2023-12-13hadeilسابق الرئيس الأسد يستقبل وزير خارجية جمهورية أبخازيا أينال أرديزنبا والوفد المرافق له انظر ايضاً الرئيس الأسد يستقبل وزير خارجية جمهورية أبخازيا أينال أرديزنبا والوفد المرافق له

آخر الأخبار 2023-12-13الرئيس الأسد يستقبل أرديزنبا.. الأوضاع في العالم مهيأة لخلق تحالفات دولية سياسية واقتصادية وفكرية جديدة 2023-12-13المكتب الإعلامي في غزة يطالب بالإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب 2023-12-13الدفاع الروسية: القضاء على المئات من الجنود الأوكرانيين وإسقاط 6 مسيرات 2023-12-13المقاومة الوطنية اللبنانية تستهدف مواقع العدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة وتحقق فيها إصابات مباشرة 2023-12-13المفوضية الأوروبية تندد بأعمال عنف المستوطنين المتطرفين ضد الشعب الفلسطيني 2023-12-13جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة الماجستير ودبلومات وماجستيرات التأهيل والتخصص للعام الدراسي 2023-2024 2023-12-13أبناء الجولان في ذكرى قرار الضم الباطل: أرضنا جزء لا يتجزأ من سورية 2023-12-13تكريم منظمات غير حكومية تعمل في رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة بريف دمشق 2023-12-13مجلس الشعب يقر مشروعي قطع الحساب الختامي للسنتين الماليتين 2021 و2022 2023-12-13تحديث المعارف وتطوير المهارات.

. في المؤتمر العلمي السنوي لأطباء الأسنان بدمشق

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل وزاري يشمل وزيرين 2023-12-13 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإحداث الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية 2023-12-13 تعديل قانوني يسمح للضباط المحالين للمعاش من حملة الشهادة الجامعية بالعودة للخدمة الاحتياطية وترقية الضباط الجامعيين من رتبة عميد إلى لواء دون التقيد بالملاك 2023-12-11الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي بالصواريخ على محيط دمشق 2023-12-10 جراء اعتداءات الاحتلال التركي على محطة علوك.. استمرار معاناة أهالي الحسكة من نقص المياه 2023-12-10صور من سورية منوعات روسيا تستعد لإطلاق قمر جديد لمراقبة الطقس وبحار القطب الشمالي 2023-12-13 علماء روس يبتكرون مركباً نانوياً لتنقية المياه 2023-12-13فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة إحصائية أمريكية: 43 % من المحاربين القدامى تعرضوا لمواد سامة استخدمها الجيش الأمريكي في حروبه 2023-12-13 بروفسور كندي: الغزو الاستعماري عقيدة عسكرية لدى الولايات المتحدة الأمريكية 2023-12-13حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-1313 كانون الأول 2011- رفع علم فلسطين على مقر منظمة اليونسكو في باريس 2023-12-1212 كانون الأول 1967 – جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تصبح عضواً في جامعة الدول العربية 2023-12-1111 كانون الأول – ذكرى تأسيس منظمة اليونسيف 2023-12-1010 كانون أول- اليوم العالمي لحقوق الإنسان 2023-12-099 كانون الأول 1987 – بدء الانتفاضة الفلسطينية الأولى 2023-12-088 كانون الأول 1949 – تأسيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الرئیس الأسد کانون الأول

إقرأ أيضاً:

الحاج حسن: العدو الصهيوني أدرك أن أي حماقة قد يرتكبها ضد لبنان سترتد عليه سلبًا

رأى رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب الدكتور حسين الحاج حسن أن "العدو الصهيوني أدرك من خلال عمليات وأسلحة وتكتيكات وصمود وإصرار المقاومة، أن اي حماقة قد يرتكبها ضد لبنان سترتد عليه سلبا، ولن يعود يستطيع الخروج من المستنقع الذي كان يفكر ان يوقع نفسه فيه، لذلك العدو ورعاته يضغطون عليه حتى لا يخطئ. وإذا فكر العدو بأي حماقة فإن لدى المقاومة من العتاد والسلاح والإمكانات والعزيمة والإصرار والعديد والمقاتلين ومن القرار، ما يجعل العدو يندم اذا اقدم على أي حماقة".   جاء ذلك خلال مراسم تشييع "فقيد الجهاد والمقاومة" الشيخ يوسف الحاج حسن في ساحة حسينية بلدة حوش النبي، بمشاركة الوزير السابق الدكتور فايز شكر، رؤساء بلديات واتحادات بلدية وفاعليات دينية وسياسية واجتماعية.   استهل النائب الحاج حسن كلمته بالحديث عن مزايا ومناقبية الفقيد، وقال: "الشيخ يوسف من الذين لم يبدل تبديلا في خط المقاومة والجهاد والتضحية والعطاء الذي خطه لنا الإمام الخميني المقدس، فكان من العاملين والمجاهدين في هذا الخط منذ سنوات طويلة، الى جانب إخوانه في المقاومة، وفي كل حركات المقاومة: أمل والحزب القومي وحزب البعث والجماعة الإسلامية وكل أحزاب المقاومة، وكل الذين سلكوا هذا الدرب، فكان الإنتصار على العدو الصهيوني في 25 أيار 2000 وفي 14 آب 2006، والإنتصار على العدو والمشروع التكفيري في المنطقة، وعلى الولايات المتحدة الامريكية وكل من شاركها في هذا المشروع، في 25 آب 2017 . ونحن نسير باتجاه النصر القادم إن شاء الله في غزة ولبنان واليمن والعراق وسوريا وإيران وكل محور المقاومة، وكل داعمي محور المقاومة، وكل المتعاطفين مع غزة بالكلمة والموقف والتظاهرة والإعتصام وعلى وسائل التواصل". وتابع: "أيها المقاومون ويا أنصار واحباء المقاومة، مع فقيدنا الشيخ يوسف ومع شهدائنا ومع كل فقيد جهاد ومقاومة، سنجدد العهد ونقول إننا ماضون في صناعة انتصارات قادمة في خط المقاومة ومحور المقاومة بإذن الله سبحانه وتعالى".  وأضاف: "نقول لبعض الذين يشككون، يكفيكم تصريحات قادة العدو وتحليلات إعلامه وسياسييه وعسكرييه وأمنييه، وآخرها لبنيامين نتنياهو الذي كان يتحدث عن النصر المطلق في غزة، وعن القضاء على حماس وعلى المقاومة، أعلن أن هدفه هو منع حماس من إعادة تشكيل قوتها. بالمقابل يقول ضابط من الجيش الإسرائيلي لقد استطاعت حماس ان تعيد تشكيل قوتها، تعليقا على المعارك الطاحنة في الشجاعية. أعلن العدو الصهيوني أنه طهر حي الشجاعية ووسط وشرق غزة 3 مرات، ورغم ذلك نرى المعارك الطاحنة في غزة، ويستخدم العدو الطيران والمدفعية والدبابات والصواريخ وكل أنواع الأسلحة، وفي كل يوم يقول العدو حدث صعب في الشجاعية، هذا معناه ان المقاومة في غزة استطاعت أن تصمد وأن تمنع العدو من تحقيق أهدافه وان تحبط عمله، والآن يتحدثون عن انتهاء العمليات في رفح من دون دخول مدينه رفح، بعدما كان يقول نتنياهو النصر المطلق هو بالدخول إلى رفح". ورأى أن"صمود المقاومين في غزة وصمود أهل غزة صنع أسطورة، ليس فقط على المستوى المعنوي والإعلامي والنفسي والعبادي والايماني، بل على مستوى إلحاق الهزيمة بهذا العدو النازي المجرم القاتل والجبان، الذي لم يحقق طوال 9 شهور في غزة إلا قتل المدنيين، وهو يتحضر لإعلان هزيمته، والمقاومة تتحضر لإعلان النصر إن شاء الله في غزة". وأردف: "اما في لبنان فأخوتك يا شيخ يوسف في قيادة وكوادر ومجاهدي المقاومة سطروا طوال الأشهر التسعة الماضية ملاحم أسطورية جعلت العدو ينزل عن السلم، في الوقت الذي كان يطلق التهديدات والتهويل هو ورعاته وأسياده طوال الأشهر الماضية ويتوعد، الان نتنياهو وغانيتس يفضلان الحل الدبلوماسي والسياسي. لماذا هل صحا ضميرهم وأخلاقهم؟ هم بلا أخلاق وبلا ضمير وبلا إنسانية، إن الذي حصل هو أن العدو الصهيوني أدرك من خلال عمليات وأسلحة وتكتيكات وصمود وإصرار المقاومة، أن اي حماقة قد يرتكبها ضد لبنان سترتد عليه سلبا، ولن يعود يستطيع الخروج من المستنقع الذي كان يفكر ان يوقع نفسه فيه، لذلك العدو ورعاته يضغطون عليه حتى لا يخطئ. وإذا فكر العدو باي حماقه فان لدى المقاومة من العتاد والسلاح والإمكانات والعزيمة والإصرار والعديد والمقاتلين ومن القرار، ما يجعل العدو يندم اذا اقدم على أي حماقة". وختم الحاج حسن: "المقاومة تقول للعدو: في الماضي لم تنفع تهديداتك، ولا تهديدات رعاتك ولا الوسطاء في ثني المقاومة وأهل وبيئة المقاومة التي تشيع الشهداء بالآلاف في قرى الحافة على حدود فلسطين، تحت الطيران والتهديد والقصف. بيئة المقاومة والمقاومة مصممون، عازمون على الاستمرار في إسناد غزة وشعب ومقاومة غزة، ويقولون للعدو إن فكرت بأي حماقة فإن لدى المقاومة من العتاد والسلاح والإمكانات والعزيمة والإصرار والعديد والمقاتلين، ومن القرار ما يجعلك تندم. لا يخيفنا إرهابك ولا عدوانك ولا تهديدك ولا عويلك ولا صراخك، وأنت أيها العدو تتراجع، ويتراجع قادتك، وإعلامك مملوء بالتحاليل والأخبار عن القلق والإرباك، وعن جيشك المنهك؛ 900 رائد ونقيب طلبوا التسريح من الجيش الاسرائيلي، وآلاف الجنود يعلنون ممانعتهم الاستدعاء للإحتياط. ولأننا لا نأمن مكر العدو، ردعنا قائم، وجهوزيتنا وقوتنا واستعداداتنا قائمة".



واستعرض مسؤول قطاع الجبل في "حزب الله" بلال داغر العلاقة مع الفقيد، مشيراً إلى أن "رحلتنا العملية مع الشيخ يوسف بدأت في التسعينيات في بلدة الشويفات، عند بدء تشكيل العمل الإسلامي المقاوم، ومنذ ذلك اليوم كان الخلوق والمعطاء والعامل بصمت وثبات، والمواكب والمعطاء والمتألق والمربي والمسؤول في مجال الاستقطاب والهداية، والمجاهد في تشكيلات المقاومة".


وألقى علي أحمد الحاج حسن كلمة العائلة، فقال: "عاش الشيخ يوسف مجاهدا في سبيل الحفاظ على معاني الإيمان والتقوى والخير والعمل الصالح، كما حمل قلما وفكرا في سبيل العزة والكرامة. وإن ما تسطره المقاومة الاسلامية في لبنان إسناداً لغزة وفلسطين على طريق القدس، هو تجسيد لواقعة كربلاء التي أعطت الروح الجهادية لكل أحرار العالم، التي استمد منها الإمام السيد موسى الصدر شعار كونوا مؤمنين حسينيين، وها هي المقاومة بإيمان يقيني ووعي سياسي، وبقياده حكيمة للسيد حسن نصر الله والرئيس نبيه بري، تؤكد للعالم بأن ما يقدم من دماء وتضحيات هو في سبيل كل الوطن، وفي سبيل عزته وكرامته ومجده".

وبعد تأدية المراسم والصلاة على الجثمان، ووري في الثرى بمدافن البلدة.

مقالات مشابهة

  • المقاومة الفلسطينية تعلن تنفيذ عمليات نوعية جديدة ضد مواقع وتجمعات قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • المقاومة الفلسطينية تستهدف بقذيفتي “الياسين 105” دبابتي ميركافا للاحتلال الإسرائيلي في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب مدينة غزة
  • قصف قوات العدو في محور “نتساريم” بقذائف الهاون وصواريخ “رجوم” / فيديو
  • المقاومة اللبنانية تستهدف بقذائف المدفعية العدو الإسرائيلي في موقع ‏جل العلام وتحقق إصابات مباشرة
  • المقاومة الفلسطينية تستهدف بوابل من قذائف الهاون جنود وآليات العدو الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة
  • الحاج حسن: العدو الصهيوني أدرك أن أي حماقة قد يرتكبها ضد لبنان سترتد عليه سلبًا
  • فخاخ العسل.. استراتيجية جديدة للمقاومة الفلسطينية ضد العدو الصهيوني
  • مجاهدو المقاومة الإسلامية يستهدفون مواقع ومبانٍ عسكرية صهيونية
  • المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات العدو الصهيوني بغزة
  • حيّ الشجاعية بقطاع غزة.. تاريخٌ من البطولة يحول أهداف الاحتلال الصهيوني إلى أوهام