آلام هشاشة العظام.. ( أسبابها وطرق العلاج)
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
آلام هشاشة العظام.. يبحث عدد كبير من الأفراد عن علاج هشاشة العظام، وسبب هشاشة العظام، حيث يعتبر آلام هشاشة العظام من الآلام التي من الصعب أن يتحملها الكثيرين، حيث يتعرض البعض لألم شديد يصاحبه عدم القدرة على الحركة بشكل طبيعي، وعند الذهاب للطبيب وإجراء الفحوصات الطبية، قد تظهر إصابته بهشاشة العظام، وخلال هذا التقرير سنتعرف على كل ما يخص آلام هشاشة العظام.
وتحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادتكم بكل ما هو جديد عن آلام هشاشة العظام، لتلبية رغبات القراء والمتابعين، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
التعريف بآلام هشاشة العظام:
هشاشة العظام هي حالة يحدث فيها فقدان كثافة العظام، والأكثر عرضة هم كبار السن والنساء في مرحلة انقطاع الطمث، والشباب الذين لا يمارسون أي نشاط، ولا يتعرضون لأشعة الشمس.
أفضل الطرق لعلاج التهاب المفاصل..( حافظو عليها) علاج السكري وأفضل طرق الوقاية منهوأوضح التقرير، أن هناك بعض الأسباب المؤدية للإصابة بهشاشة العظام، ومنها:
- بعض الحالات الوراثية مثل مرض باجيت.
- اضطرابات المناعة الذاتية.
- الإدارة طويلة الأمد لبعض الأدوية مثل المنشطات.
- تعاطي الكحول والتبغ
. - الاضطرابات الهرمونية
- العامل الوراثى
ما هي علامات وأعراض مرض هشاشة العظام؟
- العلامات المبكرة هي ألم عضلي، يتبعه ألم في العظام.
- تغير في وضعية الجسم.
- الإصابة بالكدمات.
- ضيق في التنفس.
كيف يتم تشخيص هشاشة العظام؟آلام هشاشة العظام.. ( أسبابها وطرق العلاج)
عن طريق إجراء تحاليل الغار درقية ونسب الكالسيوم، وإجراء فحص DEXA.
نصائح للوقاية من هشاشة العظام
-أخذ مكملات الكالسيوم.
-ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة.
-تجنب التدخين.
-قياس نسب الهرمونات لأنها من ضمن الأسباب، ومنها هرمون الغار درقية.
كيف يتم علاج هشاشة العظام؟
إذا تم تشخيص الإصابة مبكرًا، فإن بعض الأدوية قد تؤدي إلى تقليل فرص الإصابة والتعرض لأي مضاعفات مرتبطة بالمرض، ومنها:
- الفيتامينات المتعددة ومكملات فيتامين د.
- تغيرات في أنماط الحياة الصحية مثل التمارين.
- تجنب عوامل الخطر يمكن أن يساعد في علاج هشاشة العظام، ومنها التدخين والكحوليات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشاشة العظام علاج هشاشة العظام العظام أسباب هشاشة العظام
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة هارفارد يكشف أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بـ«السكري» وطرق الوقاية
قال الدكتور أسامة حمدي، أستاذ الأمراض الباطنية والسكري بـ«جامعة هارفارد»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن أبرز أسباب معدل الإصابة بالسكر من النوع الثاني، يرجع إلى ارتفاع معدلات السمنة خاصة بين النساء، وزيادة معدلات التشخيص لحالات لم تكن مشخصة من قبل رغم إصابتها.
زيادة معدلات الإصابة بمرض السكريوزاد معدل الإصابة بالسكر من النوع الأول عالميًا، بعد جائحة كورونا بمعدل 14% عن العدد الحالي، والسبب في ذلك أنّ الفيروس يهاجم خلايا البنكرياس التي تفرز الأنسولين، ما يؤدي إلى تنبيه الجهاز المناعي وبالتالي مهاجمة وتدمير الخلايا.
وشرح «حمدي» أن النوع الثاني من السكر يصيب بمعدلات أكبر الأشخاص الذين لهم تاريخ مرضي عند أقارب الدرجة الأولى، خاصة أحد الوالدين أو كلاهما، مشيرا إلى أنه من المستحيل التحكم في العامل الوراثي، لذا يجب على من عنده تاريخا للسكر في الأسرة، أن يأخذ احتياطه ويتجنب زيادة الوزن.
ونصح بضرورة ممارسة الرياضة بانتظام، والمواظبة على تحليل السكر، وتناول العلاج المناسب، واتباع نظام غذائي صحي، ومنع السكريات تمامًا وتقليل النشويات من منتجات دقيق القمح والأرز والبطاطس والذرة، والتوقف عن المشروبات الغازية والعصائر المحتوية على السكر.
ويرى أنه يجب التوجه إلى الطبيب للكشف عن السكر، إذا كان الشخص مصابا بالسمنة ولديه تاريخا للسكر في الأسرة، فعليه فحص السكر التراكمي أو الصائم سنويًا، أو حال الشعور ببعض الأعراض مثل تكرار التبول، والجوع المستمر والعطش والإجهاد، ويُفضل الفحص مرة على الأقل كل سنتين من سن 40، وفي الأطفال، تكون الأعراض السابقة حادة وتحتاج إلى الفحص العاجل للسكر لتنجب المضاعفات الحادة مثل التسمم الكيتوني.
التطورات والأبحاث الجديدةوأكد أنه جرى التوصل إلى بنكرياس صناعي، يساعد المرضى من النوع الأول على تنظيم معدل السكر في الدم، ولكنه ما زال مكلفًا، مشيرا إلى أن الأبحاث ما زالت واعدة بشأن استخدام خلايا البنكرياس المُخلقة من الخلايا الجزعية وأنها تقدمت بشكل كبير، ما يبشر بالأمل بإيجاد علاج نهائي خلال السنوات القليلة المقبلة.