أميرة العايدي تعود للسينما بعد غياب 3 أعوام بـ«جبل الحريم»
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تعود الفنانة أميرة العايدي، إلى الساحة السينمائية، خلال الفترة القليلة المُقبلة، بعد غياب دام نحو 3 أعوام تقريبًا، منذ فيلم «صابر وراضي» الذي عُرض عام 2020.
وقال المؤلف فتحي الجندي، لـ«الوطن»، إنّ أميرة العايدي، تعود إلى السينما من خلال فيلم «جبل الحريم»، الذي انطلق تصويره قبل أيام، إذ تُشارك في بطولته بجانب مجموعة أخرى من الممثلات، أبرزهن سوسن بدر ووفاء عامر ونهال عنبر.
أضاف «الجندي»، أنّ أميرة العايدي تؤدي دورًا مهمًا خلال الأحداث، مُعربًا عن آماله بأن ينال العمل إعجاب الجمهور فور طرحه في السينمات عام 2024.
صابر وراضي.. آخر تجارب أميرة العايدي السينمائيةيذكر أنّ آخر التجارب السينمائية للفنانة أميرة العايدي، كانت فيلم «صابر وراضي» بطولة أحمد آدم، ومحسن محيي الدين، ورزان مغربي، ومحمد مهران، وتدور الأحداث في إطار من الكوميديا حول رجل أعمال قعيد يُدعى «راضي»، يقرر توظيف أحد الأشخاص لرعايته فيتقدم للوظيفة «صابر»، وتحدث بينهما العديد من المفارقات الكوميدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوسن بدر افلام جديدة
إقرأ أيضاً:
ماليزيا توافق على استئناف البحث عن طائرة مفقودة من 10 أعوام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير النقل الماليزي "أنثوني لوك"، اليوم الجمعة، موافقة بلاده على استئناف البحث عن حطام طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة (إم إتش 370) منذ أكثر من عشرة أعوام.
وأعرب لوك، حسبما ذكرت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، عن أمله في أن يتمكنوا هذه المرة من العثور على حطام الطائرة المفقودة، مشيرا إلى أن اقتراح استئناف البحث في جنوب المحيط الهندي جاء من شركة التنقيب "أوشن إنفينيتي" التي أجرت آخر عملية بحث عن الطائرة في عام 2018.
وقال إنه سيتم توقيع عقد مدته 18 شهرا وستحصل الشركة على 70 مليون دولار في حال العثور على حطام كبير، مشيرا إلى أن عمليات البحث ستكون في قاع البحر بمنطقة جديدة تغطي 15 ألف كيلومتر مربع". وأشارت الشبكة إلى أن ماليزيا استعانت بشركة "أوشن إنفينيتي" في عام 2018 من أجل البحث عن الطائرة المفقودة في جنوب المحيط الهندي، إلا أنها فشلت في محاولتين.
يذكر أن الطائرة التابعة للخطوط الجوية الماليزية (إم إتش 370) وهي من طراز بوينج 777، قد اختفت في شهر مارس عام 2014 وهي في طريقها من كوالالمبور إلى العاصمة الصينية (بكين) وكان على متنها 227 راكبا و12 من أفراد طاقمها.