"التسبحة الكيهكية" بكنيسة القديس جواجيوس
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تستعد كنيسة القديسين جواجيوس والأنبا أنطونيوس التابعة لمطرانية الاقباط الأرثوذكس بمصر الجديدة، غدًا الخميس، "فعاليات تسبحة كيهك" بالتزامن مع نهضة صوم الميلاد المجيد، بدءًا من الساعة السادسة مساءً.
كاروز الديار المصرية.. قصة مؤسس الكنيسة القبطية البابا تواضروس يدلي بصوته في الإنتخابات الرئاسية بالوايلي.. شاهد
أبرز مراسم التسبحة الكيهكية بكنيسة القديسين
يشهد الفعاليات الآباء الكهنة واحبار الكنيسة ومن المقرر أن يتخلل اللقاء الطقوس الأرثوذكسية المتمثلة في طقس العشية، يليها صلاة نصف الليل من السابعة مساءً، ثم تبدأ طقوس التسبحة وتستمر حتى الثانية عشر مساءً.
تسبحة كيهك وصوم الميلاد
استهل الاقباط في ربوع الأرض خلال ى الفترة الماضية بنهضة صوم الميلاد المجيد من أيام، لمدة ٤٣ يوما حتى احتفالية عيد ميلاد السيد المسيح في ٧ يناير، بينما بدأت سهرة "كيهك" السبت الماضي.
مناسبات عاشتها الكنائس المصرية
عاشت الكنائس القبطية في ربوع مصر، الفترة الماضية، مناسبات متنوعة واقامت الفعاليات الروحية، كان كم آخرهم "عيد الصليب المجيد" الذي استغرق 3 أيام متواصلة، وأقام الأقباط القداسات بالطقس الفرايحي، وتعيد هذه المناسبة ذكرى العثور على الصلب بجبل الجلجلة، وبعدها اختفى ولم يجد له أثار باقية رغم محاولات البحث من قبل الجماعات المسيحية هناك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأقباط الأرثوذكس الكنيسة
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس تذكار الموتى المؤمنين بكنيسة الملاك ميخائيل
ترأس مساء اليوم، البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس تذكار جميع الموتى المؤمنين، وذلك بكنيسة الملاك ميخائيل، بحدائق القبة.
وقامت خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية بتنظيم هذا القداس، لأجل راحة الشباب المنتقل من الإيبارشيّة، خلال الفترة الماضية. كذلك، لإتاحة الفرصة للجميع للصلاة من أجل جميع الراقدين من عائلاتهم، وأحبائهم، وكافة من سبقونا إلى المجد السمائي.
شارك في الصلاة الأب باسكوالي، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، راعي كنيسة الحبل بلا دنس، بالدخيلة، بالإسكندرية، ومسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية.
وفي كلمة العظة، أشار صاحب الغبطة إلى إننا نحتفل اليوم بعيد جميع القديسين، وأن الشباب اليوم يعيشون تحديا، ليكونوا على مثال يسوع المسيح، فعليهم أن يعيشوا الحب، وسط جميع الأحداث الجارية، والإحباطات.
وأكد الأب البطريرك أن القداسة ليست المعجزات أو التي تستدعي الأعمال الضخمة، ولكنها الكمال في المحبة، وإننا كلنا كأعضاء في الكنيسة مدعوون إلى القداسة كل يوم، كما أضاف غبطته: إننا مخلوقون بالحب وللحب.
واختتم بطريرك الأقباط الكاثوليك الكلمة الروحية بالصلاة لأجل كافة الشباب المنتقلين من مصر، والعالم أجمع، داعيًا الشباب أن يكونوا سبب بركة وسلام وفرح لمن حولهم.
الجدير بالذكر أن الكنيسة الكاثوليكية حول العالم تحتفل بتذكار جميع الموتى المؤمنين، يوم الثاني من نوفمبر من كل عام.