إنقاذ عروسة من الاختناق بالغاز بمستشفى الباجور التخصصي بالمنوفية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
نجح الفريق الطبي بمستشفى الباجور التخصصي بالمنوفية فى إنقاذ عروسة من الموت المحقق بعد إصابتها بفشل تام فى التنفس والدخول فى غيبوبة بسبب الاختناق بالغاز.
حيث أفاد الدكتور وليد الشريف مدير مستشفى الباجور بأن المستشفى استقبلت العروسة وهي فى حالة اختناق من الغاز تسبب بوجود غيبوبة كامله وفشل تنفسي مما أدى لوضعها على جهاز التنفس الصناعي بالعناية المركزة وتم عمل التحاليل اللازمة والفحوصات والتي أفادت بوجود حمل مهدد بالإجهاض وتم متابعة الحالة طبقا لأدلة العمل الإكلينيكية وتحسن درجه الوعي والأكسجين وتم خروج الحالة بحالة جيدة بعد الاطمئنان عليها وعلى الجنين
كما وجه مدير مستشفى الباجور الشكر للفريق الطبي وهم الدكتور عبد الفتاح فرج استشاري الرعاية، د/ إيناس عبدالله رئيس قسم الرعاية، د/ محمد سمير، أخصائي الرعاية، د/عمر عبد السميع أخصائي الرعاية، د/محمود المراكبي أخصائي الرعاية، د/آمنة ممدوح طبيب الرعاية، د/أبو بكر علي طبيب الرعاية، د/محمد أبو طه طبيب الرعاية، د/جيهان سعيد طبيب الرعاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدير مستشفى مستشفى الباجور طبیب الرعایة
إقرأ أيضاً:
طبيب يحذر من أطعمة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
أميرة خالد
حذر طبيب مقيم في لندن من تأثير بعض الأطعمة على احتمالية الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، من بينها أورام البروستاتا والبنكرياس والأمعاء، مشيرًا إلى ضرورة تجنب بعض العادات الغذائية غير الصحية.
وأوضح الدكتور سرمد مزهر أن الأطعمة المحترقة، مثل اللحوم المشوية التي تعرضت لتفحم شديد، قد تشكّل خطرًا بسبب احتوائها على مركبات ضارة مثل الأكريلاميد السامة التي تتكون أثناء تسخين هذه الأطعمة.
وأضافت دراسات سابقة أن التعرض المستمر لهذه المركبات قد يرتبط ببعض أنواع السرطان، مثل سرطانات الكلى وبطانة الرحم والمبيض، إلا أن بعض الباحثين يرون أن الكميات التي قد تؤثر على الصحة مبالغ فيها ولا تمثل تهديدًا كبيرًا لمعظم الأشخاص.
إلى جانب ذلك، أشار الدكتور مزهر في مقطع فيديو عبر “تيك توك” إلى أن اللحوم المصنعة، مثل النقانق ولحم الخنزير المقدد والبيبروني، تُعد من الأطعمة التي ينبغي الحد منها، نظرًا لاحتوائها على مركبات النتريت والنترات، التي قد تساهم في تكون أورام سرطانية، خاصة في الأمعاء.
أما الكحول، فقد حذر الطبيب من تأثيره السلبي على الصحة، مشيرًا إلى أنه يرتبط بسبعة أنواع من السرطان، إذ يتحلّل داخل الجسم إلى مادة الأسيتالديهيد السامة، التي قد تُلحق الضرر بالحمض النووي وتعيق عملية إصلاح الخلايا.