رعب في الإلزيه.. “إصبع مقطوعة” على مكتب ماكرون
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
باريس- “رأي اليوم”- نقلت صحيفة “Valeurs actuelles” الفرنسية عن مصدر أمني قوله، إنه تم إرسال إصبع مقطوعة بالبريد إلى قصر الإليزيه، المقر الرسمي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأشار المصدر إلى أن دائرة المراسلات بقصر الإلزيه استلمت “الطرد” في الفترة ما بين 9 و10 يوليو، قبيل أيام من احتفال فرنسا بالعيد الوطني أو يوم “الباستيل” في 14 يوليو.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
بصورة ورسالة مؤثرة.. ماكرون يعايد فيروز في عيدها الـ90
بالغتين العربية والفرنسية، هنأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الفنانة اللبنانية فيروز بمناسبة عيد ميلادها الـ90.
وبكلمات مؤثرة، كتب ماكرون عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" رسالة تهنئة وأرفقها بصورة لفيروز التقطت لها أثناء زيارته لبنان يوم 31 أغسطس (آب) 2020، في منزلها في الرابية، حيث قلدها "جوقة الشرف" من رتبة فارس، وهو يعتبر أرفع وسام في فرنسا.
باللغتين الفرنسية والعربية.. الرئيس الفرنسي #إيمانويل_ماكرون يهنئ الفنانة اللبنانية #فيروز بمناسبة عيد ميلادها الـ90، قائلاً عبر #إنستغرام: "صوت فيروز لا يزال يلامس قلوب اللبنانيين والفلسطينيين الباحثين عن دفء السلام، وهي تجسد كرامة هذه المنطقة. عقبال المئة!".#لبنان #فرنسا pic.twitter.com/2cEQdRjoQJ
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) November 21, 2024وكتب ماكرون: "صوت فيروز لا يزال يلامس قلوب اللبنانيين والفلسطينيين الباحثين عن دفء السلام، وهي تجسد كرامة هذه المنطقة. عقبال المئة!".
View this post on InstagramA post shared by Emmanuel Macron (@emmanuelmacron)
ولاقت الصورة تفاعلاً واسعاً في لبنان والعالم العربي.
وفيروز واسمها الحقيقي نهاد حداد، من مواليد 20 نوفمبر (تشرين الثاني) 1934، وليس 21 نوفمبر كما هو متداول، وصححت هذه المعلومة ابنتها ريما.
وتعد فيروز رمزاً لوحدة لبنان، حيث تغنت لوطنها، بسهوله ووديانه وجباله وتلاله وكرومه، مقدمة في أغانيها حكايات تسرد فصولا من تاريخه.
ومن بين أغانيها الوطنية التي تركت أثرا عميقا في الذاكرة، "وطني يا جبل الغيم الأزرق"، و"خطت قدمكن"، "ع اسمك غنيت"، و"لبنان يا أخضر لونك حلو".
ومن أبرز مسرحياتها: "ميس الريم"، "هالة والملك" و"المحطة"، كما تألقت فيروز في عالم السينما، فقدمت مجموعة من الأفلام التي حققت نجاحا باهرا، أبرزها " فيلم بياع الخواتم"، و" سفر برلك" و"بنت الحرس".
ولم تفارق فيروز وطنها في محنته خلال فترة الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990)، كما لم تحيي حفلاً واحداً على أرضه طيلة تلك السنوات الدامية، في إشارة واضحةٍ منها لعدم الانحياز لأي طرف.