«برازيل».. طرح الأغنية الدعائية لفيلم الحريفة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
شاركت الشركة المنتجة لفيلم الحريفة من بطولة نور النبوي الأغنية الدعائية التي تحمل اسم «برازيل» عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
ونشرت سينرجي الأغنية الدعائية لفيلم الحريفة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليها: «خلال تصوير فيلم "الحريفة"، كانت أغنية برازيل شغالة معانا طول الوقت، علشان كدة وإحنا في مرحلة المونتاچ طلبنا من صناع الأغنية حقوق استخدامها داخل أحداث الفيلم، وسعداء جدا أنهم وافقوا والفكرة عجبتهم».
A post shared by Synergy Films (@synergyfilmsegy)
وفي وقت سابق، أعلن نور النبوي عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، الموعد الرسمي لعرض فيلم الحريفة، قائلا: «بسم الله الرحمن الرحيم، خطوة كبيرة ومهمة في حياتي، مبسوط إني أخيرا بشارك معاكوا البوستر الرسمي لفيلم الحريفة، 4 يناير بجميع دور العرض في مصر و11 يناير في جميع الدول العربية، اتمنى يعجبكم، إحنا الحريفة».
أحداث فيلم الحريفةتدور أحداث فيلم «الحرّيفة» في إطار من الدراما والأكشن، حول ماجد وهي الشخصية التي يجسدها الفنان نور النبوي، لاعب كرة القدم الذي يخوض معركة مع أقرانه من محترفي كرة القدم من الطبقتين، العليا التي كان ينتمي إليها، والدنيا التي اضطرته الظروف لأن يصبح فردًا منها.
أبطال فيلم الحريفةويشارك نور النبوي في بطولة الفيلم، العديد من الفنانين، منهم: نجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، ونور إيهاب، أحمد غزي، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني المهرجانات كزبرة التي تعد أولى تجاربه الفنية.
اقرأ أيضًاالقاهرة الإخبارية: أنباء عن استهداف الحوثيين بارجة أمريكية وناقلة نفط بالبحر الأحمر
أحمد داود يكشف سبب غيابه عن فيلم «ولاد رزق 3» (صور)
«مبروك يا حلوة».. فريدة سيف النصر تهنئ إسعاد يونس على فيلم «عصابة حلوة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم لفیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.
وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.
وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.
وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).
وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.