فرحة عارمة لطلاب الثانوية العامة بالإسكندرية بعد انتهاء الامتحانات.. صور
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فرحة عارمة لطلاب الثانوية العامة بالإسكندرية بعد انتهاء الامتحانات صور، أنهى طلاب الشهادة الثانوية العامة بمحافظة الإسكندرية، اليوم الخميس، ماراثون الامتحانات عقب الانتهاء من أداء امتحان مادة الأحياء لطلاب شعبة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرحة عارمة لطلاب الثانوية العامة بالإسكندرية بعد انتهاء الامتحانات.
أنهى طلاب الشهادة الثانوية العامة بمحافظة الإسكندرية، اليوم الخميس، ماراثون الامتحانات عقب الانتهاء من أداء امتحان مادة الأحياء لطلاب شعبة علمى علوم ومادة الجبر والهندسة الفراغية لطلاب شعبة علمى رياضة، ومادة الفلسفة والمنطق لطلاب الشعبة الأدبية.
والتقطت عدسة "اليوم السابع " لحظة خروج الطلاب من لجنة مدرسة محمد نجيب بمنطقة الهانوفيل بحى العجمى غربى الإسكندرية، وسط حالة من الفرحة العارمة على وجوه الطلاب وأولياء الأمور الذين استقبلوهم خارج اللجنة، وشهد محيط المدرسة حالة من السعادة الكبيرة، وقام الطلاب بالاحتفال بالانتهاء من ماراثون الامتحانات من خلال الرقص وتشغيل الأغانى والألعاب النارية، فيما أطلقت الطالبات الزغاريد ابتهاجا بإنتهاء الامتحانات.
وأعلنت الدكتورة نادية فتحى، وكيل مديرية التربية والتعليم فى الإسكندرية، أن المديرية أنهت استعداداتها لاستقبال ماراثون امتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام 2022/2023، ومن المقرر أن يؤدى الامتحان 56 ألف و579 طالبا وطالبة أمام 148 مقر لجنة امتحانية، بواقع 23063 طالبًا للقسم الأدبى و21444 للشعبة العلمية ورياضة 9845 طالبا ودولى 2234 طالبا.
وأشارت وكيل المديرية، أنه تم فرش وتجهيز 32 استراحة لاستقبال المعلمين رؤساء اللجان والمراقبين الأوائل المنتدبين من المحافظات الأخرى، موضحة أنها أجرت جولة ميدانية لتفقد الاستراحات للتأكد من تجهيزها بالشكل اللائق لاستقبال المعلمين من المراقبين ورؤساء اللجان، حيث تم دعم كل استراحة بكل مستلزمات الإعاشة والاستضافة وكل التجهيزات المطلوبة، للتيسير على الملاحظين والمراقبين أثناء فترة الامتحان، من فرش ومبردات مياه ومراوح وبوتاجازات وغيرها.
وتعقد امتحانات الثانوية العامة 2023، خلال الفترة من 12 يونيو الحالى، وحتى اليوم 13 يوليو، وتتم الاختبارات بأسئلة اختيارية وأخرى مقالية، تمثل 15% من درجات كل مادة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شعبة المستوردين: الحكومة تحفز القطاع الخاص لتنفيذ مشروعات الخدمات العامة والبنية التحتية
أكد المهندس متى بشاي رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية على أهمية مشروعات مشاركة الحكومة مع القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية الشاملة.
وأشار إلى أن الحكومة تحرص على تحفيز القطاع الخاص للمشاركة في تنفيذ مشروعات الخدمات العامة والبنية التحتية، في ظل وضع سقف ملزم لإجمالي الاستثمارات العامة للدولة، وهو ما خلق مساحة كبيرة ومتنوعة لمشاركة القطاع الخاص في ضخ المزيد من الاستثمارات التنموية في القطاعات ذات الأولوية الوطنية.
وأوضح بشاي في تصريحات صحفية اليوم، أن نظام المشاركة مع القطاع الخاص “ ppp” يفتح آفاقًا واسعة و متعددة لتنفيذ أهداف وثيقة سياسة ملكية الدولة، التى تتكامل مع سياسات مالية وإجراءات ومبادرات تحفيزية تدعم مجتمع الأعمال , و تحفز جذب المزيد من الاستثمارات المباشرة.
وأضاف متى بشاي، أنه وفقا لتصريحات وزير المالية، أحمد كجوك، فإن الدولة تستهدف خلال العام المالي الحالي إقامة 6 مشروعات جديدة بالمشاركة مع القطاع الخاص بتكلفة استثمارية تتجاوز 27 مليار جنيه، ويجري دراسة طرح عدد من المشروعات لإنشاء (محطات محولات الكهرباء ومعالجة الصرف الصحي والمدارس الفنية والمستودعات وأسواق الجملة).
وأشار إلى أنه بالنظر للمشروعات الحكومية المطروحة للمشاركة مع القطاع الخاص نجد أنها كلها مشروعات قومية تنموية تهدف إلى تحقيق مستهدفات الدولة للنهوض بحياة المواطن و تحقيق إستراتيجية الدولة في توفير حياة كريمة، وتدعم سياسة التنمية المجتمعية الشاملة.
وقال بشاي، إن استثمارات عقود المشاركة مع القطاع الخاص «P. P. P» خلال العام المالي الماضي سجلت نحو 19.8 مليار جنيه، وذلك استنادا لبيانات رسمية، وتضمنت هذه الاستثمارات مجالات (تحويل المخلفات الصلبة والموانئ الجافة ومحطات المحولات وشبكات توزيع الكهرباء والتعليم الفني ومستودعات السلع الإستراتيجية)، وهي قطاعات من شأنها إتاحة فرص تمويلية محفزة للقطاع الخاص المصرى، وتجعله أكثر قدرة على الدخول في شراكات متعددة تخدم تحقيق استراتيجية التنمية الاقتصادية الشاملة و تخدم المسار التنموي المصرى، وتخفيف الضغوط على الموازنة العامة للدولة، فى ظل ما تفرضه التوترات «الجيواقتصادية» المحيطة بنا في الوقت الحالي، التي لا نعرف متي ستنتهي خاصة في ظل زيادة رقعة التوترات و التهديدات.