«تموين البحر الأحمر»: ضخ كميات كبيرة من السكر في المنافذ بسعر 27 جنيها
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلنت مديرية التموين بالبحر الأحمر، برئاسة شاذلي عايش، عن ضخ كميات كبيرة من السكر في منافذ البيع، على مستوى مدن المحافظة، بالعديد من المحلات والسلاسل التجارية بسعر 27.5 جنيه للكيلو الواحد، لتلبية لاحتياجات المواطنين.
ضخ كميات من السكر في البحر الأحمروأكد وكيل وزارة التموين بالبحر الأحمر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، توافر السكر بجميع مدن محافظة البحر الأحمر، بناء علي توجيهات اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، بضرورة توفير السلع الغذائية الأساسية المواطنين بأسعار مناسبة.
يأتي ذلك في إطار تطبيق منظومة تخفيض الأسعار، التي تتبناها الدولة لضخ كميات مناسبة من السلع الأساسية، لمنع ظاهرة احتكار السلع، والحد من التلاعب في قوت المواطنين، والقضاء على ظاهرة احتكار السلع وجشع التجار.
وشدد «عايش» على أنه لا توجد مشكلة في توافر السكر بالأسواق، مشيرا إلى أن منافذ بيع السكر في مدن البحر الأحمر، تتواجد بـ7 مدن، لسد احتياجات المواطنين، في إطار مبادرة رئيس الجمهورية بتخفيض الأسعار، ورفع الكاهل عن المواطن البسيط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الأحمر السكر منافذ البيع منافذ بيع السكر البحر الأحمر السکر فی
إقرأ أيضاً:
انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير التقارير إلى أن البحرية الإيرانية قد انسحبت مؤقتًا من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 80 انتشارًا متتاليًا. السفينة “نداجا” التي كانت تتمركز في المنطقة منذ عام 2008 لم تُشاهد هناك منذ عدة أشهر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل وجودها.
عادةً ما كانت عمليات الانتشار تشمل فرقاطة من طراز “موج” أو “باياندور”، بالإضافة إلى سفن لوجستية، حيث كانت تنفذ مهامها لدعم العمليات البحرية. ومع ذلك، يبدو أن الأسطول 100، الذي زار خليج عدن مؤخرًا، قد ركز على نقل طلاب من جامعة الإمام الخميني البحرية.
تدعم الأرقام الأخيرة حول الفرقاطات وسفن الدعم في بندر عباس فرضية انسحاب “نداجا”، حيث تم رصد زيادة في الأسطول البحري الإيراني.
كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين في حوض جاف، مما يشير إلى أن العمليات البحرية قد تكون قد تم تقليصها.
هذا الانسحاب يأتي في وقت حساس بالنسبة للحوثيين، الذين كانوا يعتمدون على الدعم الإيراني في حملتهم ضد السفن. ومع تصاعد الغارات الجوية من قبل القوات الأمريكية، يثير هذا الوضع القلق بشأن تأثيره على توازن القوى في المنطقة.