طرد يحمل إصبعاً مقطوعاً يصل لمقر إقامة ماكرون منوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، طرد يحمل إصبعاً مقطوعاً يصل لمقر إقامة ماكرون،إيمانويل ماكرون رام الله دنيا الوطناستلمت دائرة المراسلات بقصر الإليزيه المقر .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرد يحمل إصبعاً مقطوعاً يصل لمقر إقامة ماكرون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إيمانويل ماكرون رام الله - دنيا الوطناستلمت دائرة المراسلات بقصر الإليزيه المقر الرسمي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في الفترة 9.10 تموز/ يوليو طرد به إصبع مقطوع.وتحدث مصدر أمني لصحيفة (Valeurs actuelles) الفرنسية عن الحادثة قائلاً "إنه تم إرسال إصبع مقطوعة بالبريد إلى قصر الإليزيه، قبيل أيام من احتفال فرنسا بالعيد الوطني أو يوم "الباستيل" في 14تموز/ يوليو.
وأكد المصدر أنه "تم التعرف على الشخص صاحب الإصبع المبتورة، مشيرا إلى أن هذا الأمر أدى على الفور إلى اتخاذ الإجراء المناسب لحالات الشدة، بحيث يمكن رعاية الفرد المعني من قبل الدوائر المختصة وإخضاعه للمتابعة الطبية المناسبة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس «برلمانية الشيوخ»: العفو عن 54 محكوما عليهم يحمل أبعادا إنسانية ووطنية
أشاد النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، بالقرار الجمهوري الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، مؤكدا أن القرار يحمل خطوة استراتيجية تحمل أبعادا إنسانية ووطنية، ستعيد تشكيل المشهد التنموي والمجتمعي في سيناء.
تشكيل مشهد تنموي ومجتمعيوأكد في بيان له، أن هذا القرار يمثل نموذجا للقيادة الحكيمة التي تجمع بين الحزم في حماية الأمن القومي والرحمة في التعامل مع أبناء الوطن، مؤكدا أن الرئيس السيسي بهذا العفو يؤكد أن الدولة المصرية تُثمّن تضحيات أبناء سيناء، وتفتح أبوابا جديدة للمصالحة والتنمية.
وأضاف أن هذا العفو يعكس فلسفة القيادة السياسية التي تدرك خصوصية سيناء كموقع جغرافي واستراتيجي، وأهمية دعم أبنائها الذين تحملوا أعباء جسيمة في مواجهة الإرهاب، كما أن القرار يأتي كخطوة متقدمة في إطار إعادة بناء جسور الثقة بين الدولة وأبناء سيناء، الذين كانوا شركاء رئيسيين في الحرب على الإرهاب.
تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في سيناءونوه أن هذا العفو يُبرز الوجه الإنساني للدولة المصرية، كما أن القيادة السياسية تولي أهمية كبرى للبعد الاجتماعي والإنساني في جميع قراراتها، قائلا:«هذه الخطوة تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من تعزيز التلاحم الوطني، وتوفير البيئة المناسبة لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة في سيناء، التي تُعد رمزًا للصمود والتضحية».
وأشار إلى أن قرار العفو يتماشى مع رؤية الرئيس في بناء دولة حديثة تقوم على سيادة القانون، وفي نفس الوقت تستوعب الجميع وتحتضن أبناءها، كما أن هذا العفو يحمل رسالة أمل لجميع المصريين، بأن الوطن يسع الجميع، وأن كل من يشارك في بناء المستقبل له مكانة محفوظة في قلب الدولة المصرية.