شهدت الدنمارك، مئات التظاهرات في العديد من المدن، تضامنا مع قطاع غزة، وللمطالبة بوقف عدوان الاحتلال المجازر بحق الفلسطينيين.

وسجل انطلاق 320 مظاهرة في أكثر من 23 مدينة دنماركية، منذ بدء العدوان على القطاع.

وكان أكثر من 50 ألف مواطن دنماركي، وقعوا  قبل أسابيع على عريضة تطالب برلمان بلادهم بالضغط على الحكومة، لكي تتبنى قرارا يطالب بوقف إطلاق النار في غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل لسكان القطاع.




وحسب القانون الدنماركي، فإن البرلمان ملزم بمناقشة أية عريضة شعبية يوقعها على الأقل 50 ألف فرد من حاملي الجنسية الدنماركية، وهو رقم تم الوصول إليه بسرعة قياسية.

ورغم أن الموقف الحكومي الدنماركي رفض وقف إطلاق النار، إلا أن الموقف الشعبي كان مختلفا، وجرى التعبير عنه بمئات التظاهرات التي خرجت بطول البلاد.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الدنمارك غزة الاحتلال غزة الاحتلال الدنمارك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الإثنين.

ويأتي ذلك بالتزامن مع توقفت عملية إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، امس الأحد، عقب قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بإغلاق بوابة معبري كرم أبوسالم والعوجة، من الجانب الآخر، ما يخالف بنود وقف إطلاق النار.

وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد أكثر من 47 ألفا وإصابة أكثر من 111 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.

وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.

ويذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.

مقالات مشابهة

  • موجة غضب عالمية على قرار نتنياهو وقف إدخال المساعدات لغزة
  • انتقادات دولية تطالب حكومة الاحتلال برفع القيود على دخول المساعدات لغزة
  • شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • بيان شديد اللهجة من مصر بعد وقف إسرائيل إدخال المساعدات لغزة
  • حزب مصر أكتوبر: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
  • "المنظمات الأهلية الفلسطينية": قرار إسرائيل بوقف المساعدات لغزة سيكون له تداعيات خطيرة
  • إعلام عبري: نتنياهو يفكر في استئناف العدوان بغزة للضغط على حماس
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
  • جوتيريش يحث إسرائيل وحماس على الالتزام بوقف إطلاق النار في غزة