أخبارنا:
2024-07-04@11:07:30 GMT

هذه مدة الاستحمام الموصى بها لبشرة نظيفة وصحية!

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

هذه مدة الاستحمام الموصى بها لبشرة نظيفة وصحية!

قد لا يحبذ البعض عملية الاستحمام، ولذلك يقومون بها بسرعة. فيما يجد كثيرون في الشعور بالدفء و الماء الساخن ينهمر عليهم أقصى حالات الاسترخاء. مجلة " فيت فور فان" الألمانية تكشف عن الفرق بين الفئتين وتأثير ذلك على بشرة الجسم.

قضاء وقت طويل خلال الاستحمام قد يكون له آثار سلبية على صحة الجلد. إذ يمكن للاستحمام الطويل والساخن أن يعطل الطبقة "الهيدروليبيدية" من البشرة، والمسؤولة عن حمايتها وتوازن الرطوبة بها.

وقد تتم إزالة هذه الطبقة بالماء الدافئ، مما قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه. كما يمكن أن يؤدي ضعف حاجز الجلد أيضاً إلى الاحمرار والحكة وحتى الأكزيما في بعض الأحيان.

قد يوفر الاستحمام السريع الوقت، لكنه لا يكون كافياً لإزالة الأوساخ بشكل تمام. لهذا لا يعد الاستحمام لفترة قصيرة للغاية، فكرة جيدة أيضاً.إذا دخلت للاستحمام لفترة وجيزة وخرجت مرة أخرى بعد بضع دقائق، قد تعرض نفسك للالتهابات الفطرية.

ما المدة الموصى بها؟

تعتمد مدة الاستحمام المثالية على العديد من العوامل، التي قد تختلف من شخص لآخر. بما في ذلك التفضيلات الشخصية ونوع البشرةواحتياجات النظافة لكل فرد. ووفق للأطباء، فإن وقت الاستحمام الموصى به يتراوح بين ثماني وعشر دقائق. خلال هذا الوقت، يمكنك تنظيف جسمك بشكل جيد من دون تعريض بشرتك للتلف، وفق صحيفة "فرانکفورتر روندشاو" الألمانية.

وتوضح الطبيبة المختصة في الأمراض الجلدية، سوزانه شتاينكراوس للمجلة العلمية الألمانية Menshealth، الفكرة من تحديد هذه المدة الزمنية بعينها:"يكفي الاستحمام لمدة ثلاث دقائق كل يومين لتنظيف البشرة بالكامل من جزيئات الأوساخ والعرق".

وتنصح  الطبيبة أيضاً بإنهاء الاستحمام بدش بارد قصير لمدة 20 ثانية تقريباً. إذ يمكن لهذه الممارسة تحفيز الدورة الدموية وتقليل التوتر. بالإضافة إلى تخفيف آلام العضلات بعد التدريب وكذلك شد الجلد ومنح الشعر لمعاناً طبيعياً.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

بحث جديد: معدل التأثير النيزكي المفاجئ على المريخ يمكن أن يكون بمثابة "ساعة كونية"

يتعرض الكوكب الأحمر لاصطدامات النيازك كل يوم تقريبا، مخلفة تأثيرات يقدر حجمها بنحو ضعفين إلى 10 أضعاف أعلى مما كان متوقعا سابقا.

واستخدم البحث الجديد بيانات مأخوذة من مهمة InSight التابعة لوكالة ناسا، والتي تمكنت من استخدام "الزلازل المريخية"، لفهم الكوكب بشكل أفضل.

إقرأ المزيد مركبة ناسا "الأطول عمرا" تلتقط صورة غير مسبوقة لأكبر بركان في النظام الشمسي

ووجد العلماء أن المريخ يتعرض لنحو 280 إلى 360 ارتطاما بالنيزك كل عام. وتترك وراءها حفرا يزيد عرضها عن ثمانية أمتار، وتهز سطح الكوكب.

ويمكن أن يساعد هذا البحث العلماء في فهم كيفية تغير المريخ والكواكب الأخرى عبر الزمن. وقالت ناتاليا ووجسيكا من جامعة إمبريال كوليدج في لندن، إحدى الباحثات المشاركات في الدراسة: "من خلال استخدام البيانات الزلزالية لفهم أفضل لعدد المرات التي تضرب فيها النيازك المريخ وكيف تغير هذه التأثيرات سطحه، يمكننا البدء في تجميع جدول زمني للتاريخ الجيولوجي للكوكب الأحمر وتطوره. يمكن التفكير فيها كنوع من "الساعة الكونية" لمساعدتنا على تحديد تاريخ سطح المريخ، وربما، في المستقبل، الكواكب الأخرى في النظام الشمسي".

وقد يساعد أيضا في فهم الخطر الذي تشكله النيازك على الأرض. ويمكن للنتائج التي تم التوصل إليها من المريخ أيضا أن تفيد أعمال السلامة في المهام المستقبلية التي ترسل الروبوتات، أو حتى البشر، إلى الكوكب الأحمر.

وأضاف إنغريد داوبار، من جامعة براون: "تحدث التأثيرات الكوكبية في جميع أنحاء النظام الشمسي طوال الوقت. نحن مهتمون بدراسة ذلك على المريخ لأنه يمكننا بعد ذلك مقارنة ما يحدث على المريخ بما يحدث على الأرض. هذا مهم لفهم نظامنا الشمسي، وما هو موجود فيه، وكيف يبدو عدد الأجسام المصطدمة في نظامنا الشمسي، سواء باعتبارها مخاطر على الأرض أو تاريخيا أيضا على الكواكب الأخرى".

نشرت الدراسة الجديدة في مجلة Nature Astronomy.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • اختبار بسيط يكشف تعرض الجسم للجفاف
  • 7 طرق للحفاظ على نضارة البشرة.. تعرفي عليها
  • إيّاك أن تستحم مدة تزيد على 5 دقائق.. لهذا السبب الصادم
  • بحث جديد: معدل التأثير النيزكي المفاجئ على المريخ يمكن أن يكون بمثابة "ساعة كونية"
  • محمد رمضان يختتم الدورة 19 لمهرجان موازين
  • طريقة آمنة للتخفيف من آلام التسنين المزعجة عند الأطفال
  • عادة ليلية تؤتر على صحة الجلد والحيوانات المنوية
  • كبار السن ومخاطر الجفاف خلال الصيف: نصائح للوقاية
  • كبار السن أكثر عُرضة لنقص السوائل في الجسم
  • أجر للأجداد في السويد لرعاية أحفادهم