انتشار كافة أطقم ومعدات رفع تراكمات مياه الأمطار بالبحيرة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أكدت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، أن جميع المعدات والأطقم والأجهزة انتشرت على الفور وفقاً لخطة العمل المسبقة للتعامل الفوري للحد من الآثار الناجمة ورفع تراكمات المياه بشوارع وميادين مدن وقرى المحافظة بالتنسيق بين فرق العمل بالوحدات المحلية، وشركة المياة والصرف الصحي والكهرباء والحماية المدنية.
ويتم رفع التجمعات أولاً بأول مع إنتظام الحركة المرورية بجميع الشوارع والميادين، كما تم التنسيق مع الوحدات المحلية وإدارة الأزمات بالمحافظة باتخاذ اللازم ورفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة سقوط الأمطار من خلال الآتي :
- المتابعة المستمرة والدورية لتطهير صفایات وخطوط صرف مياة الأمطار بالشوارع والطرق وأسفل وأعلى الكباري والأنفاق.
- مراجعة كافة الإستعدادات والتمركزات للتعامل مع الأمطار ومراجعة محطات الصرف الصحي والزراعي ومناسيب الترع والمصارف.
- مراجعة تطهير الترع والمصارف وكافة المجارى المائية وإزالة التعديات عليها ومراجعة المناسيب أولاً بأول والإنتهاء من أعمال الصيانة بكافة محطات الصرف الزراعي.
- مراجعة المعديات والمراكب النيلية العاملة كل في نطاقه ووقف المخالف منها وإتخاذ ما يلزم من إجراءات لحماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة مع التأكيد على وقفها حال قيام الرياح والأمطار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الدكتورة نهال بلبع تطهير الترع والمصارف الوحدات المحلية المياه والصرف الصحى مدير أمن البحيرة محطات الصرف الصحي
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: أطنان النفايات ومياه الصرف تحاصر خيام النازحين وسط غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، إن أطناناً من النفايات باتت تحاصر خيام النازحين في مناطق وسط قطاع غزة، في ظل تسرب مياه الصرف الصحي وانتشار الأمراض المعوية والجلدية.
وأضافت الوكالة الأممية في تقرير: «مع تناقص المساحات الآمنة التي يمكن للنازحين نصب خيامهم فيها والإقامة بها وسط قطاع غزة، بدت أطنان النفايات ومياه الصرف الصحي وكأنها تحاصرهم في خيامهم في ظل انتشار الأمراض المعوية والجلدية».
وقالت المتحدثة باسم «الأونروا» لويز ووتريدج، بحسب التقرير: «موظفو الوكالة مُنعوا من الوصول إلى مكبات النفايات من قبل السلطات الإسرائيلية، فيما تم تدمير العديد من مراكز الصرف الصحي التابعة لنا والآليات والشاحنات الخاصة بالتخلص من النفايات».
وأضافت: «يخلق ارتفاع درجات الحرارة المزيد من المشاكل، ولا يقتصر الأمر على الروائح الكريهة فحسب، بل يؤدي إلى انتشار الأمراض والآفات مثل الفئران والجرذان والبعوض التي تزيد من انتشار الأمراض».
يأتي ذلك في ظل فقدان بعض الأدوية التي تساهم في علاج الأمراض الجلدية والمعوية المنتشرة، حيث تقول وزارة الصحة إن 70 بالمئة من الأدوية مفقودة وعلاجات تخصصية تكاد تنفد من مخازنها.