أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، بسقوط صاروخ على مجمع تجاري في مستوطنة أسدود بغلاف غزة.

وذكرت التقارير أنه تم اعتراض 6 صواريخ أطلقت من قطاع غزة باتجاه أسدود.

وأظهرت لقطات فيديو أن شظية كبيرة من أحد الصواريخ التي تم اعتراضها أصابت مجمع تجاري في المدينة، مما أسفر عن أضرار.

وأكدت خدمة الإسعاف التابعة لنجمة داود إصابة المجمع، قائلة إن الحاضرين التزموا بالأوامر وبقيوا في مكان محمي.

ولم ترد تقارير عن سقوط ضحايا في القصف الأخير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل صاروخ مجمع تجاري مستوطنة أسدود غزة

إقرأ أيضاً:

تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

حدد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، الطريقة التي من الممكن أن يتعامل بها العراق مع الوضع السوري الجديد.

وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "تعامل العراق مع الوضع السوري، يجب أن يعتمد على العامل الجيوسياسي"، مبيناً، أن "الجغرافية هي قدر ما بين دول، وهذا القدر لن يتغير بتغيير حكومات معينة، وبالتالي فأن العراق مضطر للتعامل مع سوريا باعتبارها دولة جارة".

وأضاف، أنه "لا يمكن التفرج والوقوف وعدم التعامل مع دولة أخرى جارة، حتى لو كانت هناك مشاكل فكرية وسياسية وأمنية".

وأشار إلى أن "العامل الآخر القوي، هو المتغيرات، فالعراق فيه متغيرات سياسية، والحكومة العراقية كانت تقف مع بشار الأسد، ولكن يجب أن يدرك العراق أن الأسد انتهى، وهنالك وضع جديد، وكلما كان هناك استقرار للحكومة السورية فتستطيع فتح ملفات سابقة، ولكي تتفادى الحكومة العراقية فتح هذه الملفات عليها أن تتقدم بفتح صفحة جديدة والانسجام مع الوضع الجديدة، كي لا تستخدم الملفات السابقة مع العراق ويتم إدانته دوليا".

وبيّن أنه "يجب أن نغطي على هذه الجوانب السلبية في وقوف الحكومات العراقية السابقة مع نظام بشار الأسد المتهم بارتكاب انتهاكات دولية".

ولفت إلى أنه "من حيث العامل الاقتصادي فإن العراق بحاجة للتبادل التجاري مع سوريا، وخاصة أن سوريا لديها ميناء كبير مطل على البحر، ويجب استغلال الدور الصناعي لسوريا، وممكن فتح فرع آخر للمشاريع الاقتصادية بين العراق وسوريا عبر استغلال ميناء بانياس".

وأوضح أن "المبادرة العراقية يجب أن تكون عبر ضخ الوقود والتبرعات إلى سوريا، وإذا رأت الحكومة الجديدة اهتماما من العراق، بالتأكيد فأنها ستنسجم معه، وتفتح صفحة جديدة".

وتعيش الجمهورية العربية السورية حالة انتقال مفصلية بتاريخها في أعقاب انهيار الحكومة السورية وسقوط الرئيس بشار الأسد. مرحلة تدير دفتها إدارة العمليات العسكرية لـ"هيئة تحرير الشام" التي انتقلت من العمل في إدارة مدينة إدلب إلى تسيير أعمال الحكومة السورية بعد استلام الوزارات من حكومة النظام السابق.

وأعاد العراق فتح معبر القائم الحدودي مع سوريا بعد إغلاقه لمدة 10 أيام وسمح لشاحنات من سوريا بدخول أراضيه عبر المنفذ الذي أغلق منذ انهيار نظام بشار الأسد.

وخلال تلك الفترة، عمدت قوات أمن الحدود الى تعزيز قطعاتها على الشريط الحدودي مع سوريا مدعومة بأفراد آليات من الجيش والحشد الشعبي.

وعبر العديد من الشاحنات السورية، يحمل معظمها منتجات زراعية، المنفذ الواقع في محافظة الأنبار غرب البلاد.

مقالات مشابهة

  • شاهد | لقاء خاص مع محمد علي الحوثي من مجمع العرضي بالعاصمة صنعاء .. بماذا خاطب أمريكا؟؟
  • حريق هائل داخل مول تجاري بصنعاء
  • تجدد الاشتباكات في جنين وإضراب تجاري للمطالبة بوقف الاقتتال
  • شهامة ولاد البلد تتضامن مع قوات الحماية المدنية لإخماد حريق مول تجاري بالمحلة| شاهد
  • 5 ملايين خسائر آولية.. تفاصيل حريق منزل تجاري بالمحلة| شاهد
  • تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية
  • تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية- عاجل
  • آركابيتا وفلو تطوران مجمعا لوجستيا في الرياض
  • 86 محلاً تجارياً و12 مكتباً إدارياً.. .محافظ المنيا يفتتح سوق اليوم الواحد بمنطقة أبو هلال
  • قوات العدو تنفذ حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة الغربية