مركز التأهيل الشامل بحفر الباطن ينظم معرضًا توعويًا
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
حفر الباطن _ مبارك البوادي
نظم مركز التأهيل الشامل بحفر الباطن معرضًا توعويًا بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة والذي يصادف 3 ديسمبر لعام 2023م بالتعاون مع الغرفة التجارية بحفر الباطن ومجمع العثيم مول ومستشفى حفر الباطن المركزي والعديد من الجهات في القطاع الخاص والقطاع الغير الربحي تحت شعار“ متحدون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأشخاص ذوي الإعاقة”
وذلك بحضور نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بحفر الباطن الأستاذ/ إبراهيم الحميدي العنزي والعديد من مديري الإدارات والجهات والأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم.
ويهدف هذا المعرض إلى التعريف بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في شتى المجالات التعليمية والتأهيلية والرياضية والترفيهية ودمجهم مجتمعياً.
وحيث تضمن المعرض أركانا تعريفية بالخدمات والتسهيلات التي يقدمها المركز والجهات للأشخاص ذوي الإعاقة وركن للاستشارات الطبية والنفسية بالإضافة إلى العديد من الفعاليات وركن للرسم والتلوين وتوزيع الهدايا والجوائز من قبل الفرق التطوعية.
اقرأ أيضاًالمجتمع“الخيال وفن القصة” ندوة المسلم ونمنكاني في أول أيام معرض جدة للكتاب 2023
وتم خلال المعرض التوقيع على العديد من الشراكات المجتمعية التي تساهم في دعم وتأهيل وتدريب الأشخاص ذوي الإعاقة.
وفي الختام كرم مدير مركز التأهيل الشامل بحفر الباطن الأستاذ/ عوض بن ظاهر الدهمشي الجهات الداعمة والمشاركة في المعرض واللجان المنسقة والفرق التطوعية داعين الله لهم دوام التوفيق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ذوی الإعاقة بحفر الباطن
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا