عشبة غير متوقعة تقوي الذاكرة وتحارب الالتهابات .. اكتشفها مرأة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
مرأة، عشبة غير متوقعة تقوي الذاكرة وتحارب الالتهابات اكتشفها،يعد تقوية الذاكرة nbsp; من أكثر الِأشياء التى تشغل أذهان الكثير من الأشخاص فهى أصبحت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عشبة غير متوقعة تقوي الذاكرة وتحارب الالتهابات .. اكتشفها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد تقوية الذاكرة من أكثر الِأشياء التى تشغل أذهان الكثير من الأشخاص فهى أصبحت مشكلة العصر ويعاني منها الشباب وكبار السن وأحيانا الأطفال .
ووفقا لموقع “stylecraze ” فإن تناول المريمية بشكل منتظم يقوي الذاكرة ويتحكم في نسبة السكر في الدم ومستويات الكوليسترول إذا تم استخدامها بكميات مثالية.
تم استخدام العديد من أنواع المريمية لاستعادة فقدان الذاكرة والتدهور المعرفي ، كما يظهر بشكل أساسي في مرض الزهايمر، وبالمثل ، قد تساعد في علاج مرض باركنسون.
ينشأ الانخفاض في القدرة العقلية عندما تتدهور النواقل العصبية بواسطة إنزيمات الجسم المتخصصة مما يسبب ضعف الذاكرة والتركيز
المريميةيتحلل أستيل كولين ، وهو ناقل عصبي ، بواسطة إنزيم أستيل كولينستراز (AChE) في معظم اضطرابات الدماغ ويتم إعطاء الأدوية والأعشاب التي تثبط نشاط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين لمثل هؤلاء الأشخاص
أظهرت الزيوت الأساسية للمريمية تثبيط 46٪ من الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في التجارب المعملية ويمكن أن تحمي مستخلصاته العشبية خلايا الدماغ من آثار تراكم الكوليسترول والالتهابات (لويحات أميلويد) التى تسبب مشاكل الذاكرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسباب محتملة لاضطراب الذاكرة
روسيا – تشير الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا أخصائية طب لأعصاب إلى أن مشكلات الذاكرة يمكن أن تكون مثيرة للقلق، خاصة إذا ظهرت في وقت مبكر.
ووفقا لها، تنقسم ذاكرة الإنسان إلى ذاكرة أولية وذاكرة طويلة المدى. تحتوي البيانات الأساسية على كمية صغيرة من البيانات التي يتم تخزينها لفترة قصيرة. تخزن الذاكرة طويلة المدى كمية هائلة من المعلومات- ذكريات الطفولة، وجميع المعارف والمهارات التي يعتبرها الشخص مهمة، بالإضافة إلى الأحداث الهامة. ومن أجل انتقال البيانات من الذاكرة الأولية إلى الذاكرة طويلة المدى، لا بد من بذل جهد معين.
وتشير الطبيبة، إلى أن مشكلات الغدة الدرقية والالتهابات ونقص الفيتامينات والتعب يمكن أن تسبب صعوبات في تذكر الأحداث أو المعلومات الأخيرة. فمثلا يؤثر هرمون الكورتيزول الذي يتم إفرازه أثناء التوتر سلبا على الحصين- منطقة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة والتعلم.
وتقول: “يمكن أن تفشل الذاكرة طويلة المدى إذا تعرض عمل خلايا تخزين الذاكرة – الخلايا العصبية في القشرة المخية، والحصين، والعقد القاعدية، واللوزة – لاضطراب مستمر. أما في سن الشيخوخة، فالأسباب هي عمليات تنكسية بالدرجة الأولى. أما السبب في سن مبكرة، فهو إصابات الدماغ الرضحية والالتهابات العصبية واضطراب تدفق الدم في الدورة الدموية الدماغية”.
ووفقا لها، يؤدي ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني، وتصلب الشرايين بسبب اضطراب وراثي في التمثيل الغذائي للكوليسترول، والنوع الأول من داء السكري، والقصور الكلوي أو الكبدي بسبب التهاب الكبد أو بعد التسمم الحاد، إلى اضطراب تغذية الخلايا العصبية في الدماغ. كما أن نقص فيتامينات B1 وB12 وحمض الفوليك، والتدخين النشط والسلبي، وتعاطي الكحول، يمكن أن يؤثر على المشكلات المتعلقة بالذاكرة.
وتشير الطبيبة، إلى أنه في السنوات الأخيرة أصبح الخرف الرقمي ظاهرة- انخفاض كبير في الذاكرة بين الشباب بسبب الاستخدام المتكرر للأجهزة. لا يتذكر الناس البيانات الضرورية لأنها مخزنة في المخازن الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تشغيل الرؤية والسمع فقط عند مشاهدة مقاطع الفيديو، ونتيجة لذلك، بمرور الوقت، تضمر بقية المراكز الحسية، بما فيها ذاكرة العضلات ومهارات التنسيق والتوازن.
وتقول: “إذا بدأت مشكلات الذاكرة تزعج الشخص قبل بلوغه 50-60 عاما، فإن العملية عادة ما تكون قابلة للعكس، وكل ما يجب عمله هو استشارة الطبيب لاستبعاد تأثير الأمراض على الذاكرة، والتحقق من مستوى الفيتامينات والخلفية الهرمونية لديه”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”