صاعقة تقتل لاعب وتصيب آخرين أثناء مباراة كرة قدم (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
لقى لاعب برازيلي يدعى كايو هنريكي يبلغ من العمر 21 عاما فيما أصيب 5 لاعبين آخرين بجروح وحروق إثر صاعقة رعدية ضربت أرض الملعب أثناء مباراة لكرة القدم للهواة في كأس البرازيل.
وكان هنريكي من فريق جابيرا الذي لعب ضد فريق سانتو أنطونيو دا بلاتينا في المرحلة الأولى من كأس البرازيل.
وبحسب الفيديو المتداول على مواقع التواصل ظهر اللاعبون وهم يسقطون ويتلقون المساعدة.
Jogador de futebol de 21 anos morre após ser atingido por um raio durante uma partida no Paraná, neste domingo (10). Outros 3 jogadores ficaram feridos.
➡Assista ao #ConexãoGloboNews com @DanielaLima_ e @camilabomfim: https://t.co/bFwcwLpLU9 #GloboNews pic.twitter.com/Xlgsd3sdpw
وتلقى كايو الإسعافات الأولية في الملعب لكنه توفي متأثرا بإصابته بعد حوالي ساعتين من تعرضه للصاعقة فيما انتقل المصابون للمستشفى.
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الدوري البرازيلي البرازيل
إقرأ أيضاً:
حكم شرب الماء بدون قصد أثناء السباحة في رمضان.. «الإفتاء» تُوضح (فيديو)
أجاب الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول السباحة أثناء الصيام وخصوصًا عندما يتعرض السباح لدخول ماء إلى فمه عن غير قصد، موضحا أن السباحة أثناء الصيام لا تبطل الصوم إذا لم يدخل الماء إلى الجوف.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه لا يوجد حرج في أن يقوم الشخص السابح بالسباحة أو أن يتعرض للماء أثناء الصيام، سواء كان ذلك في الجو الحار أو أثناء التدريب، مشيرًا إلى أن السباحة في حد ذاتها لا تؤثر على صحة الصوم، لأنه لا يوجد مانع شرعي من ملامسة الماء للجلد أو الوجه.
وأضاف أنه إذا دخل الماء عن غير عمد إلى فم السابح، فهذا لا يبطل صيامه طالما أن الماء لم يصل إلى الجوف، مشيرًا إلى أنه في حال حدوث ذلك فإن الصوم يُعتبر صحيحًا، أما إذا دخل الماء إلى الجوف وكان الشخص متعمدًا أو لم يكن حريصًا، فيكون في هذه الحالة قد أفطر بالخطأ، وفي هذه الحالة يجب عليه قضاء ذلك اليوم بعد شهر رمضان.
وأكد أنه في حالة الإفطار بالخطأ، لا يفقد المسلم أجره، بل سيأخذ أجره إن شاء الله، ويمكنه أن يصوم يومًا بدلًا من اليوم الذي أفطر فيه بسبب تلك الحادثة، وذلك لجبر الصورة التي تم إفسادها.