جوائز ذا بيست.. فيفا يكشف عن القائمة النهائية لأفضل مدرب في العالم
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، اليوم الأربعاء، عن القائمة النهائية للمدربين المرشحين لحصد جائزة أفضل مدرب في العالم في عام 2023 من ذا بيست.
وينظم «فيفا»، حفلًا سنويًا لتوزيع جوائز ذا بيست، على أن يقام حفل العام الحالي 2023 يوم 15 يناير 2024.
وأشار الاتحاد الدولي لكرة القدم، إلى أن جائزة أفضل مدرب في العالم عن عام 2023، ستقدم بناء على تقييم ما قدمه المدربين خلال الفترة ما بين 19 ديسمبر من عام 2022 وحتى 20 أغسطس 2023.
وجاء في القائمة النهائية لجائزة ذا بيست كأفضل مدرب في العالم، كل من، الإسباني بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، الإيطالي سيموني إنزاجي مدرب إنتر ميلان، ولوتشيانو سباليتي المدير الفني لمنتخب إيطاليا.
وقاد جوارديولا، مانشستر سيتي للتتويج بالثلاثية التاريخية، هي، دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد الإنجليزي والسوبر الأوروبي.
بينما نجح إنزاجي في قيادة إنتر ميلان، للوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ عام 2010، بجانب التتويج بكأس إيطاليا وكأس السوبر الإيطالي.
فيما أعاد سباليتي، نابولي من جديد لمنصات التتويج، محققًا لقب بطولة الدوري الإيطالي بعد غياب لسنوات طويلة قبل أن يرحل ليتولى تدريب منتخب إيطاليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ذا بيست أفضل مدرب في العالم فيفا جوارديولا مدرب فی العالم ذا بیست
إقرأ أيضاً:
المغاربة في المرتبة الثانية بين الحاصلين على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في 2023
أفاد تقرير حديث أصدره مكتب الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي، “يوروستات”، بأن المغاربة جاءوا في المرتبة الثانية بين الأجانب الذين حصلوا على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في سنة 2023.
وأوضح التقرير أن عدد المواطنين المغاربة الذين استفادوا من الحصول على الجنسيات الأوروبية بلغ حوالي 106,500 شخص، وذلك من إجمالي مليون و50 ألف و100 شخص من مختلف الجنسيات الذين حصلوا على جنسيات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال نفس العام.
وتصدرت الجنسية السورية قائمة الدول التي منحت أكبر عدد من الجنسيات الأوروبية، حيث حصل نحو 107,500 سوري على الجنسيات الأوروبية في نفس الفترة. وبهذا، شكل المغاربة نحو 10.1% من مجموع الأجانب الذين حصلوا على الجنسية الأوروبية، ما يعكس أهمية الجالية المغربية في دول الاتحاد الأوروبي.
وقد أظهرت الإحصاءات أن المهاجرين من دول شمال أفريقيا بشكل عام، خصوصًا من المغرب، لهم دور بارز في عملية الهجرة إلى أوروبا، ما يساهم في تكوين مجتمعات متنوعة ومتعددة الثقافات داخل هذه الدول.
كما يعكس هذا النمو في عدد الحاصلين على الجنسيات الأوروبية من المهاجرين قدرة هؤلاء على الاندماج في المجتمعات الجديدة، وتعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية بين أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع