ما زالت قضية اتهام الأوروغوياني فيدي فالفيردي، نجم ريال مدريد، بالاعتداء على أليكس باينا لاعب فياريال، عقب مواجهة الفريقين بالموسم الماضي، مستمرة حتى الآن.
وتقدم باينا ببلاغ ضد النجم الأوروغوياني، حيث اتهمه بلكمه خارج ملعب "سانتياغو برنابيو".
ورغم أن السلطات الإسبانية، أعلنت أن الحادثة لم يتم إثباتها، وأن فالفيردي لن يواجه أي اتهامات جنائية، لكنه لا زال معرضا للإيقاف وفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية.
وأضافت الصحيفة: "لجنة مكافحة العنف، قدمت الملف إلى لجنة المسابقات، وسيقرر 3 أعضاء في الهيئة الانضباطية ما إذا كانوا سيفرضون عقوبات على فالفيردي أم لا، خلال 10 أيام عمل".
وهذا يعني أن ريال مدريد سيعرف في 26 يوليو الجاري، ما إذا كان فالفيردي متاحا في بداية الموسم الجديد.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
مبابي: ريال مدريد أهم من المنتخب
وكالات
كشفت تقارير صحافية أن استبعاد مهاجم ريال مدريد الإسباني، كيليان مبابي، من قائمة منتخب فرنسا للتوقف الدولي الحالي، لم يكن مفاجئاً لزملائه كما فاجأ الكثيرين، إذ كانت هذه المرة الثانية التي يتم استبعاده بقرار من المدرب ديدييه ديشان.
وتم استبعاد مبابي من قائمة فرنسا في التوقف الدولي السابق لمنحه الوقت للتعافي من الإصابة، قبل أن يشارك مع فريقه ريال مدريد بعد ذلك، مما أثار غضب الجماهير الفرنسية، ليتم استبعاده هذه المرة مجدداً.
وأمضى مبابي جزءاً من فترة التوقف الدولي السابق في السويد، ومنذ ذلك الحين، ورد أنه مشتبه به في تحقيق اغتصاب جارٍ في ستوكهولم، على الرغم من عدم ذكر اسمه بشكل رسمي حتى الآن.
وأشارت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، إلى أن مبابي تحدث مع زملائه في المنتخب في سبتمبر الماضي وعبر صراحة عن رغبته في إعطاء الأولوية لريال مدريد خلال الأشهر المقبلة، من أجل ضمان أعلى مستوى بدني.
وأضاف التقرير: يتطلع مبابي إلى الفوز بالألقاب الجماعية والفردية في الأشهر المقبلة، ولا سيما بالطبع جائزة الكرة الذهبية المقدمة من مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية.
وفشل مبابي في هز الشباك في آخر 4 مباريات لعبها مع ريال مدريد، إذ يعود هدفه الأخير إلى 19 أكتوبر الماضي في مرمى سلتا فيغو بالدوري الإسباني.