بعد صدورها نهائيًا.. تعرف على حالات طلب إعادة النظر في الأحكام وفقًا للقانون
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
تناول قانون الإجراءات الجنائية، الحالات التي يجوز فيها طلب إعادة النظر في الأحكام النهائية، بمحاكم الجنايات والجنح.
أخبار متعلقة
وفقًا للقانون.. تعرف على عقوبة التجسس على الحياة الخاصة للمواطنين
وفقا لقانون العمل.. تعرف على حالات إلغاء ترخيص الشركات المساهمة
وفقًا للقانون: (6 جهات) مصرح لها بجلب وتصدير المواد المخدرة.
ونصت المادة 441، من القانون، على أنه: «يجوز طلب إعادة النظر في الأحكام النهائية الصادرة بالعقوبة في مواد الجنايات والجنح في الأحوال الآتية:
1- إذا حكم على المتهم في جريمة قتل، ثم وجد المدعى قتله حيًا.
2- إذا صدر حكم على شخص من أجل واقعة، ثم صدر حكم على شخص آخر من أجل الواقعة عينها، وكان بين الحكمين تناقض بحيث يستنتج منه براءة أحد المحكوم عليهما.
3- إذا حكم على أحد الشهود، أو الخبراء بالعقوبة لشهادة الزور، وفقًا لأحكام الباب السادس من الكتاب الثالث من قانون العقوبات، أو إذا حكم بتزوير ورقة قدمت أثناء نظر الدعوى، وكان للشهادة أو تقرير الخبير أو الورقة تأثير في الحكم.
4- إذا كان الحكم مبنيًا على حكم صادر من محكمة مدنية أو من إحدى محاكم الأحوال الشخصية وألغى هذا الحكم.
5- إذا حدثت أو ظهرت بعد الحكم وقائع، أو إذا قدمت أوراق لم تكن معلومة وقت المحاكمة، وكان من شأن هذه الوقائع أو الأوراق ثبوت براءة المحكوم عليه.
القانون حكم نهائي صدور حكم نهائي الجنايات الجنح صدور الاحكام النهائية قانون الاجراءات الجنائية اخبار القانونالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين القانون حكم نهائي الجنايات قانون الاجراءات الجنائية حکم على
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يكشف رد مبارك على رغبة أمريكا في تغيير الحكم بمصر (فيديو)
كشف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إنه عندما عاد من زيارته لواشنطن، قال إنه لن يكتب للرئيس الراحل محمد حسني مبارك، ما دار بينه وبين المسئولين هناك في برقيات أو مراسلات لأن هذا كلام لا يكتب.
أبو الغيط يدين القرارات الإسرائيلية في الضفة الغربية أبو الغيط يدين القرارات الإسرائيلية في الضفة الغربية ويصفها بـ"انقلاب كامل على أوسلو"وأضاف أبو الغيط خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، الذي يعرض عبر فضائية "إكسترا نيوز"، السبت، أنه عندما عاد في اليوم التالي أخبر الرئيس مبارك بما دار بينه وبين نائب الرئيس الأمريكي تشيني، ووزير الدفاع الأمريكي، وكذلك السيناتور ماكين، حول التوريث بمصر ورغبتهم في التغيير.
وأكد أن مبارك أصيب بالإحباط لأنه كان يراها دول صديقة وداعمه له وأنه داعم لأمريكا في هذا الإقليم في حدود التكافؤ، وكذلك لعلاقة الاحترام بينهما.
وأشار إلى أنه جلس معه لمدة ساعة ونصف وقال له "هل قرأت كل البرقيات التي أرسلتها؟"، ولكن هناك شيء لم أكتبه عما دار في واشنطن.
مبارك عن أمريكا: لو رغبوا في إزاحتي عن الحكم لفعلواوأكد أنه عند مغادرته وجد الرئيس مبارك، وهو يتمتع بحكمة ورؤيا وبهدوء شديد لأنه أمضى وقتًا طويلًا بالرئاسة وقبلها كنائب للرئاسة، وقال مبارك: "لو رغبوا في إزاحتي عن الحكم لفعلوا"، مشيرًا إلى أن كله مسجل في كتابه "شهادتي".
أكد: “كلفت بوزراة الخارجية المصرية في 2004 وتابعت الرغبة الأمريكية في التغيير داخل المجتمعات العربية”.
وأضاف أبو الغيط أن الرئيس مبارك أدرك مبكرًا ان النوايا الأمريكية اتجاهه ليست طيبة، وبالتحديد في 2004، عندما توليت منصب في حكومة نظيف وسافرت بعدها للولايات المتحدة الامريكية في فبراير 2005، والتقيت بنائب الرئيس تشيني وزير الدفاع الأمريكي ويعمل في البيت الأبيض، وشخصية عملت مع ترومن سنة 1950، وكان شخصية محنكة جدًا".
وتابع: "قبلها شاركت كوزير خارجية لمصر في مؤتمر ميونخ للأمن في 10 فبراير 2005، وهاجم مصر السيناتور ماكين، كان يمييني جدًا وجمهوري وكان له تأثير كبير الولايات المتحدة، وكان والده قائد الاسطول الأمريكي في المحيط الهادي، وجده كان أحد القادة البحريين في الحرب العالمية الثانية، وكان يشعر بقيمته، وقال لي أمام المؤتمر في ميونخ "ايه حكاية الرئيس مبارك وعملية توريث الحكم، وأن هناك ضرورة للتغيير في مصر"، وكان هذا مؤشر".