خاص
بعث الشيخ فواز دابي العظمي والشيخ حسان علي العظمي والشيخ آمين الكعير العظمي والشخصية الاجتماعية والقبلية والشبابية المعروفة الاستاذ خالد عبدالهادي باعتوان العظمي ، رسالة شكر وتقدير وعرفان بالجميل إلى كل أبناء قبيلة آل " عظم " بصفة خاصة وعلى وجه الخصوص والتحديد ، وإلى كل أبناء مديرية رضوم بكافة فئاتهم وشرائحهم وانتماىتهم المجتمعية المختلفة ، والذي كان لهم الدور الكبير والبارز والأول والأخير في قضية قائد المقاومة الجنوبية بلحاف وقائد قوات النخبة الشبوانية سابقآ ، وجاء في رسالة الشكر والتقدير والعرفان مايلي :
من مبدأ الإعتراف بالجميل ومن منطلق المقولة الشهيرة والمعروفة :" من لايشكر الناس لايشكر ، وانطلاقا ً من ذلك الإرث والمؤروث الأخلاقي والثقافي والاجتماعي التاريخي الطويل الذي توارثنه ( أب عن جد ) منذ الأزل ومن تلك الجذور التاريخية الحميدية .
نرفع أسمى معاني الشكر وأجمل عبارات التقدير والاحترام وأروع جمل وكلمات العرفان بالجميل إلى كل من أبناء قبيلة آل ( عظم ) على وجه الخصوص والتحديد شيوخاً وعقال ووجهاء وشباب ناصرين للحق والمواقف المشرفة .
وإلى كل الشخصيات القيادية العليا العسكرية والأمنية والسياسية والسلطة المحلية وشيوخ وأعيان ووجهاء ومثقفين وإعلاميين داخل مديرية رضوم بصفة خاصة ومحافظة شبوة بصفة وخارجها ، على كل مابذلوه من جهود كبيرة وحبارة في قضية ولدنا القائد الرمز خالد علي العظمي ، ونتمنى من الله عز وجل أن يمن علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات وأن تنعم أراضينا بالأمن والأمان والاستقرار والسكينة والطمأنينة العامة .
صادر عن :
الشيخ / فواز دابي العظمي .
الشيخ / حسان محمد علي العظمي .
الشيخ / آمين الكعير العظمي .
الشخصية الاجتماعية والقبلية والشبابية المعروفة الاستاذ خالد عبدالهادي باعتوان العظمي .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: علی العظمی
إقرأ أيضاً:
سيدة: زوجى بيخونى؟ وأمين الفتوى: الطلاق ليس حلا
أجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول: "اكتشفت إن زوجى بيخونى ومش عارفة أعمل ايه؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقاء تليفزيوني، أن ما تعاني منه الزوجة التي تحدثت في الاستشارة ليس حالة نادرة، بل هي مشكلة شائعة تواجهها العديد من الزوجات.
وأشار إلى أن الزوج الذي يعدد العلاقات العاطفية خارج إطار الزواج يتسبب في خيانة معنوية، حتى وإن لم تتطور الأمور إلى خيانة جسدية، لافتا إلى أنه من المهم أن تفهم الزوجة أن الخيانة العاطفية لا تقل خطورة عن الخيانة الجسدية، بل هي خيانة في المقام الأول لأنها تتجاوز حدود العلاقة الزوجية وتشوهها.
هل يجوز المسح على الحذاء أثناء الوضوء؟ دار الإفتاء تحسم الجدل الفقهي هل يجوز قراءة آية الكرسي بعد التحيات وقبل السلام من الصلاة؟.. الإفتاء تجيب تعيد التوازن النفسي والعاطفي لحياتهاأوضح الورداني، أنه إذا كانت الزوجة تشعر بأن حياتها كلها تدور حول زوجها، فإن هذا يعرضها لمشاعر الضعف والارتباك، مؤكدًا ضرورة أن توسع الزوجة حياتها لتشمل اهتمامات ونشاطات أخرى بعيدة عن العلاقة الزوجية، وذلك لكي تعيد التوازن النفسي والعاطفي لحياتها.
وأشار إلى أن تعدد الاهتمامات يساعد على التخفيف من حدة الضغط النفسي الذي قد ينتج عن انشغالها الكامل بمشاكل العلاقة، مشيراً إلى أن الزوج الذي يبرر سلوكه بالخيانة العاطفية بأنه لا يستطيع الابتعاد عن المرأة الأخرى ويقارن بينها وبين زوجته لا يفهم معنى العلاقة الزوجية ولا يلتزم بالمفاهيم الأساسية التي يجب أن تحكم هذه العلاقة.
وأكد الورداني أن الزوج الذي يفكر بهذه الطريقة يجب أن يعترف بأن تصرفاته لا تتماشى مع التعاليم الدينية التي تشدد على أهمية الوفاء والاحترام المتبادل في الزواج، مشدداً على أنه من الضروري أن تستعين الزوجة بمستشار أسري مختص يساعدها في التعامل مع هذه الأزمة، لأن وجود شخص محايد قد يساعدها في فهم أبعاد المشكلة واتخاذ خطوات عملية للتعامل معها بشكل أفضل.
ونوه بأن الطلاق ليس الحل الأمثل في كل الحالات، بل يجب أولًا محاولة فهم الأسباب التي دفعت الزوج لهذا السلوك، ومحاولة التوصل إلى حلول مشتركة، مشددا على أن الزوجة يجب أن تعبر عن عدم رضاها بطريقة هادئة وموضوعية، دون أن تساير الوضع أو تعيش في حالة من الإنكار.