عائلة أمريكية تشكو تهور سائق حافلة ألزا لوالي طنجة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن عائلة أمريكية تشكو تهور سائق حافلة ألزا لوالي طنجة، زنقة 20 متابعة عرض سائق حافلة متهور تابعة لشركة 8220;ألزا 8221; عددا من الركاب المغاربة، مؤخرا، من بينهم عائلة أمريكية تتكون من .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائلة أمريكية تشكو تهور سائق حافلة ألزا لوالي طنجة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 | متابعة
عرض سائق حافلة متهور تابعة لشركة “ألزا” عددا من الركاب المغاربة، مؤخرا، من بينهم عائلة أمريكية تتكون من 11 فردا لموت محقق بعد سياقته للحافلة بشكل متهور وسط المدينة، الأمر الذي كاد أن يسفر عن حادثة سير خطيرة.
وقال مواطن أمريكي في شكاية موجهة إلى والي ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة أنه “استقل الحافلة المذكورة رفقة 11 فردا من عائلته، حيث كان السائق يسوق بتهور كاد يعرض حياة الركاب للخطر بسبب السرعة الجنونية التي كان يسير بها ويتجاوز بشكل خطير، مما كاد يؤدي إلى وقوع حادث لا قدر الله خاصة وأنه بين الركاب سيدة حامل”.
وأكد المواطن الأمريكي في شكايته ، أن” تصرف السائق جعل الركاب يحتجون عليه فعمد على توقيف الحافلة وسط الطريق وسبنا بكلام سفيه وناب وشرع في التهديد ويرغد يزبد غير مراع لنا كركاب معنا أولادنا وزوجاتنا”.
وأضاف المواطن الأمريكي “أنه نظرا لما سببه لنا هذا السائق المتهور من أضرار نفسية خطيرة علينا وعلى أسرنا فإنني قررت اللجوء إلى إليكم السيد الوالي بهذه الشكاية من أجل إتخاذ المتعين في النازلة”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
البلاد – رام الله
أباد الاحتلال الإسرائيلي 2,180 عائلة في غزة، حيث قُتل فيها الأب والأم وكل أفراد الأسرة، وتم مسح هذه العائلات من السجل المدني. وبينما تتواصل جرائم الحرب بحق المدنيين، تؤكد التقارير الإنسانية أن القطاع يشهد جحيمًا جديدًا نتيجة استئناف الحرب.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي قد أباد 2,180 عائلة، حيث قُتل جميع أفراد الأسرة ليُمسحوا نهائيًا من السجل المدني. وأضاف المكتب أن نحو 5,070 عائلة أخرى لم يبق من أفرادها سوى شخص واحد على قيد الحياة.
كما أشار إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 18,000 طفل و12,400 امرأة، فيما سقط أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي في سياق استهداف النظام الصحي والطبي في القطاع. ولم يسلم الصحفيون من آلة القتل، حيث قُتل الاحتلال 212 صحفيًا في محاولات مستمرة لإسكات صوت الحقيقة.
واستأنفت إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس الماضي، بعد شهرين من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، مما أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
بدوره، أكد المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول، في كلمة له خلال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، أن “شرارة جحيم جديدة” قد أُطلقت في غزة. وأضاف أن القطاع يعاني من الموت والإصابات المستمرة، فضلًا عن موجات النزوح المتكرر والدمار، وسط معاناة لا تنتهي من الجوع والحرمان من المساعدات الإنسانية. وأكد الصليب الأحمر أن الوضع أصبح أكثر مأساوية بعد أن اعتقد السكان أنهم نجو من الأسوأ بفعل وقف إطلاق النار، لكن تجدد الحرب فجّر آلامهم مجددًا.
وتصاعدت التحذيرات من مسؤولي الإغاثة الدوليين بشأن كارثة جديدة في قطاع غزة، الذي يعاني من شح في المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية، في ظل الحرب وإغلاق المعابر. فقد وزعت المنظمات الإنسانية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، آخر مخزوناتها من المواد الغذائية على عشرات المطابخ الخيرية في القطاع التي تقدم وجبات أساسية لمن لا يملكون خيارًا آخر.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية