«الضوء في قبره».. ريهام عبد الغفور تطلب الدعاء لوالدها
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور عن اشتياقها لوالدها الفنان الراحل أشرف عبد الغفور عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، مطالبة المتابعين بالدعاء له لأنه كالضوء في قبره.
وكتبت ريهام عبد الغفور عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» قائلة: «أرجو الدعاء لأبي، عندما تدعون لميت في أنه يكون كالضوء في قبره، ويسأل ما هذا الضوء فيقال له هذه دعوة فلان، فأكثروا من الدعاء للميت، حتى يُسعد الله موتانا.
وكان أشرف عبد الغفور رحل عن عالمنا عن عمر ناهز الـ81 عاما، بعد تعرضه لحادث سير مروع بطريق مصر اسكندرية الصحراوي.
مولد أشرف عبد الغفورولد أشرف عبد الغفور يوم 22 يونيو 1942، بمدينة المحلة الكبرى وهو نقيب الممثلين السابق.
واشتهر عبد الغفور، بأداء أدوار في المسلسلات التاريخية، وحصل على دبلوم المعهد العالي للمسرح قسم تمثيل عام 1963، وتولى منصب نقيب الممثلين من عام 2012 إلى عام 2015.
أعمال أشرف عبد الغفور في المسرحشهد المسرح أولى خطوات الفنان أشرف عبد الغفور الفنية، وكانت البداية عام 1962 من خلال مسرحية «جلفدان هانم»، وآخر أعماله المسرحية دور «جلوستر» في مسرحية «الملك لير» عام 2008 بطولة يحيى الفخراني وإخراج أحمد عبد الحليم وترجمة الدكتورة فاطمة موسى عن رواية الأديب العالمي شكسبير.
اقرأ أيضاًحلا شيحة تلتقي أشرف زكي وتعتذر لجميع فناني مصر
اليوم.. أشرف زكي نقيب «المهن التمثيلية» ضيف «في المساء مع قصواء»
بعد قليل على الحياة.. إعادة عرض حلقة أشرف عبد الغفور في «واحد من الناس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشرف عبد الغفور أشرف عبد الغفور حادث سير أشرف عبدالغفور اشرف عبدالغفور الفنان أشرف عبد الغفور جنازة أشرف عبد الغفور حادث أشرف عبد الغفور رحيل أشرف عبدالغفور ريهام عبدالغفور وفاة وفاة أشرف عبد الغفور وفاة أشرف عبدالغفور وفاة اشرف عبد الغفور وفاة اشرف عبدالغفور وفاة الفنان أشرف عبد الغفور وفاة ريهام عبد الغفور ریهام عبد الغفور أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
أبو اليزيد سلامة: القبر أول منازل الآخرة ينتقل الإنسان إلى الحياة البرزخية فيها نعيم أو عذاب
قال الدكتور أبو اليزيد سلامة، من علماء الأزهر الشريف، خلال تصريح له، إن الحياة لا تنتهي بالموت، بل ينتقل الإنسان من حياة الدنيا إلى حياة جديدة تُسمى الحياة البرزخية .
وأشار الى ان القبر ليس نهاية المطاف، وإنما بداية لحياة تالية تفصل بين الدنيا والآخرة، فالقبر أول منازل الآخرة، وسواء دُفن الإنسان تحت التراب أو فقد في البحر أو حتى مات في الفضاء، فإن جسده يدخل في طور جديد من الحياة يُعرف بالحياة البرزخية"، مستشهدا بقوله تعالى: "ومن ورائهم برزخ إلى يوم يُبعثون" [المؤمنون: 100]، وهذا دليل قاطع على وجود حياة بعد الموت.
ولفت الى أن البرزخ هو الفاصل بين الدنيا والآخرة، مثلما فَصَل الله بين البحرين، فقال تعالى: "مرج البحرين يلتقيان، بينهما برزخٌ لا يبغيان".
وأوضح أن الروح تعود إلى الجسد بعد الوفاة، لكن باتصالٍ يناسب طبيعة البرزخ، حيث يُسأل الإنسان في قبره عن ربه ودينه ونبيه، وهو ما ورد في الحديث الشريف عن النبي ﷺ: "إذا وُضع العبد في قبره وتولى عنه أصحابه، وإنه ليسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فأقعداه، فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟".
واكد أن الإيمان بعذاب القبر ونعيمه من ثوابت العقيدة، واستشهد بقول الإمام صاحب "الجوهرة": "سؤالُنا ثمَّ عذابُ القبرِ نعيمُهُ... واجبٌ كبعثِ الحشرِ كما علِموا".
ما يعين المسلم على الثبات فى القبر
وبين أن "من أعظم ما يُعين المسلم على الثبات في القبر هو الإيمان الصادق، والعمل الصالح، وتوحيد الله عز وجل، والصدق في محبة رسول الله ﷺ"، فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن المؤمن يُبشَّر في قبره، ويُقال له: "انظر إلى مقعدك من النار، قد أبدلك الله به مقعدًا من الجنة"، فيراهما جميعًا.
ودعا المسلمين إلى التزود بالإيمان والعمل الصالح، والتمسك بالسنة النبوية الصحيحة، والتأكيد على أن القرآن والسنة مصدران متكاملان في بناء العقيدة، ولا يجوز الفصل بينهما، فكما أن القرآن وحيٌ من الله بلفظه ومعناه، فالسنة وحيٌ بمعناها على لسان النبي ﷺ.