جيش الاحتلال يجبر المواطنين على الخروج من مستشفى كمال عدوان تحت تهديد السلاح- (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
#سواليف
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي أجبرت المواطنين والمرضى المتواجدين داخل مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، على مغادرة المستشفى بالقوة وتحت تهديد السلاح.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قالت الأربعاء، إن قوات إسرائيلية فتحت النار على غرف مرضى في مستشفى كمال عدوان، ما يثير مخاوف على سلامة 12 طفلا في عناية الأطفال.
وقال المتحدث أشرف القدرة في بيان “قوات الاحتلال تشدد حصار واستهداف مستشفى كمال عدوان واطلاق النار باتجاه غرف المرضى والساحات”.
مقالات ذات صلة “أبو عبيدة”.. ورسائله المفخخة لإسرائيل 2023/12/13وبحسب القدرة فإنه “نخشى وفاة 12 طفلا في عناية الاطفال نتيجة تركهم بلا حليب وبدون اجهزة دعم الحياة”.
والثلاثاء، أعلن القدرة أن القوات الإسرائيلية قامت باقتحام مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع، وقامت بجمع الرجال في الساحة.
وأكد القدرة في بيان الأربعاء أن القوات الإسرائيلية تحتجز مدير المستشفى أحمد الكحلوت وعددا من افراد الطاقم، مشيرا الى أنهم تعرضوا “للاستجواب تحت التعذيب وحرمانهم من الطعام والشراب” بينما تم إطلاق سراح عدد منهم في وقت لاحق.
وسبق للقوات الإسرائيلية أن اقتحمت مستشفيات أخرى في قطاع غزة بينها مستشفى الشفاء.
وبحسب الأمم المتحدة، لا يوجد حاليا سوى مستشفى واحد في شمال غزة قادر على استقبال المرضى.
(أ ف ب)
عاجل ⚠️الان يتم إخراج الجميع بالقوة من مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة!! https://t.co/p2petzk4NE
— Dr.Sam Youssef Ph.D.,M.Sc.,DPT. (@drhossamsamy65) December 13, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستشفى کمال عدوان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم عددًا من البلدات والقرى في محافظة رام الله والبيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الإثنين، عددًا من البلدات والقرى في محافظة رام الله والبيرة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الاحتلال اقتحمت قريتي دورا القرع وعين سينيا شمال رام الله، وبلدة دير دبوان شرقا، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال دققت في هويات الخارجين من مدينة رام الله على الحاجز العسكري المقام عند مدخل عين سينيا.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال أطراف مخيم الجلزون شمال رام الله وداهمت منزلًا وفتشته دون أن يبلغ عن اعتقالات، كما اقتحمت قرية بدرس غرب رام الله، ما أدى لاندلاع مواجهات دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.