الصلح خير.. إخلاء سبيل الفنانة بوسي وطليقها بعد التصالح
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أخلت نيابة القاهرة الجديدة، منذ قليل، سراح الفنانة بوسي وطليقها رجل الأعمال هشام ربيع، بعد إتمام التصالح بين الطرفين أمام النيابة العامة.
تعود كواليس الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة الجديدة، بلاغا من المطربة بوسي، تتهم فيه طليقها رجل الأعمال هشام ربيع بالتعدي عليها بالضرب خلال تواجدها داخل فندق بنطاق قسم شرطة التجمع الخامس، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمنية بالقاهرة التصالح التجمع الخامس المطربة بوسي
إقرأ أيضاً:
قرار مفاجئ من مرتضى منصور عقب الصلح مع محمود الخطيب
أعلن مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، التنازل وإنهاء كافة البلاغات الذي تم تقديمها ضد صفحات ومواقع منتمية للنادي الأهلي، بعد اتصال جمع بينه وبين محمد الجارحي عضو مجلس إدارة المارد الأحمر.
وكتب مرتضى منصور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "استكمالا لحالة التسامح التي أعيشها بتوفيق من المولى، في هذا الشهر الكريم وعقب صدور البيانين الصادرين مني ومن الكابتن محمود الخطيب ومجلس إدارته اللذين أنهيا إلى الأبد إن شاء الله حالة الخصومة، التي كانت بيننا سنوات طويلة".
وأضاف: "اتصل بي الاستاذ محمد الجارحي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، وأبلغني ونبهني أنه يوجد عدد من البلاغات المقدمة مني لمعالي المستشار النائب العام، ضد بعض الصفحات والمواقع والقنوات المنتمية للنادي الأهلي، ومنهم بعض القضايا التي صدرت فيها أحكام نهائية بالحبس، ضد بعض منهم واستأذنني أن أتنازل عن هذه البلاغات والأحكام التي صدرت، ووعدته بإنهائها فورا بالعودة للأساتذة وحيد، أحمد وأمير المسؤولين معي عن مكتبي تبين أنهم 40 بلاغ وحكم".
وتابع: "لذلك قررت بعد الاتفاق مع الأستاذ محمد عثمان بالتنازل عنهم فورا لنبدأ جميعا صفحة جديدة يسودها الاحترام والتقدير المتبادل، وبالطبع قررت التنازل عن كل البلاغات المقدمة مني ضد بعض الصفحات، التي تعلن انتسابها لنادي الزمالك وكذلك الأحكام الصادرة ضد بعضهم".
وواصل: “انبه بعض الكارهين الحاقدين الفتايين، الذين يختلقون أكاذيب ويروجون أن هذا الصلح باتفاق مع الكابتن محمود الخطيب لتدمير نادي الزمالك، أولا أنا لم ألتقي بالكابتن الخطيب منذ أكتر من 8 سنوات ولم أتصل به ولم يتصل بي حتى اليوم، انتم لستم في حاجة لأي اتفاق خارجي لتدمير النادي العريق لقد دمرتوه بأنفسكم رياضيا، اجتماعيا، إنشائيا، ماليا وأخلاقيا، ”.