سحب عديد الأجبان من جميع أنحاء فرنسا بسبب بكتيريا قاتلة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تم سحب ما يقرب من 20 نوعًا من الجبن، بما في ذلك Morbier وRaclette. من جميع أنحاء فرنسا بعد اكتشاف بكتيريا E. coli في دفعات معينة.
ونشرت المنصة الحكومية Rappel Conso، المسؤولة عن تنبيه المستهلكين إلى “المنتجات الخطرة”. ما يقرب من 20 إعلانًا تتعلق بأجبان يحتمل أن تكون ملوثة ببكتيريا E. coli.
وحسب موقع Actu.
صينية لراكليت الذواقة الثلاثية 600 جرام؛ Morbier AOP Maison du Gruyère؛ Morbier AOP اختيار محايد. Morbier AOP Monts et Terroirs – اختيار كريمييه؛ Morbier AOP Maison Selection – Monts et Terroirs. موربير AOP برستيج. الحليب الخام Morbier AOP؛ الحليب الخام Morbier AOP. Morbier AOP 90 يومًا M – M&T؛ موربير AOP جحر. تومي دو جورا – جورامونت؛ الحليب الخام راكليت. راكليت الحليب الخام من Monts et Terroirs، مجموعة مختارة من الكريمة؛ مصفاة الراكليت السرية؛ راكليت الحليب الخام. منازل راكليت الحليب الخام Monts et terroirs Chalet de Vevy. Morbier MT AOP 7 كيلو؛ تومي دو جورا.
وتم أيضًا سحب أجبان الماعز المصنوعة من الحليب الخام من ماركة Earl Louet. لأنها تتأثر أيضًا بخطر الإصابة ببكتيريا E. coli.
ولا ينبغي الاستخفاف بهذا التنبيه، إذ يمكن أن تسبب هذه البكتيريا في الأسبوع التالي إسهالاً وأحياناً دموياً وآلاماً في البطن وقيءاً. مصحوباً أو غير مصحوب بحمى، ويمكن مراقبة الأعراض في 5 إلى 8% من الحالات مضاعفات الكلى الحادة، وخاصة عند الأطفال.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ثلاثة كمائن قاتلة ينفذها حزب الله.. وتقارير عن مقتل 14 جنديا إسرائيليا
أوقع مقاتلو حزب الله، قوات راجلة ومحمولة تابعة للاحتلال في ثلاثة كمائن قاتلة على الحدود مع جنوب لبنان، الأربعاء، أسفرت عن مقتل 14 جنديا وضابطا على الأقل وإصابة آخرين.
الكمين الأول وقع في بلدة العديسة قضاء بلدة مرجعيون، حينما تصدى مقاتلو الحزب لقوة إسرائيلية حاولت التسلل إلى البلدة انطلاقا من السلك الحدودي مع جنوب لبنان، وأوقعوا فيها خسائر، وأجبروها على التراجع.
وفي مارون الراس، نفذ الحزب كمينه الثاني، معلنا خوض اشتباكات مع جنود إسرائيليين تسللوا إلى البلدة جنوب لبنان وإيقاع إصابات في صفوفهم.
وفي بلدة يارون، كان الكمين الثالث، والذي فجر خلاله مقاتلو الحزب عبوة بقوة إسرائيلية في محيط البلدة الحدودية.
وقال الحزب في بيان إنّه "بينما كانت قوة للعدو الإسرائيلي تحاول الالتفاف على بلدة يارون، باغتهم مجاهدو المقاومة بِتفجير عبوة خاصة"، مشيرا إلى أنّه "أوقع جميع أفراد القوة بين قتيل وجريح".
بدوره، أكد الجيش اللبناني أن قوة إسرائيلية خرقت الخط الأزرق لمسافة 400 متر ثم انسحبت بعد مدة قصيرة.
وهذه المرة الأولى التي يعلن فيها "حزب الله"، عن اشتباكه مع قوة مشاة إسرائيلية منذ إعلان "تل أبيب" بدء عملية عسكرية في جنوب لبنان، فجر الثلاثاء.
وقال متحدث "حزب الله" محمد عفيفي: "أوقعنا عددا كبيرا من القتلى بصفوف القوات الإسرائيلية خلال اشتباكات ببلدتي العديسة ومارون الراس جنوب لبنان لكن هناك تعتيم من العدو".
وأضاف: "ما حصل ببلدتي مارون الراس والعديسة ما هو إلا بداية، والحزب في الجنوب بأعلى درجات الجهوزية".
14 قتيلا
بدوره، تكتم جيش الاحتلال على حجم خسائره، معترفا بسقوط ضابط في وحدة الكوماندوز قتيلا خلال الاشتباكات، بينما قالت مصادر إسرائيلية لسكاي نيوز عربية، الأربعاء، إن 14 جنديا إسرائيليا قتلوا باشتباكات وقعت في جنوب لبنان.
#عاجـــــــــــــل_لبنـــــــــــــان
⛔المقاومة تفرم الصهاينة الآن:
حسب المعلومات فإن الذين فطسوا بين ميت وجريح يزيد عن 140 جرذ في موقعين فقط.
كبروا وادعوا بالنصر والثبات. #جنوب_لبنان#تل_أبيب#ايران#تل_ابيب_تحترق pic.twitter.com/718pa3onvM — د.حمود النوفلي (@hamoodalnoofli) October 2, 2024
ونشر جيش الاحتلال ما قال إنها "المشاهد الأولى لعمليات لواء الكوماندوز والمظليين في جنوب لبنان".
وقال: "تواصل قوات لواء الكوماندوز والمظليين ولواء 7 مدرعات تحت قيادة الفرقة 98 عملياتها البرية الموجهة والمحددة في عدة مناطق في جنوب لبنان".
وادعى أن قواته "دمرت هناك مجمعا قتاليا لحزب الله احتوى على منصة صاروخية ومخزون من العبوات الناسفة والعتاد العسكري الآخر".
وتشن دولة الاحتلال هجمات دموية على لبنان هي الأعنف منذ بدء المواجهات مع "حزب الله" قبل نحو عام، ما أسفر حتى صباح الأربعاء عما لا يقل عن 1073 شهيدا، بينهم أطفال ونساء، و2955 جريحا وأكثر من مليون نازح.