بيان من الهيئة التنسيقية للكورد الفيليين بشأن مرشحي الكوتا عن بغداد وواسط
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أكدت الهيئة التنسيقية للكورد الفيليين، يوم الأربعاء، وقوفها على مسافة واحدة من جميع المرشحين لكوتا الكورد الفيليين ضمن العاصمة بغداد ومحافظة واسط، ودعت الى المشاركة الفاعلة في الانتخابات.
وقالت الهيئة التنسيقية للكورد الفيليين، في بيان ورد إلى وكالة شفق نيوز، إنه مع اقتراب موعد انتخابات مجالس المحافظات ومشاركة عدد من المرشحين لكوتا الكورد الفيليين ضمن العاصمة بغداد ومحافظة واسط، والتنافس على مقعد لكل محافظة، وخلال متابعتنا للمرشحين وهم شخصيات جديرة بالاحترام والتقدير، نؤكد أن الهيئة التنسيقية للكورد الفيليين تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين وتترك الخيار للناخبين في اختيار من يرونه المؤهل لتمثيلهم بمجالس المحافظات .
ودعت الهيئة، جماهير الكورد الفيليين في واسط وبغداد للمشاركة الفاعلة والإدلاء بأصواتهم في إختيار من يمثلهم ويتمكن من تنفيذ برنامجه الانتخابي وخدمة جمهوره.
وأكدت على الناخبين ضرورة توجههم لصناديق الاقتراع في العاصمة بغداد بجانبيها الرصافة والكرخ، وكذلك في اقضية واسط لإنجاح العملية الانتخابية، داعية الفائزين أعضاء مجلس المحافظة الجدد لأن يكونوا عند حسن ظن جمهورهم بتقديم الخدمة وتطوير المناطق والعمل لكسب ثقة الآخرين وخدمة المدينة كممثلين عن جميع أبناء المحافظة.
وقررت السلطات العراقية إقامة موعد انتخابات مجالس المحافظات يوم 18 ديسمبر: كانون الثاني الجاري، بعد 10 سنوات على إجرائها آخر مرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الكورد الفيليين الانتخابات المحلية
إقرأ أيضاً:
الشيوخ الأميركي يستجوب مرشحي ترامب لإدارة الاستخبارات وإف بي آي
واجه مرشحا الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئاسة إدارة الاستخبارات الوطنية ومكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) انتقادات حادة في مجلس الشيوخ -أمس الخميس- على خلفية نقص خبرتهما وقراراتهما.
ومثُلت تولسي غابارد -التي اختارها ترامب لتدير الاستخبارات الوطنية- أمام لجنة الاستخبارات التابعة لمجلس الشيوخ في إطار جلسة التثبيت الأهم حتى اللحظة، بينما طُرحت أسئلة على كاش باتيل بشأن طموحاته لإدارة مكتب التحقيقات الفدرالي.
وتشكل جلسة استجواب غابارد، عضو الكونغرس السابقة المتحدرة من هاواي -والتي ترشحت للرئاسة عن الحزب الديمقراطي عام 2020- أكبر اختبار لمدى قدرة ترامب على التأثير على الجمهوريين في مجلس الشيوخ منذ توليه السلطة.
وينظر إلى غابارد ببعض الشك بسبب دعمها في الماضي لإدوارد سنودن الذي سرب وثائق من وكالة الأمن القومي، في خطوة يعتبر الحزبان الديمقراطي والجمهوري على حد سواء بأنها شكلت تهديدا للأمن القومي.
وواجهت المرشحة لإدارة الاستخبارات أيضا أسئلة بشأن افتقارها للخبرة في الأمن القومي واجتماعها عام 2017 مع الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وترويجها للدعاية الروسية، لا سيما نظريات المؤامرة الكاذبة عن الحرب في أوكرانيا.
إعلانومن شأن تصويت عضو جمهوري واحد فقط بـ"لا" أن يحرم ترشيح غابارد من الوصول إلى مجلس الشيوخ بتقرير إيجابي، علما بأن قادة الحزب أشاروا إلى أنها لن تنجح في كسب التأييد ما لم تنل دعم اللجنة.
وقال رئيس اللجنة الجمهوري توم كوتون إنه يشعر بـ"الاستياء" حيال الهجمات التي تطال وطنية وولاء غابارد، مشيرا إلى مسيرتها المهنية الممتدة على عقدين بالجيش وإلى 5 عمليات تحرٍ قام بها "إف بي آي" عنها وأكدت أن لا غبار عليها إطلاقا.
لكن كبير الديمقراطيين في اللجنة مارك وارنر رأى أن حلفاء الولايات المتحدة في الخارج لن يتمكنوا من الوثوق بتسليم أسرارهم إلى واشنطن، إذا كانت غابارد على رأس 18 وكالة استخباراتية.
باتيل يحمل مجموعة من الأوراق خلال استجوابه (رويترز)وفي الأثناء، دار جدال أيضا في الكابيتول هيل بين الديمقراطيين في لجنة مجلس الشيوخ القضائية وبين المرشح لمنصب مدير "إف بي آي" رغم أنه بدا في وضع أفضل من غابارد.
واعتبر الديمقراطيون أنه من أصحاب نظريات المؤامرة، وعرضوا قائمة تضم 60 شخصية من "الدولة العميقة" جميعهم من منتقدي ترامب، وقد أُدرج اسماءهم في كتاب صدر عام 2022 قائلا إنه يتعين التحقيق بشأنهم أو "نبذهم".
ورأى السيناتور ديك دوربن، وهو زعيم الديمقراطيين باللجنة، أن أيا من "خبرة وطباع باتيل وقدرته على الحكم بالأمور لا تخوله لقيادة مكتب التحقيقات الفدرالي.