حفيدة تشارلي تشابلن لـ«السفيرة عزيزة»: أشعر بملل كبير من تكرار نفس الشيء في عملي
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قالت كيرا تشابلن، ممثلة وعارضة أزياء بريطانية، وحفيدة الممثل تشارلي تشابلن، إنها تشعر بالملل على نحو سريع، من تكرار فعل الشيء نفسه، لذلك تحب تجربة أشياء جديدة، وحتى ولو لم تتم بشكل جيد، «أرى أنني لست جراحة مخ وأعصاب، بمعنى أنه لن يتألم أحد، إذ لم أؤد بشكل جيد، لذلك أريد أن أجرب أشياء جديدة وأستمتع بها».
وأضافت كيرا تشابلن خلال حوارها، ببرنامج «السفيرة عزيزة» مع الإعلاميتين سالي شاهين ونهى عبدالعزيز، على قناة «DMC»، «أحب كل أشياء الترفيه، وأحب الموضة والأفلام والموسيقى، وأعتقد أن الموضة هي شغفي الأول، كانت ولا تزال حبي الأول، وقد حصلت على جائزة كرمز للموضة في مهرجان فيينا، بالإضافة إلى قيامي بتصميم الأحذية».
أقدم الجوائز في آسيا تحت مسمى جوائز تشابلنوتابعت كيرا تشابلن أن ما تفعله الآن، أنها تقدم الجوائز في آسيا تحت مسمى جوائز تشابلن، حيث أنها تمنح جائزة على مجمل الأعمال للممثلين والمخرجين، «أنا أحب ذلك لأنه يمزج كل شيء معًا، الترفيه وسحر ارتداء الملابس لهذا الحدث، بالإضافة إلى قضاء وقت مع أشخاص عظماء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوائز تشارلي تشابلن ترفيه أعمال درامية
إقرأ أيضاً:
3 أشياء تدفع ابنك لتبني سلوك المثلية الجنسية.. احذرها
يعتمد بعض الأباء والأمهات على أساليب تربوية خاطئة قد تساهم في دفع الابن للبعد عن الفطرة الإنسانية السّوية وتبني سلوك المثلية الجنسية، التي تُهدد سلامة المجتمع وإستقراره، لذا أطلقت جريدة «الوطن» حملة لمحاربة المثلية الجنسية تحمل اسم «تعزيز قيم الهوية الاجتماعية» تحت شعار «أسرة قوية مجتمع متسامح».
من الممكن أن تؤدي بعض أساليب التربية الخاطئة إلى دفع الأبناء نحو تبني سلوكيات شاذة، منها سلوك المثلية الجنسية، حسب ما أكدته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، أخصائي إرشاد أسري ونفسي، وغالبًا ما يفعل الأهالي ذلك دون إدراك أو وعي منهم بخطورة ذلك.. فما هي تلك الأخطاء التربوية؟.
خطورة العنف والضربالاعتماد على العنف في تربية الأبناء من أخطر الأساليب التي قد تدفع الطفل إلى سلوك المثلية الجنسية، حسب ما قالت أخصائي الإرشاد النفسي لـ «الوطن»، فعندما يتعرض الطفل إلى التعنيف الدائم من خلال الضرب أو الإيذاء النفسي بسبه أو إهانته، يبدأ بالبحث عن الحب والاحتواء من نفس الجنس ما قد يوقعه في شباك المثلية الجنسية.
ويعتبر تعمُد عزل الابن أو الابنة عن الجنس الآخر في مرحلة الطفولة، من طرق التربية الخاطئة، لأن الطفل ينشأ على فكرة وجود جنس واحد فقط، ما قد يُعرضه في مرحلة المراهقة إلى الشذوذ الجنسي، لذا تنصح أخصائي الإرشاد النفسي بضرورة اختلاط وتعامل الطفل مع أصدقائه من الجنسين مع تعلميه الالتزام بحدود التعامل مع الجميع.
اضطراب الهوية الجنسيةوتأتي ثالث السلوكيات الخاطئة التي تفعلها بعض الأمهات من باب الدعابة أو الضحك، وفق تعبير الدكتورة ريهام عبد الرحمن، هو إلباس أطفالهن ملابس مغايرة لجنسهم: فيه أمهات بتلبس أطفالها الصبيان ملابس تشبه لبس البنات وبتطول لهم شعرهم.. ده ليه مخاطر كبيرة لازم الانتباه ليها، إذ يؤدي ذلك إلى شعور الطفل باضطراب في هويته الجنسية ما قد يدفعه للمثلية.