العلوم والتكنولوجيا، العلماء الروس يبتكرون مثبتا عظميا غير مرئي للأشعة السينية،مثبتات العظام ابتكر علماء جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية مثبتا صغيرا للعظام .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العلماء الروس يبتكرون مثبتا عظميا غير مرئي للأشعة السينية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

العلماء الروس يبتكرون مثبتا عظميا غير مرئي للأشعة...

مثبتات العظام

ابتكر علماء جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية مثبتا صغيرا للعظام مشابها لجهاز إليزاروف غير مرئي للأشعة السينية.

ويشير بيان المكتب الإعلامي للجامعة، إلى أن المثبت المبتكر ليس معدنيا بل هو من مكونات بوليميرية تسمح بمرور الأشعة السينية. وأن هذا المثبت أخف وزنا ولا تقل متانته عن متانة المثبت المعدني. وأن تقنية إنتاج هذا الجهاز سهلة واقل تكلفة، ما يسمح بإنتاجه وفق المقاييس الشخصية. ويخضع هذا المثبت الجديد حاليا لاختبارات سريرية في المركز الطبي التابع للجامعة.

press service of the Far Eastern Federal University

صور شعاعية للمثبت الجديد

المصدر: فيستي. رو

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وسائل التواصل الاجتماعي والعلوم الزائفة

إحدى السلبيات التي أظهرتها شبكات التواصل الاجتماعي وتوفر المعلومة على نطاق واسع، هو أنها منصات نشر ما بات يسمى بالعلوم الزائفة أو (pseudo science) التي طالت جميع المجالات بما فـيها المجال الصحي الذي انتشرت فـيه الكثير من الادعاءات التي ليس لها أساس علمي وتدعي قدرة بعض الممارسات على الشفاء من الأمراض المستعصية التي عجز عنها الأطباء، وكانت النتيجة أن كثيرًا من الناس فقدت حياتها، أو تعرضت لمضاعفات خطيرة نتيجة التوقف عن زيارة الأطباء.

وفـي مجال الثقافة المالية أتلقى شخصيًا على الدوام استفسارات حول طرق سريعة ومضمونة لكسب المال لم ينزل الله بها من سلطان، وتفشل كل المحاولات لإقناعهم بعدم جدواها، لأجدهم يتركونني ويذهبون لغيري ممن لديه الاستعداد للاستماع لهم وتزويدهم بما يريدون سماعه من طرق تنتمي أغلبها لما بات يسمى بعلوم الطاقة التي تدخل فـيها كثير من طرق الشعوذة بصبغة علمية، ومصطلحات يعجز العقل عن فهمها، فميزة هذه العلوم أنها تخاطب العاطفة وتدّعي بأنها تستند إلى أسس علمية بينما هي فـي الواقع خالية من المصداقية والتجربة العلمية الرصينة، وتنتشر هذه العلوم تحت غطاء من المغالطات والمفاهيم المغلوطة التي تستغل جهل البعض أو حاجتهم لإجابات بسيطة لقضايا معقدة.

المشكلة أن كثيرًا من المتعلمين والمثقفـين يقعون ضحايا العلوم الزائفة ويروجون لها مما يضفـي نوعًا من المصداقية عليها، خاصة أن هذه العلوم تعتمد على تجارب شخصية عوضًا عن الدراسات الموسعة مما يجعلها أقرب للتصديق لأن المرء منا يطمئن أكثر للتجارب الشخصية، ولهذا عندما تطرح على أحدهم فكرة يبادر بالسؤال: لكن هل جربتها؟ عملًا بالمثل القائل اسأل مجرب ولا تسأل طبيب.

لهذا نحتاج للحد من انتشار العلوم الزائفة إلى قوانين صارمة بدأت بعض الدول بتبنيها، لأن أضرارها لا تعود فقط على الفرد لكنها تعيق تنفـيذ السياسات، فهي لم تعد مجرد معلومات خاطئة بل ظاهرة تنتشر بسرعة فـي المجتمعات الحديثة، مسببة ضررًا فادحًا على مستوى الفرد والمجتمع، فضلًا عن التوعية المكثفة فـي هذا المجال.

مقالات مشابهة

  • ورشة تعريفية بمشروع “أولمبياد العلوم والتكنولوجيا”
  • جامعة العلوم والتكنولوجيا تدشين فعاليات الذكرى السنوية للشهيد
  • تحليل :بفضل الروس والصينيين.. ترامب لا يستطيع تجاهل أفريقيا
  • وسائل التواصل الاجتماعي والعلوم الزائفة
  • عودة الروس والبيلاروسي المحتجزين في تشاد إلى موسكو
  • تركيا: موسكو حيادية بشأن تطبيع العلاقات مع دمشق
  • كلية «التربية الخاصة» جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تعقد مؤتمرها الدولي الأول حول «التربية الخاصة وجودة الحياة»
  • ختام فعاليات الدورة التدريبية علي أساسيات التصوير بالأشعة المقطعية بصحة الدقهلية
  • كلية "التربية الخاصة" جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تعقد مؤتمرها الدولى الأول حول "التربية الخاصة وجودة الحياة"
  • بين اعجاب بماسك ومهاجمة والتز.. كيف يرى الروس شخصيات اختارها ترامب لإدارته المقبلة؟