أكدت الدكتورة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن الإعداد للانتخابات الرئاسية من الهيئة الوطنية للانتخابات، تم على أعلى مستوى من التنظيم، مشيدة بدور الشباب الذي شارك في مساعدة الناخبين للإدلاء بصوتهم.

المشاركة الشعبية كانت أكثر من رائعة

وأضافت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن المشاركة الشعبية كانت أكثر من رائعة، وظاهرة جيدة، خاصة أن المرأة كانت أبرز المتصدرين للمشهد الانتخابي.

وقالت «خطاب»، إن أحد أسباب مشاركة المواطنين بنسب كبيرة بسبب شعبية المرشحين، خاصة أن أحدهم له شعبية كبيرة جدا، والباقي رؤساء أحزاب مؤثرين ذو شعبية كبيرة أيضا.

التغطية الإعلامية لانتخابات الرئاسة

وأشادت، بالتغطية الإعلامية لانتخابات الرئاسة، والسماح للمرشحين بعرض برامجهم، وتعريف المواطنين ببرنامج كل مرشح.

وتابعت: لدينا غرفة عمليات مركزية في المجلس، ولم نرصد أي شكاوى من المواطنين بشأن المشكلات في الانتخابات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الشباب المرأة

إقرأ أيضاً:

حكماء المسلمين والأمم المتحدة يبحثان تعزيز دور الشباب في مواجهة خطاب الكراهية

بحث المستشار محمد عبد السلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، خلال لقائه أمس الأحد، أليس وايريمو نديريتو المستشارة الخاصة للأمم المتحدة المعنيَّة بمنع الإبادة الجماعية، سبل تعزيز التعاون لنشر وترسيخ ثقافة التسامح والتعايش الإنساني في مواجهة انتشار خطاب الكراهية والتعصب والتمييز، والبحث عن آليات فعالة للتصدي لهذه الظواهر التي باتت تهدد السلام المجتمعي في العديد من دول العالم.

وأكد عبدالسلام أن مجلس حكماء المسلمين يبذل جهوداً حثيثة لنشر وتعزيز قيم التسامح والسلام والتعايش السلمي، وبناء جسور التواصل والتفاهم وإرساء ثقافة السلام والتفاهم بين مختلف الشعوب والثقافات.
وأشار إلى أن المجلس قدم العديد من المبادرات والمشروعات الرائدة الموجهة خصيصاً للشباب بما في ذلك منتدى شباب صناع السلام، وبرنامج الحوارات الطلابية من أجل الأخوة الإنسانية والتي تهدف إلى تأهيل وتمكين الشباب وتعزيز قدراتهم في مختلف المجالات، والاستفادة من التقنيات الحديثة؛ كالذكاء الاصطناعي ومنصات التواصل الاجتماعي لمواجهة الأفكار الهدَّامة والمغلوطة وخطابات الكراهية والتطرف، ونشر الفكر الوسطي المستنير.
من جانبها، أشادت المسؤوفة الدولية بالدور البارز الذي يضطلع به مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في مواجهة التحديات الإنسانية المعاصرة مثل التطرف والكراهية.
وأعربت عن تقديرها للمبادرات الرائدة والمتنوعة التي يتبناها المجلس في هذا الصدد، وفي مقدمتها وثيقة أبوظبي الرائدة من أجل الأخوة الإنسانية، التي تعد من أهم الوثائق التي تسهم في تعزيز قيم الأخوة والتعايش في العصر الحديث، مؤكدة أهمية التركيز على فئة الشباب في هذه الجهود بوصفها الفئة الأكثر تأثراً وتأثيراً في المجتمع وهو ما يتطلب التكاتف الدولي لتطوير استراتيجيات فعالة لحمايتهم من الانجرار خلف الأفكار الهدَّامة والخطابات المتطرفة التي تؤدي إلى العنف والانقسام خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي يُساءُ استخدامها لتغذية تلك الأفكار.

مقالات مشابهة

  • الدولار عند أعلى مستوى في شهر مقابل الين بعد بيانات الوظائف الأميركية
  • الولايات المتحدة تشيد بدور ملك المغرب في تعزيز السلام والأمن بالشرق الأوسط
  • كروس: رغبتي كانت إنهاء مسيرتي في أعلى مستوى والسفر المستمر أرهقني
  • مشيرة خطاب: الفلاحون لهم دور رئيسي وقوي في دعم الاقتصاد الوطني
  • جبالي يفتتح جلسة البرلمان تمهيداً لانتخابات اللجان النوعية
  • الإعلامية إيمان مختار تشيد بإطلاق الشركة المتحدة قناة «Q News»
  • التنسيقية تشيد بدور حياة كريمة في دعم الأسر الأولى بالرعاية
  • مرتفعًا 0.3%.. الذهب يستقر قرب أعلى مستوى عند 2648 دولارا للأونصة 
  • حكماء المسلمين والأمم المتحدة يبحثان تعزيز دور الشباب في مواجهة خطاب الكراهية
  • حزب العدل: مبادرة 1000 قائد محلي تهدف لتأهيل الشباب لانتخابات المحليات