دبي: «الخليج»
مع زيادة كبيرة في عدد الحضانات التي تتأسس في جميع أنحاء الإمارات، تعتزم شركة «الإمارات للتمريض المنزلي»، إحدى الشركات المتخصصة في الرعاية الصحية المنزلية، تقديم رعاية استثنائية ودعم للأطفال في هذه الحضانات، والتزام مع المعايير العالية لصحتهم ورفاهيتهم.
وتتعهد الشركة بإقامة بيئة صحية الثقة والسلامة والجودة والرعاية أمور أساسية، مع التركيز على احتياجات كل طفل بشكل فريد.


ويضمن هذا النهج أن يتلقّى الأطفال الرعاية الطبية اللازمة لنموهم وتطورهم في بيئة تعزز نموهم وتنميتهم.
وتتفوق الشركة عن الخدمات الصحية التقليدية بالتحديثات الكبيرة في التعليم الصحي. ويظهر هذا الالتزام بوضوح بتقديم خدمات علاج النطق وخدمات مساعد الدعم التعليمي.
وصمّمت خدمات علاج النطق في الشركة لمعالجة التحديات التي تواجه تطور النطق واللغة في الأطفال. وتعزز هذه المبادرة التدخل المبكر وتقديم الرعاية المتخصصة، ما يضمن توفير العلاجات الحيوية التي تعزز مهارات التواصل واللغة بشكل فعّال.
وكذلك، صمّمت خدمات مساعد الدعم التعليمي لتقديم دعم إضافي للأطفال ذوي الاحتياجات التعلمية الفريدة. ويتعاون مساعدو الدعم التعليمي بشكل وثيق مع الأطفال في الحضانات، لمساعدتهم على الازدهار في بيئتهم التعليمية، بتكييف طرائق التدريس وتقديم المساعدة الشخصية عند الحاجة.
وقالت آلكا شانداني، المديرة العامة للشركة «تُعطى خدمات الحضانات الأولوية لرفاهية الأطفال من كل الجوانب. ويُقدم فريقنا المحترف في التمريض، المعروف بكفاءتهم وتعاطفهم، أعلى مستوى من الرعاية. ويضمن التعاون مع الشركة أن يتلقى الأطفال أفضل رعاية ممكنة، ما يعزز السلامة والراحة للآباء والمربين والأطفال. وستعود هذه المبادرات بالفائدة على الأطفال في الحضانات وتسهم في النظام الصحي الشامل بشكل أوسع».
ويمتد هذا الالتزام إلى دعم رؤية دبي لتصبح رائدة في حوكمة الرعاية الصحية والتكامل والتنظيم من خلال إطلاق حضانات جديدة تتبنى أعلى معايير الرعاية الصحية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الصهيونية

الثورة نت /

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” من أن الوصول إلى الرعاية الصحية في الضفة الغربية المحتلة يتدهور بسبب قيود العدو الصهيوني المفروضة على حرية الحركة والتنقل.

وقال المكتب الأممي في بيان له، اليوم الجمعة: إن 68 في المائة من نقاط الخدمة الصحية في الضفة الغربية لم تعد قادرة على العمل لأكثر من يومين أو ثلاثة أيام في الأسبوع، فيما تعمل المستشفيات بنسبة 70 في المائة فقط من طاقتها.

وأوضح، أن القيود الشديدة التي تفرضها قوات العدو على الحركة في مختلف أنحاء الضفة الغربية والتي تتسم بإغلاق الطرق والتأخير لفترات طويلة عند نقاط التفتيش وإنشاء بوابات جديدة عند مداخل القرى، تعيق وصول الفلسطينيين إلى الخدمات الأساسية وأماكن العمل.

وأشار المكتب الأممي، إلى أن 34 مواطنا استشهدوا، بينهم ستة أطفال، في الضفة الغربية منذ مطلع يناير الجاري، بينهم ستة أطفال، والذي يشمل استشهاد 12 مواطنا منذ بدء العدوان على مدينة جنين ومخيميها.

كما رصد البيان، تصاعد اعتداءات المستعمرين ضد المواطنين في الضفة وممتلكاتها، والتي أسفرت عن إصابة 17 مواطنا على الأقل، وإلحاق أضرار بالعديد من المباني، بما في ذلك المنازل والمركبات خلال الأسبوع الماضي.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية تدعو إلى وقف الهجمات على مراكز الرعاية الصحية في السودان بعد مقتل 70
  • الإمارات.. تقنيات متطورة تُحدث تحولاً في الرعاية الصحية
  • M42 تقود ثورة الذكاء الاصطناعي في قطاع الرعاية الصحية
  • الرعاية الصحية: نجاح أول عملية قسطرة لتوسيع الشريان الكلوي لطفلة بالتأمين الصحي الشامل
  • «الرعاية الصحية»: نجاح أول عملية قسطرة لتوسيع الشريان الكلوي لطفلة في بورسعيد
  • هيئة الرعاية الصحية: نجاح أول عملية قسطرة لتوسيع الشريان الكلوي لطفلة
  • الأمم المتحدة: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الصهيونية
  • حوافز الأطباء على رأس اجتماع هيئة الرعاية الصحية
  • الأمم المتحدة: الرعاية الصحية في الضفة الغربية تتدهور بسبب قيود الاحتلال
  • أوتشا: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الإسرائيلية