وفاة جدة الإعلامية غادة فتحى خطيبة محمد رشاد سابقا
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
توفيت بثينة زكي الشوربجي جدة الإعلامية غادة فتحى خطيبة المطرب محمد رشاد السابقة وقررت الأسرة إقامة العزاء غداً في مسجد آل رشدان القاعة الرئيسية بعد صلاة المغرب في تمام الساعة الخامسة حتى الساعة التاسعة مساء الموافق يوم الخميس 14 ديسمبر.
تطور مفاجئ في حالة المخرج أحمد البدرى الصحية بعد بتر قدمه.. تفاصيل نقلتها طائرة خاصة لقصر أثرى بإيطاليا.. حفل أسطورى لخطوبة إعلامية شهيرة| فيديو في ذكراها.. قصة دفن زبيدة ثروت بجوار فنان شهير.. ولاعب طاردها للزواج.. وفنانة غارت منها.. 30 صورة تكشف جمالها رسميا.. فنانة عالمية تعلن طلاقها من نجم معروف غادة فتحى
حرصت غادة فتحي، خطيبة الفنان محمد رشاد، على نشر فيديو لتوضيح قصة انفصالهما، وسبب احتفاظها بصورهما حتى الآن عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلقت غادة فتحي خلال الأيام الماضية على انفصالها عن محمد رشاد من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي بموقع"انستجرام".
وقالت غادة فتحي : "أنا مكنتش عايزة أطلع أتكلم في الموضوع أو وأشارت غادة فتحي إلى أنها لا تركز في هذه الأمور، وتنصب تركيزها فقط على عملها، والتطوير في مجالها والتوفيق فقط.أعمل فيديو، بس سمعت نصيحة اللي حواليا، مشمعنى إن حد فينا صرح بالانفصال الأول يبقى هو اللي سايب التاني".
وأشارت غادة فتحي إلى أنها لا تركز في هذه الأمور، وتنصب تركيزها فقط على عملها، والتطوير في مجالها والتوفيق فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المطرب محمد رشاد غادة فتحی محمد رشاد
إقرأ أيضاً:
اجتازت السياج سابقاً ونصبت الخيام.. منظمة إسرائيلية تدعو للاستيطان في لبنان!
دعت منظمة إسرائيلية متطرفة تسمى "الجلود الشمالية" إلى الاستيطان في جنوب لبنان، كخط دفاع أول عن مستوطنات الشمال.
وادّعت المنظمة أن "هذه حدود إسرائيل الكاملة، التي تتجاهلونها"، وفق تعبيرهم الذي نقلته عدة وسائل إعلام إسرائيلية.
و"الجلود الشمالية" هي نفسها من اقتحمت الحدود نحو لبنان، وتتواصل دعواتها للاستيطان، بل ويدعون للوصول حتى صيدا وصور، وليس جنوب البلاد فقط.
وتقول المنظمة الإسرائيلية إن عشرات العائلات جاهزة يوم صدور الأمر للمجيء للبنان والاستقرار فيها.
وقال رئيس الحركة في حديث لموقع "سروجيم" العبري، إنه "إذا تم الاستيطان بالفعل في مواقع حزب الله نفسها، سيدرك حينها مدى خسارته".
ووفق قناة "آي نيوز 24" الإسرائيلية فإنه "مر شهر ونصف منذ التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وإسرائيل، وهناك في تل أبيب مجموعة كبيرة تفكر بالفعل في الخطوة التالية، للتسوية الفعلية خارج الحدود الشمالية".
وتقصد القناة الإسرائيلية دعوات الاستيطان التي تروج لها منظمة "الجلود الشمالية" التي تتكون من عشرات العائلات من المستوطنين المتطرفين دينيا المستعدة بالفعل لتوسيع حدود إسرائيل والوصول بالاستيطان لمكان جديد لم يعرفه الجمهور الإسرائيلي من قبل.
وتأسست هذه الحركة الاستيطانية التي يترأسها البروفيسور عاموس عزاريا قبل نحو عام باسم الباحث المتطرف المقتول إسرائيل سوكول الذي سقط أثناء حرب غزة وكان يحلم بالاستيطان في لبنان الذي تطرق إلى أخطاء الماضي التي ارتكبتها إسرائيل والتي دفعت ثمنها على مر السنين كذريعة للاستيطان.
وقال عزاريا إن "عملية ترحيل المستوطنين الإسرائيليين من غوش قطيف، كانت ممهدة للأحداث الرهيبة يوم 7/10. وهذا ما كان حزب الله يخطط له منذ سنوات لإثارة الخراب وارتكاب المجازر وجرائم الاغتصاب في مستوطنات الشمال". وأكمل: "لقد رأينا ذلك يحدث من مستوطنات غلاف غزة، لكن الجميع فهم ما يمكن أن يحدث في الشمال لمنع تكراره".
وأضاف:"عندما تفكر في الأمر، فإن الخطأ الأكثر خطورة في حرب لبنان الأولى هو الخطأ الذي أدى في نهاية المطاف إلى الانسحاب، وهو عدم إقامة المستوطنات داخل جنوب لبنان، خلافاً لما حدث بعد حرب 67، عندما احتلت إسرائيل الجولان وأقامت مستعمرة ماروم الجولان خلال ثلاثة أشهر. وللأسف، لم يحدث ذلك عام 1982 في حرب لبنان الأولى، ولا خلال 18 عاماً في القطاع الأمني، ولا في حرب لبنان الثانية".
إلى ذلك، تقول "يديعوت أحرونوت" من جانبها، إن المنظمة الصهيونية تدّعي أنه لا نصر بدون استيطان، وهذا واضح تماما أيضا فيما يتعلق بالسيطرة على الأرض، حيثما لا يكون هناك استيطان، ينسحب الجيش في النهاية، ونخسرها. ويقول عزاريا أنهم تلقوا في المنظمة إشارات دعم من العديد من السياسيين الإسرائيليين الموافقين على الاستيطان في لبنان.
ويستدرك بقوله إنهم فقط خائفون بعض الشيء من التصريح العلني، فحتى لو سارت الأمور بسهولة في غزة، فالأوضاع في لبنان تبدو أكثر صعوبة.
وكشف أن إشارات الدعم السياسي آتية من نماذج مثل أرييل كيلنر من حزب الليكود، وليمور سون هار ميليش من عوتسما يهوديت. وموشيه فيغلين الذي يدعمنا علناً، يبدو أنه يتقدم ببطء.
وأضاف رئيس منظمة الجلود الشمالية، ليس هناك خطر من الاستيطان في جنوب لبنان، ورأينا ما يحدث لأولئك الذين يستوطنون في غزة، هل كان صحيحا أن فك الارتباط أدى إلى عدم وقوع أحداث كالسابع من أكتوبر.
وتابع أن "أسوأ خطأ في غزة لم يكن في الواقع في عام 2005، ولكن قبل ذلك في أوسلو لأنه بعد ذلك كان بإمكان أعدائنا الفلسطينيين التحرك بحرية داخل غزة، بعد تسليم أرض إسرائيل، وهذا يكلف أرواحًا".
وقبل بضعة أسابيع اجتاز أعضاء المنظمة السياج ونصبوا الخيام وزرعوا أشجار الاستيطان. (إرم نيوز)